أولى التساقطات الثلجية في جبال لبنان تبشر بموسم شتوي أبرد من المعتاد
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
#سواليف
تعرضت #جبال_لبنان العالية ليلة أمس الأحد لهطولات #ثلجية، حيث تؤثر على المنطقة #كتلة_هوائية_باردة نسبياً تزامناً مع تمدد منخفض البحر الأحمر.
وقال المتنبئون الجويون في “طقس العرب”، أن طبيعة النظام الجوي المؤثر على #بلاد_الشام فرض حالة من عدم الاستقرار الجوي أثرت على كمال المنطقة لعدة أيام، أدت لهطول #أمطار_رعدية شملت مناطق مختلفة من لبنان وفلسطين والأردن وسوريا.
و ترافقت حالة عدم الاستقرار مع برودة واضحة في طبقات الجو العالية بفعل الحوض العلوي البارد المرافق للحالة، مما أدى إلى انخفاض درجات الحرارة في جبال لبنان العالية إلى ما دون الصفر المئوي وتساقطت الثلوج على جبال لبنان العالية والتي يزيد ارتفاعها عن 2500 متر عن سطح البحر وشملت جبل المكمل ومنطقة فاريا والقرنة السوداء وبعض الجبال المحيطة في ظل توافر الرطوبة الكافية لتساقط الثلوج.
مقالات ذات صلة شاهد.. القسام تفجر عبوة ناسفة بـ4 جنود ودبابة إسرائيلية في جباليا 2024/11/04وقال المختصون في “طقس العرب”، أن جبال لبنان العالية معتادة على استقبال #الثلوج في شهر نوفمبر لكن طبيعة الأنظمة الجوية في النصف الشمالي من الأرض تفرض برودة مبكرة تؤثر على المنطقة كاملة منذ شهر تشرين أول الماضي مما يبشر بموسم أبرد من المعتاد في ظل التوقعات التي تشير أن شهر تشرين ثاني الحالي يتوقع أن يشهد درجات حرارة أبرد من المعتاد بمشيئة الله، وتالياً لقطات من أولى التساقطات الثلجية في جبال لبنان العالية هذا الموسم :
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جبال لبنان ثلجية كتلة هوائية باردة بلاد الشام أمطار رعدية الثلوج فی جبال
إقرأ أيضاً:
أحمد الشرع يكشف أثناء لقائه وليد جنبلاط عن المتورط في قتل الحريري
أحمد الشرع قائد هيئة تحرير الشام السورية (وكالات)
أكد زعيم هيئة تحرير الشام، أحمد الشرع الملقب بـ"أبو محمد الجولاني"، الأحد، أن نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد هو من قتل رئيس الوزراء اللبناني الأسبق رفيق الحريري.
ورد ذلك خلال لقاءه مع الزعيم اللبناني وليد جنبلاط أثناء زيارته دمشق.
اقرأ أيضاً أول تعليق من الحوثيين على سقوط طائرة أمريكية F18 في البحر الأحمر 22 ديسمبر، 2024 نشرة صرف العملات في صنعاء وعدن اليوم الأحد.. سعر جديد للريال 22 ديسمبر، 2024ولفت الجولاني خلال اللقاء إلى أن تدخل النظام السوري في الشأن اللبناني كان سلبيًا على مدى العقود الماضية، وتابع: "معركتنا أنقذت المنطقة من حرب إقليمية كبيرة وربما حرب عالمية، وسوريا الآن تقف على مسافة واحدة من جميع الأطراف في لبنان، ولن تكون حالة تدخل سلبي كما كان في السابق".
وتابع: "سوريا دخلت مرحلة جديدة في بناء الدولة والابتعاد عن الثأر، ونحترم سيادة لبنان ووحدة أراضيه وأمنه"، وشدد على أن سوريا "لن تنصر طرفا على آخر في لبنان"، مجددا التزامه باحترام تنوع الطوائف والثقافات في المنطقة.