خلي بالكم من اللجان الإلكترونية.. أحمد موسى يوجه رسالة عاجلة لـ المصريين|شاهد
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
علق الإعلامي أحمد موسى، على تصريح الرئيس السيسي بشأن استهداف مصر بـ21 ألف شائعة خلال ثلاثة أشهر فقط، قائلا: «لو كانت هذه الشائعات تستهدف دولة أخرى، لما كانت قادرة على الصمود حتى الآن، لكن مصر صامدة وستظل صامدة».
. أحمد موسى: سأظل أدافع عن وطني| فيديو
وقال «أحمد موسى» خلال تقديمه برنامج «على مسئوليتي» عبر قناة «صدى البلد»، إن معركة الشعب المصري تتمثل في الوعي، حيث تلعب اللجان الإلكترونية الإرهابية دورًا كبيرًا في نشر الشائعات بشكل مستمر، معقبا: «نحن نعرف من يقف وراء هذه الشائعات، وهم الإخوان والصهاينة».
"حربًا قذرة" تستهدف الدولة المصريةوأضاف «أحمد موسى» أن هناك "حربًا قذرة" تستهدف الدولة المصرية وجميع مؤسساتها، موضحًا أن هذه الحرب تتمثل في ترويج الأكاذيب والشائعات المضللة بهدف خلق بلبلة والتشكيك في الوطن.
أشار «أحمد موسى» إلى أن مصر صامدة أمام التحديات، مؤكدا أن العالم كله يتحدث عن التجربة المصرية الناجحة، مصر لن تعود للوراء وتسير نحو مستقبل أفضل.
ولفت «أحمد موسى» إلى أن الشعب المصري يعرف أعدائه جيدا وهم «دولة الاحتلال- جماعة الإخوان الإرهابية- الطابور الخامس».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى الرئيس السيسي الشائعات الشعب المصري اللجان الإلكترونية أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
احتجاجات وحرائق تستهدف تسلا بأميركا وترامب يروج لها فما القصة؟ / شاهد
#سواليف
شهدت الساحة الإعلامية الأميركية تطورات مثيرة حول شركة #تسلا، تزامنت مع إعلان الرئيس الأميركي دونالد #ترامب شراءه إحدى سيارات الشركة الكهربائية، في خطوة لدعم مالكها ومديرها التنفيذي #إيلون_ماسك.
فقد أظهرت مقاطع فيديو احتراق سيارات تسلا، وأخرى تغيير بعض ملاك السيارة الكهربائية شعارها إلى علامات تجارية أخرى، بالتزامن مع هبوط كبير في #أسهم_الشركة، ووسط عاصفة من #الاحتجاجات والمقاطعات التي طالت الشركة، فما القصة؟
President Trump hops in his brand new Tesla ???????? pic.twitter.com/LN9eWuS0Is
مقالات ذات صلة جنرال إسرائيلي: الخطة المصرية لإدارة غزة هي الخيار الوحيد القائم 2025/03/12 — Trump War Room (@TrumpWarRoom) March 11, 2025أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أمس الثلاثاء، اقتناء إحدى سيارات تسلا الكهربائية، خلال فعالية أقيمت في حديقة البيت الأبيض. وقال ترامب في كلمة ألقاها أثناء تفقده السيارة:
“لقد كرس هذا الرجل (ماسك) طاقته وحياته للقيام بهذا، وأعتقد أنه عومل بشكل غير عادل”.
وأشاد ترامب بأداء سيارة تسلا، قائلا: “سأشتريها لأنها منتج رائع وهي الأفضل على الإطلاق”، مبديا دعمه الواضح لماسك في ظل الهجمات التي تستهدف شركته.
كما توعد ترامب بتصنيف أي أعمال عنف تستهدف شركة تسلا على أنها “إرهاب محلي”، مبديا موقفا حازما ضد أي تهديد يستهدف الشركة أو ممتلكاتها.
حيث تزايدت حدة الانتقادات لإيلون ماسك، مع تصاعد الاحتجاجات والهجمات على صالات العرض ومحطات الشحن ومركبات تسلا، وأظهرت التحقيقات وقوع عدة اعتداءات، أبرزها:
إشعال #النيران في 7 #محطات_شحن_تسلا بمركز تجاري خارج مدينة بوسطن في الثالث من مارس/آذار الحالي، وانتشار مقاطع فيديو تُظهر احتراق سيارات تسلا متوقفة أمام مقر الشركة.
Wait? They are firebombing Cybertrucks?
Oh man, the owners are probably going to buy different cars next time maybe.
And still, not a single apology from Elon to Tesla owners for his actions that lead to this. pic.twitter.com/0tOsoRF1Hg
وتعرضت سيارات تسلا لسرقة إطاراتها، كما وثقت فيديوهات على منصات التواصل.
Someone keeps stealing all the wheels from Teslas.
pic.twitter.com/d2no3Rr7K1
وبدّل ملاك سيارات تسلا شعار الشركة بشعارات ماركات أخرى، حيث قيل إنهم فعلوا ذلك إما بدافع الفكاهة أو خوفا من استهداف سياراتهم.
كما شهدت عدة مواقع لتسلا احتجاجات سلمية، حيث رفع متظاهرون لافتات منددة، وهتفوا بعبارات مثل: “يجب على إيلون ماسك الرحيل”.
وتأتي هذه الاحتجاجات في أعقاب قرارات مثيرة للجدل اتخذتها وزارة الكفاءة الحكومية التابعة لماسك، والتي شملت خفض الوظائف والميزانيات الفدرالية، مما أثار موجة غضب واسعة.
ورافقت هذه الأحداث تراجع أسهم شركة تسلا، فقد هبطت الأسهم بأكثر من 15% يوم الاثنين، مما أدى إلى محو جميع المكاسب التي حققتها منذ الانتخابات الرئاسية الأميركية في نوفمبر/تشرين الثاني.
وأغلق السهم عند 222.15 دولارا، وهو أدنى مستوى له منذ أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
ورغم تسجيل ارتفاع طفيف بنسبة 1.8% يوم الثلاثاء إلى 226.14 دولارا، فإن الضغوط على الشركة لا تزال قائمة، خاصة في ظل التوترات السياسية والاقتصادية المحيطة بها.
وشهدت قضية سيارات تسلا اهتمامات جمهور منصات التواصل في العالم العربي، حيث أشار البعض إلى أن شركة تسلا، المملوكة لإيلون ماسك، تكبدت خسائر فادحة تجاوزت 20% من قيمتها السوقية خلال الأسبوع الماضي.
تكبّدت شركة تيسلا، المملوكة #إيلون_ماسك ، خسائر فادحة تجاوزت 20% من قيمتها السوقية خلال هذا الأسبوع، نتيجةً لحملة مقاطعة واسعة النطاق قادتها بعض الجماعات الأمريكية المناهضة لسياسات الرئيس #ترامب.
لم يتوانَ الرئيس #ترامب عن التدخل بنفسه لدعم حليفه، حيث قام بشراء إحدى سيارات… pic.twitter.com/xdUXObOOkJ
وعلّق مغردون بأن “ماسك ارتكب خطأ فادحا بجمعه بين السياسة والتجارة، وهو ما قد يعصف بمستقبله المهني والشخصي”.
وأضاف آخرون: “لم يتوان ترامب عن التدخل لدعم حليفه ماسك، في خطوة تعكس الاستقطاب الحاد الذي تشهده الولايات المتحدة حاليا، فهل تنجو البلاد من هذا الانقسام العميق؟”.
ووسط هذه التوترات، يثار التساؤل على منصات التواصل حول مستقبل شركة تسلا ورئيسها التنفيذي إيلون ماسك، ومدى قدرة الشركة على تجاوز هذه المعركة السياسية والاقتصادية المحتدمة.