الدكتور محمد حسين يترأس اجتماع مجلس إدارة مراكز التطوير المهني بجامعة طنطا
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
ترأس الدكتور محمد حسين القائم بعمل رئيس جامعة طنطا، اليوم الاثنين، اجتماع مجلس إدارة المراكز الجامعية للتطوير المهني.
حضر الاجتماع الدكتور حاتم أمين نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، والدكتور عماد عتمان نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة السابق والأستاذ المتفرغ بكلية الهندسة، والدكتور أحمد نصر عميد كلية الهندسة، والدكتور ياسر الجرف عميد كلية التجارة، والدكتورة عبير علم الدين عميد كلية العلوم، والدكتور أحمد أبو السعادات مدير مركز التطوير المهني ومدير المركز بكلية الهندسة، والدكتورة نيرة عبد الدايم مدير المركز الجامعي للتطوير المهني بكلية التجارة، والدكتور محمد سمير مدير المركز الجامعي للتطوير المهني بكلية العلوم، والدكتور أسامة بدر المستشار الأكاديمي للمركز الجامعي للتطوير المهني بكلية التجارة، ووفاء بخيت نائب المدير التنفيذي لمشروع المراكز الجامعية للتطوير المهني بالجامعة الأمريكية، ومريم الجابي مدير مشروع المراكز الجامعية للتطوير المهني بجامعة طنطا من الجامعة الأمريكية بالقاهرة.
وأوضح الدكتور محمد حسين أن الاجتماع شهد مناقشة خطط التدريبات وورش العمل الفنية والمهارية حتى سبتمبر ٢٠٢٥، بما يتلائم مع احتياجات سوق العمل والوظائف المستقبلية، وآليات تحقيق الاستدامة المالية والفنية والإدارية بمركزي كلية الهندسة وكلية التجارة من 1 يناير 2025 حتى 31 ديسمبر 2025، وخطط التسويق وتعظيم الاستفادة من الموارد المادية والبشرية للمراكز وفقا لأهداف انشائها، موضحاً أهمية دور مشروع المراكز الجامعية للتطوير المهني في تنمية القدرات المعرفية والمهارية للطلاب والخريجين، وتعزيز ثقافة ريادة الأعمال ومساعدتهم على اكتساب المعارف والمهارات اللازمة للحصول على فرص توظيفية مناسبة.
كما ثمن القائم بعمل رئيس الجامعة جهود مراكز التطوير المهني بجامعة طنطا خلال ال 3 سنوات السابقة، وتقديم الخدمات التدريبية والتأهيلية وخدمات الارشاد المهني والتوجيه الوظيفي لقرابة 50 ألف طالب وخريج من منسوبي الجامعة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جامعة طنطا الدكتور محمد حسين المراکز الجامعیة للتطویر المهنی کلیة الهندسة الدکتور محمد کلیة التجارة
إقرأ أيضاً:
حمدان بن محمد يترأس اجتماع مجلس الدفاع .. ويؤكد أهمية تطوير المنظومة الدفاعية للدولة
ترأّس سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، اجتماع مجلس الدفاع الأول للعام 2025.
وفي مستهل الاجتماع، رحّب سموّه بالحضور مؤكداً أهمية مضاعفة الجهود والعمل بروح الفريق الواحد وتكثيف مستويات التعاون والتنسيق لتحقيق رؤية القيادة الرشيدة لمستقبل تطوير القدرات الدفاعية لدولة الإمارات، والنهوض إلى مستوى الطموحات المرجوة للعمل المؤسسي للوزارة وسبل الارتقاء به لما فيه تحقيق المستهدفات الإستراتيجية المحددة للمرحلة المقبلة، على أن يكون العام 2025 عاماً للتميز والإبداع والإنجازات، وبما يواكب مسيرة التطوير الشاملة في الدولة.
وتم خلال الاجتماع، الذي حضره معالي محمد بن مبارك بن فاضل المزروعي، وزير الدولة لشؤون الدفاع، ومعالي الفريق الركن عيسى سيف بن عبلان المزروعي، رئيس أركان القوات المسلحة، وسعادة الفريق الركن إبراهيم ناصر العلوي وكيل وزارة الدفاع وعدد من كبار الضباط والمسؤولين بوزارة الدفاع، مناقشة سبل تعزيز الإستراتيجية العسكرية والمؤسسية وأهمية تطوير القدرات والارتقاء بها في مختلف قطاعات الوزارة.
وأكد سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم أهمية مواصلة العمل على الارتقاء بقدرات المنظومة الدفاعية للدولة، بما يواكب المتغيرات والتحديات الإقليمية والعالمية، مشيداً بالدعم اللامحدود من صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة القائد الأعلى للقوات المسلحة “حفظه الله”، للقوات المسلحة وما يوليه سموّه من اهتمام ومتابعة لمختلف قطاعاتها، وحرص مستمر على امتلاك كافة وحداتها أحدث التجهيزات والتقنيات لضمان جاهزيتها واستعدادها الدائم للقيام بواجباتها نحو الوطن على الوجه الأمثل.
كما أكد سموّه ضرورة الاستثمار في تطوير الكفاءات الوطنية في المجالات الدفاعية والعسكرية، والارتقاء بإمكانات كافة عناصر القوات المسلحة، وتأكيد أعلى مستويات جهوزيتهم، وإلمامهم بأحدث التقنيات والتجهيزات الدفاعية، مشيراً سموّه إلى أن العنصر البشري يشكّل الأساس في بناء قوة دفاعية متكاملة تواكب متطلبات العصر، مدعومة في ذلك بالتركيز على إستراتيجيات الابتكار والتكنولوجيا الحديثة.
وفي ختام الاجتماع، وجّه سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الشكر والتقدير للجميع على جهودهم المتواصلة، متمنياً لهم كل التوفيق، ومؤكداً أن القيادة الرشيدة لم ولن تدخر جهداً في توفير كل ما يلزم لتطوير إمكانات المؤسسة العسكرية الإماراتية وفق أفضل المعايير العالمية.