غالانت يصدر 7000 أمر إضافي لتجنيد أعضاء من الطائفة الحريدية
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
صادق يوآف غالانت، وزير الدفاع الإسرائيلي، اليوم الاثنين، على إصدار 7000 أمر إضافي لتجنيد أعضاء من الطائفة الحريدية ابتداءًا من الأسبوع المقبل.
مصر تدين قرار انسحاب إسرائيل من الاتفاق المنظم لعمليات وكالة الأونروا محمود عباس يطالب بمحاسبة إسرائيل في الأمم المتحدة: غزة دُمرت بنسبة 80%
وبحسب"روسيا اليوم"، أجرى وزير الدفاع يوآف غالانت مناقشة حول مسألة تجنيد أعضاء من الطائفة الحريدية بمشاركة رئيس الأركان هرتسي هاليفي ونائب رئيس الأركان أمير برعام، خلال المناقشة.
وقدم غالانت ملخصًا لبيانات المرة الأولى والدروس المستفادة من أوامر الاستدعاء الأولى وعددها 3000 تم إرسالها.
وفي نهاية المناقشة، وافق وزير الدفاع يوآف غالانت على توصية الجيش الإسرائيلي بإصدار 7000 أمر استدعاء إضافي من القطاع الحريدي بالفعل خلال الحملة القادمة التي من المتوقع أن تبدأ في الأيام المقبلة، حيث تهدف الزيادة في عدد أوامر الاستدعاء إلى تحقيق الهدف المحدد للتجنيد.
وقال وزير الدفاع في المناقشة إلى أن الحرب والتحديات التي تواجه الجيش توضح حاجة القوات الإسرائيلية إلى المزيد من الجنود، وهذه حاجة عملياتية حقيقية تتطلب تعبئة وطنية واسعة من جميع شرائح المجتمع.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: يوآف غالانت وزير الدفاع الإسرائيلي هرتسي هاليفي وزیر الدفاع
إقرأ أيضاً:
غالانت: على إسرائيل إيجاد بديل لحماس في غزة
حث وزير الدفاع الإسرائيلي السابق يوآف غالانت، اليوم الأربعاء، الحكومة الإسرائيلية على إيجاد البدائل لمن يتسلم زمام الأمور في قطاع غزة بدلاً عن حركة حماس التي أنتهى حكمها العسكري في القطاع.
وحذر وزير الدفاع السابق يوآف غالانت، من أنه ما لم تبدأ الحكومة الإسرائيلية في ملاحقة بدائل ملموسة لحكم حماس في قطاع غزة، فإنها ستجد نفسها تواجه فوهة "الحكم العسكري" في الجيب الفلسطيني، بحسب ما نقلت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل".
Gallant accuses government of dragging Israel down path of military governance in Gaza https://t.co/psp1E49Pg1
— ToI ALERTS (@TOIAlerts) November 20, 2024ويحذر من أنه إذا نقلت الحكومة مسؤولية توزيع المساعدات في القطاع إلى شركة خاصة وزودتها بأمن جيش الدفاع الإسرائيلي على مدار الساعة، فسوف تكون أقرب خطوة إلى الحكم العسكري و"سوف يدفع جنود جيش الدفاع الإسرائيلي ثمن ذلك بدمائهم".
وقال غالانت: "كل شيء يعتمد على استعدادات كيان بديل يحل محل جيش الدفاع الإسرائيلي في الاحتفاظ بالمنطقة، وإلا فإننا سنكون في طريقنا إلى حكومة عسكرية".
وأضاف: "ستقوم شركات خاصة بتوزيع المساعدات، وستحرس الشركات جيش الدفاع الإسرائيلي، وسندفع جميعاً الثمن"، متهماً الحكومة بامتلاك "قائمة أولويات رديئة".
وبحسب غالانت: "إن الحكم العسكري في غزة ليس جزءاً من أهداف الحرب، بل هو عمل سياسي خطير وغير مسؤول".