شاب من تريم يقدم تجربة ملهمة للشباب (فيديو)
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
عدن ((عدن الغد ))خاص:
قدم شاب من أبناء مدينة تريم بمحافظة حضرموت تجربة ملهمة للشباب بعد ان بات يشغل عملين مهمين في المجتمع .
والشاب هو محمد بابطاط يعمل حاليا عامل نظافة في المدينة لكنه في الوقت الحالي بات احد ابرز النجوم الاذاعية في مدينة تريم .
ويعمل بابطاط صباحا عاملا للنظافة في المدينة وخلال ساعات المساء يعمل مذيعا في إذاعة محلية بمدينة تريم .
ويقدم بابطاط برامج إذاعية متصلة بالتوعية المجتمعية في النظافة وغيرها من القضايا المجتمعية.
وفي حديث لقناة بلقيس يقول بابطاط انه يتمنى ان يتمكن من تقديم تجربة مجتمعية تسعى لاصلاح الشأن العام في اليمن.
والهمت تجربة بابطاط الكثير من الشباب العامل في مهن بسيطة على تقديم جهود اكبر لخدمة المجتمع.
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
حركة «إم 23» تسيطر على مدينة جوما بالكونغو.. تصعيد جديد في الصراع (فيديو)
صراع ممتد لسنوات، إلا أن وتيرته تصاعدت مع بداية العام الجاري مع تقدم حركة «إم 23» المتمردة في شرق الكونغو الديموقراطية، إذ باتت مدينة جوما الاستراتيجية ساحة معركة ضارية، حسبما جاء في قناة «القاهرة الإخبارية»، عبر عرض تقرير تلفزيوني بعنوان «حركة «إم 23» تسيطر على مدينة جوما في الكونغو.. تصعيد جديد في الصراع».
قتال عنيف خاضته القوات الكونغوليةوأشار التقرير إلى أنّه بعد أيام من قتال عنيف خاضته القوات الكونغولية لإحكام سيطرتها على المدينة، تمكنت حركة «إم 23» من الاستيلاء على جوما، تلك المعارك راح ضحيتها ما لا يقل عن 900 قتيل، وفقا لمكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، فضلا عن إجبار نحو نصف مليون شخص على النزوح.
لقاء مرتقب بين رئيس الكونغو ونظيره الروانديوفي خطوة مفاجأة أعلنت حركة «إم 23» وقف إطلاق النار من جانب واحد لأسباب قالت إنها إنسانية، في شرق الكونغو، وذلك قبل أيام من اللقاء المرتقب الذي يجمع رئيس الكونغو الديموقراطية فيليكس تشيسيكيدي ونظيره الرواندي بولكا جامي الذي تواجه بلاده اتهامات بدعم الحركة المتمردة.
عقد جلسة طارئة 7 فبراير الجاريوأوضح التقرير أنه استجابة لطلب كينشاسا، قرر مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة عقد جلسة طارئة في السابع من فبراير الجاري لمناقشة الأزمة في جوما، وعلى الرغم من توقف المعارك في المدينة، إلا أن اشتباكات دارت في الأونة الأخيرة بإقليم جنوب كيفو المجاور، فإن هذا التصعيد المتواصل آثار المخاوف من اندلاع حروب إقليمية بالمنطقة.
وتابع: «حروب أهلية وصراعات عرقية على مدى عقود تعود جذورها إلى ما قبل حقبة الاستعمار البلجيكي أواخر القرن الـ19، هكذا عانت جمهورية الكونغو الديموقراطية ومازالت تعاني».