مساعد وزير الإعلام يرأس الاجتماع الثالث لمجلس إدارة أكاديمية الإعلام السعودية
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
رأس معالي مساعد وزير الإعلام الدكتور عبدالله بن أحمد المغلوث، اليوم اجتماع مجلس إدارة أكاديمية الإعلام السعودية الثالث في الرياض.
وفي مستهل الاجتماع رحّب معاليه بأعضاء المجلس مثمنًا جهودهم في دعم وتطوير القطاع الإعلامي.
واستعرض المجلس التحديثات على المسارات الإستراتيجية للأكاديمية، ومناقشة برامج التعليم والتدريب، بما في ذلك إطلاق مسار برامج التدريب بالتعاون مع عدد من الجامعات العالمية، والإعداد لمعسكر مستقبل الإعلام في الذكاء الاصطناعي، إضافة إلى خطط الأكاديمية لعام 2025، المشتملة على دعم مسارات متخصصة مثل الإعلام الرياضي والإعلام العقاري، وبرنامج الماجستير التطبيقي.
كما ناقش المجتمعون مراحل التقدم في مسار الشـراكات الإستراتيجية، إلى جانب الاستثمار في مركز الابتكار والبحوث من خلال التعاون مع جهات عالمية رائدة.
مما يذكر أن أكاديمية الإعلام السعودية تسعى إلى تعزيز الابتكار ودعم الكفاءات الوطنية، تماشيًا مع برامج رؤية المملكة 2030 وتطلعاتها نحو بناء إعلام مبتكر ومؤثر وجذّاب.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
ندوة في مأرب تدعو إلى تعزيز دور الإعلام في دعم مسار استعادة الدولة
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
عقدت في مدينة مأرب ندوة سياسية ناقشت دور الإعلام في تعزيز الوعي الوطني ودعم مسار استعادة الدولة.
دعت الندوة، التي نظمها مركز المخا للدراسات الاستراتيجية ومركز البحر الأحمر للدراسات السياسية والأمنية، إلى تعزيز التواصل بين المؤسسات الإعلامية اليمنية والدولية وتقديم محتوى مهني يعكس تطلعات اليمنيين لكسب التأييد الدولي.
وفي كلمته، دعا رئيس مركز المخا، عاتق جار الله، إلى تعزيز التواصل بين المؤسسات الإعلامية اليمنية والدولية، مشددًا على ضرورة تقديم محتوى مهني يعكس تطلعات الشعب اليمني للحصول على دعم وتأييد دولي.
من جانبه، أكد رئيس مركز البحر الأحمر، محمد الولص بحيبح، على أهمية التصدي للتضليل الحوثي وتوحيد الخطاب الإعلامي لمواجهة الانتهاكات التي ترتكبها الجماعة.
وتحدث وكيل وزارة الإعلام، أحمد ربيع، عن دور الإعلام في بناء مستقبل مستقر لليمن بعد الحرب، مشيرًا إلى أهمية الإعلام كجبهة موازية للمعركة العسكرية.
من جانبه، دعا العميد أحمد الأشول إلى ضرورة دعم القوات المسلحة وفضح جرائم الحوثيين عبر المنابر الإعلامية.
الندوة تخللتها ثلاث أوراق عمل، الأولى تناولها محمد الجماعي عن تحديات الإعلام الوطني، الثانية قدمها عبدالله المنيفي حول دور وسائل التواصل الاجتماعي في تشكيل الرأي العام، والثالثة من عاتق جار الله الذي تطرق إلى ضعف الخطاب الإعلامي اليمني على الصعيد الدولي.
واختتمت الندوة بدعوة لتطوير الإعلام الوطني وتعزيزه لدعم المعركة ضد المليشيات الحوثية المدعومة من إيران، منوهة بأثر ذلك على حاضر ومستقبل البلاد.