#سواليف

توقع المؤرخ الأمريكي آلان ليختمان، فوز نائبة الرئيس ومرشحة الحزب الديمقراطي كامالا #هاريس، في #الانتخابات_الرئاسية_الأمريكية، رغم أن الاستطلاعات الأخيرة أظهرت نتائج متقاربة.

وأجرى المؤرخ #آلان_ليختمان أو ما يعرف بعراف الانتخابات الأمريكية مقابلة يوم الاثنين على شبكة “سي إن إن” مشيرا إلى أنه “يدعم توقعاته اعتبارا من سبتمبر، والتي بموجبها تتغلب نائبة الرئيس كامالا هاريس على الرئيس السابق دونالد #ترامب في الانتخابات الرئاسية”.

وقال ليختمان لشبكة “سي إن إن”: “لماذا أنا متأكد من فوز هاريس؟ لأن النتائج متقاربة في استطلاعات الرأي، ونظامي يتجاهل استطلاعات الرأي”.

مقالات ذات صلة أولى التساقطات الثلجية في جبال لبنان تبشر بموسم شتوي أبرد من المعتاد  2024/11/04

وتنبأ المؤرخ بشكل صحيح حتى الآن بـ9 من الانتخابات الرئاسية الـ10 الأخيرة، وفي هذا العام يتوقع فوز هاريس كرئيسة للولايات المتحدة.

وفي تصريحاته الأخيرة، انتقد ليختمان اعتماد وسائل الإعلام على استطلاعات الرأي، فيما يعتمد نظامه، الذي أطلق عليه اسم “مفاتيح البيت الأبيض”، على 13 مقياسا في قائمة مرجعية لحساب التنبؤ النهائي، متجاهلا استطلاعات الرأي المستخدمة في الفترة التي تسبق الانتخابات.

ووفقا لآخر استطلاعات الرأي، يبدو أن السباق سيظل متقاربا حتى النهاية، حيث مرت عقود منذ الانتخابات الأخيرة عندما أظهرت استطلاعات الرأي أن الولايات المتحدة تواجه مثل هذا السباق المتقارب في العديد من الولايات.

وأفادت قناة “إن بي سي” الأمريكية بأن استطلاعها النهائي لآراء الأمريكيين قبل الانتخابات الرئاسية أظهر مؤشرات تأييد متقاربة جدا للمرشحين كامالا هاريس ودونالد ترامب.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف هاريس الانتخابات الرئاسية الأمريكية ترامب الانتخابات الرئاسیة استطلاعات الرأی

إقرأ أيضاً:

والي الخرطوم يطالب المنظمات الدولية بتمليك الرأي العام جرائم المليشيا ضد المواطنين

طالب والي الخرطوم الأستاذ أحمد عثمان حمزة المنظمات الدولية النهوض بمهمتها التي تنص عليها مواثيقها وأهدافها بتمليك الرأي العام العالمي بالجرائم التي ترتكبها المليشيا الإرهابية في حق المواطنين العزل في مناطق الجموعية جنوبي أمدرمان ومعسكر زمزم للنازحين غربي الفاشر.جاء ذلك خلال لقائه اليوم وفد برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة بحضور المدير العام لوزارة التنمية الإجتماعية صديق فريني والمدير العام لوزارة الثقافة والاعلام والسياحة الطيب سعدالدين ومفوض العون الإنساني خالد عبد الرحيم وممثل هيئة أمن ولاية الخرطوم العميد محمد موسى.ورحب والي الخرطوم بالوفد وقال أنه ظل متواجدا بالسودان منذ فترة طويلة وقدم مساعدات للمواطنين خلال الحرب عبر وكلائه بالخرطوم غير أن ما قامت به المليشيا من تخريب للبنى التحتية للخدمات الأساسية يحتاج الى مزيد من التدخلات للمساعدة في إعمارها.من جهته أعرب رئيس وفد برنامج الغذاء العالمي عن تقديره للتسهيلات التي قدمت للبرنامج للقيام بمهامه .وقال الهدف من الزيارة هو التفاكر مع مسئولي الولاية لتحديد الأولويات حيث يخطط البرنامج لتقديم مساعدات انسانية طارئة لمليون مواطناً بولاية الخرطوم باعتبارها تمثل ثقلا سكانياً.وأضاف أن الدعم لن يقتصر على المساعدات الإنسانية بل يشمل تمكين المواطنين من استعادة حياتهم الطبيعية من خلال إعمار المنازل والتغذية المدرسية والدعم النقدي المباشر.المدير العام لوزارة التنمية الإجتماعية صديق فريني قال ان برنامج الأمم المتحدة اتبع المعايير الدولية في توزيع الدعم للمواطنين لكن هناك شريحة لم تتم تغطيتها وتتوقع المزيد من الدعم إلى جانب الدعم النفسي والاجتماعي.مفوض العون الإنساني خالد عبد الرحيم تطرق للمساهمات التي قدمها البرنامج وتوقع أن يسهم البرنامج بعد عودته لممارسة عمله من داخل الخرطوم بتقديم المزيد من المساهمات والتعرف عن قرب على إحتياجات المواطنين.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • فيديو صادم يهز الرأي العام في مصر.. أب يعذّب طفله عارياً في شرفة منزل
  • عاجل| جالانت يفضح نتنياهو: صورة نفق رفح «فبركة إعلامية» لتضليل الرأي العام
  • عضو حزب البتريوت الأوكراني: الرأي العام في أوكرانيا ضد الأمريكي بالوقف المشروط للحرب
  • قرار جديد يشعل كلاسيكو ريال مدريد وبرشلونة في نهائي كأس ملك إسبانيا
  • "مازدا عُمان" تُعلن عن الفائز الرابع والأخير "في سحب رمضان"
  • رومانيا تواجه اختبارا حاسما للديمقراطية من خلال الانتخابات الرئاسية الشهر المقبل
  • كندا.. استطلاعات رأي تتنبأ بفوز الليبراليين بقيادة "كارني" في الانتخابات العامة
  • حين تحولت الأجهزة الأمنية لمطاردة أصحاب الرأي بمصر.. ضياع الأمن وعودة قانون البلطجة
  • الرئيس المشاط: نتكئ على قوة استراتيجية وسنستهدف شركات النفط والأسلحة الأمريكية
  • والي الخرطوم يطالب المنظمات الدولية بتمليك الرأي العام جرائم المليشيا ضد المواطنين