موقع 24:
2025-01-17@19:16:22 GMT

منذ أكتوبر 2023..لبنان: 3 آلاف قتيل و13500 جريح

تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT

منذ أكتوبر 2023..لبنان: 3 آلاف قتيل و13500 جريح

سقط أكثر من 3 آلاف قتيل و13500 جريح، في الهجمات الإسرائيلية على لبنان منذ العام الماضي، وسجل أكثر هذه الخسائر منذ 23 سبتمبر (أيلول)، عندما شنت إسرائيل قصفاً واسعاً للبنان.

وقال مركز عمليات الطوارئ في وزارة الصحة العامة اللبنانية في بيان الإثنين أن عدد القتلى والمصابين منذ بداية العدوان بلغ حتى يوم أمس 3002 قتيل و13492 جريحاً.

وقدمت الوزارة الحصيلة الجديدة بعد إحصاء 16 قتيلا و90 مصاباً في الهجمات الإسرائيلية على لبنان يوم الأحد، خاصةً في جنوب والشرق.

ووفقاً لتقديرات وسائل إعلام لبنانية، قُتل حوالي 2000  منذ منتصف سبتمبر (أيلول) الماضي، عندما شنت إسرائيل حملة قصف غير مسبوقة، تركزت في المناطق الجنوبية والشرقية، بالإضافة إلى الضاحية الجنوبية لبيروت.

وبلغت الحصيلة الإجمالية لعدد الشهداء والجرحى منذ بدء العدوان حتى يوم أمس 3002 شهيدا و 13492 جريحا.

— Ministry of Public Health - Lebanon (@mophleb) November 4, 2024

وتسببت الهجمات في دمار معظم جنوب لبنان، حيث يشن الجيش الإسرائيلي اجتياحاً برياً منذ 1 أكتوبر(تشرين الأول) الماضي.

وأجبر العنف أكثر من 1.2 مليون على الفرار من منازلهم، وفق تقديرات الحكومة اللبنانية التي تقدر أن أكثر من 500 ألف أيضاً عبروا الحدود إلى سوريا.

 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية إسرائيل لبنان إسرائيل وحزب الله لبنان إسرائيل

إقرأ أيضاً:

3 آلاف شرطي يعتقلون رئيس كوريا الجنوبية المعزول بعد صدامات مع أنصاره

اعتقلت السلطات الكورية الجنوبية الرئيس المعزول يون سوك يول اليوم الأربعاء على خلفية محاولته فرض الأحكام العرفية الشهر الماضي، في حين قال يون إنه وافق على الرضوخ للتحقيق، الذي وصفه بأنه غير قانوني، تجنبا لإراقة الدماء.

ويمثل اعتقال يون سابقة في تاريخ كوريا الجنوبية، التي تعد من أكثر البلدان الآسيوية ديمقراطية، حيث لم يسبق أن اعتقل رئيس كوري جنوبي وهو في منصبه.

وقالت وكالة الأنباء الكورية الجنوبية (يونهاب) إن المحققين اعتقلوا يون بعد مداهمة مقر إقامته في العاصمة سول، وأكدت توقيفه بتهمة قيادة تمرد ونقله إلى مقر مكتب التحقيق في الفساد لاستجوابه.

ومنذ أن صوت نواب البرلمان لصالح عزله بعد إعلانه المفاجئ للأحكام العرفية، الذي لم يدم طويلا، في الثالث من ديسمبر/كانون الأول، ظل يون متحصنا في مقر إقامته على تل في سول تحرسه مجموعة صغيرة من الحراس الشخصيين الذين عرقلوا محاولة اعتقال سابقة.

تفاصيل

وقال يون، الذي تحدى محاولة اعتقال سابقة، إنه قدم نفسه للاستجواب لتجنب أي أعمال عنف بعد أن توجه أكثر من 3 آلاف شرطي إلى منزله لاعتقاله في الساعات الأولى من صباح اليوم الأربعاء.

وأضاف في بيان "عندما رأيتهم يقتحمون المنطقة الأمنية باستخدام معدات مكافحة الحرائق اليوم، قررت المثول أمام المحققين رغم كونه تحقيقا غير قانوني، لمنع إراقة الدماء".

إعلان

من جانبها، قالت وكالة يونهاب إن صدامات اندلعت لدى محاولة فريق مشترك من مكتب التحقيق في الفساد والشرطة توقيف يون تنفيذا لمذكرة قضائية جديدة لاعتقاله.

وبعد ساعات من التأهب عند بوابة المجمع، شوهد المئات من محققي مكافحة الفساد وضباط الشرطة وهم يتحركون صعودا في المجمع.

ووقع تبادل للكمات بين أعضاء الفريق المشترك ومن يعتقد أنهم عناصر من الحرس الرئاسي، بحسب ما أوردته وكالة الصحافة الفرنسية.

وذكرت الوكالة الكورية أن المحققين وعناصر الشرطة دخلوا مقر الرئاسة باستخدام سلالم وتجاوزوا حاجزين بشريين.

وشوهد يون أثناء وصول موكبه إلى مكتب جهاز مكافحة الفساد للتحقيق معه صباح اليوم الأربعاء.

وأمام السلطات الآن 48 ساعة لاستجواب الرئيس المعزول، ويتعين عليها بعد ذلك إصدار مذكرة اعتقال بحقه لمدة تصل إلى 20 يوما أو إطلاق سراحه.

وقال محامو يون إن اعتقاله غير قانوني ويهدف إلى إهانته علنا.

وقبيل تأكيد اعتقال يون، قال محاميه إن موكله مستعد للمثول أمام مكتب التحقيق في حال غادر المحققون مقره إقامته.

وفي أول رد فعل على هذا التطور، قال الحزب الديمقراطي -أبرز أحزاب المعارضة التي تسيطر على البرلمان- إن توقيف الرئيس المعزول خطوة أولى نحو استعادة الديمقراطية.

أنصار الرئيس المعزول يتظاهرون في وقت سابق للتنديد بمحاولة توقيفه (الأناضول) مظاهرات

وبالتزامن مع العملية الأمنية التي أسفرت عن توقيف يون سوك يول، شهدت سول مظاهرات مؤيدة للرئيس وأخرى نظمها معارضون له يطالبون بتنفيذ عزله واعتقاله.

وكان برلمان كوريا الجنوبية صوّت لصالح عزل الرئيس يون سوك يول بسبب محاولته فرض الأحكام العرفية بداية الشهر الماضي، في حين عدته المعارضة "انقلابا" سرعان ما أحبطه النواب.

وتولى رئيس الوزراء هان داك سو مهام رئيس الجمهورية بالوكالة لكنه تعرض بدوره للعزل من قِبَل البرلمان، وتتهم المعارضة هان بالمشاركة في "التمرد" لرفضه تعيين 3 قضاة من أصل 9 في المحكمة التي ينبغي أن تتخذ قرارها بشأن عزل يون بغالبية الثلثين.

إعلان

وبسبب قرار العزل، لم يعد يون قادرا على مزاولة مهامه، لكنه لا يزال رئيسا بانتظار بتّ المحكمة الدستورية بقرار العزل بحلول منتصف يونيو/حزيران المقبل.

وتثير الأزمة السياسية في كوريا الجنوبية انقساما كبيرا في الشارع، كما تثير قلقا إقليميا ودوليا بشأن تداعياتها السياسية والاقتصادية، خصوصا مع تمسك الأطراف المتنازعة بمواقفها وغياب آفاق للخروج منها.

مقالات مشابهة

  • تحذير أممي: الصراع في السودان يأخذ منعطفا أكثر خطورة على المدنيين
  • جريح في حادث صدم في بطرماز
  • 43 ألف مخالفة سير الأسبوع الماضي ضخت 970 مليونا في صندوق الدولة
  • قتيل وسط الزراعات.. تكثيف أمني لكشف لغز العثور على جثة سيدة بقنا
  • أكثر من ستة آلاف خريج من دورات التعبئة العامة في الجامعات يدشنون التطبيق الميداني
  • 46788 شهيدا و110453 مصابا حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة منذ 7 أكتوبر 2023
  • المسجد النبوي يستقبل أكثر من 5.4 ملايين مصلٍ خلال الأسبوع الماضي
  • لبنان: يجب طي صفحة الماضي.. ونسعى لبناء الدولة وعودة أبنائنا من الخارج
  • في جنوب لبنان... تقدّم أكثر من 20 آلية إسرائيليّة
  • 3 آلاف شرطي يعتقلون رئيس كوريا الجنوبية المعزول بعد صدامات مع أنصاره