عدن.. خروج عدد من محاط توليد الطاقة عن الخدمة
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
خرج عدد من محاط توليد الطاقة في العاصمة اليمنية المؤقتة عدن عن الخدمة، مساء اليوم الإثنين.
وذكر مصدر في المؤسسة العامة للكهرباء بعدن، أن محطة بترومسلة (التي تعرف بمحطة الرئيس) خرجت مساء الاثنين عن الخدمة، أعقبها خروج متتابع لمحاط التوليد العاملة بمادة الديزل.
وأفاد المصدر، بأن محطتي الحسوة والمنصورة هما الوحيدتان اللتان لا تزالان في الخدمة، ما فاقم معاناة الأهالي وأصحاب المنشآت التجارية.
وأرجع الأسباب إلى نفاد مادة الوقود التي تعمل به محاط توليد الطاقة في عدن، مطالبا الجهات الحكومية المعنية بسرعة توفير الوقود.
ولأكثر من سبع سنوات يشكو السكان من تفاقم أزمة الطاقة في عدن، وسط مناشدات متكررة حد تسيير مظاهرات للمطالبة بوضع حلول جادة لتخفيف معاناة المواطنين، غير أنها لم تحظ باهتمام الحكومة.
المصدر: وكالة خبر للأنباء
إقرأ أيضاً:
تشات جي بي تي.. توليد صور مذهلة بدقة غير مسبوقة
أعلنت شركة أوبن إيه آي (OpenAI) عن تحديث استثنائي لمنصتها الذكية ChatGPT، يتيح لها توليد صور معقدة بدقة غير مسبوقة استنادًا إلى أوصاف نصية تفصيلية. يمثل هذا التطوير قفزة نوعية في مجال الذكاء الاصطناعي التوليدي، حيث يمنح المستخدمين أدوات أكثر تطورًا لإنشاء المحتوى البصري والتفاعل معه.
قدرات متقدمة بدعم من "GPT-4o"
يعتمد التحديث على النموذج المتطور GPT-4o، الذي يدمج معالجة النصوص والصور ضمن نظام موحّد، مما يفتح آفاقًا جديدة أمام المستخدمين. الآن، يمكن إنشاء رسوم كرتونية تتضمن شخصيات محددة ونصوص مكتوبة بدقة داخل الصور، وهي ميزة كانت تشكل تحديًا في الإصدارات السابقة. كما أصبح بالإمكان تعديل الصور بمرونة، حيث يمكن تغيير الألوان وإضافة عناصر جديدة دون الحاجة إلى إعادة إدخال الأوصاف النصية بالكامل.
أخبار ذات صلة
تأجيل الميزة للمستخدمين المجانيين
رغم الترقب الكبير، أعلنت الشركة عن تأجيل إتاحة ميزة توليد الصور لمستخدمي النسخة المجانية، بعد أن فاقت شعبية الأداة التوقعات. في الوقت الحالي، تقتصر هذه الميزة على مشتركي ChatGPT Plus، وPro، وTeam، فيما لم تحدد الشركة بعد موعد إتاحتها للجميع.
يشكل هذا التحديث خطوة جوهرية في تطوير الذكاء الاصطناعي التفاعلي، مما يعزز إمكانيات الإبداع الرقمي ويفتح المجال أمام تطبيقات أكثر تطورًا في المستقبل.
غيث حلواني(أبوظبي)
طائرات F-16 العراقية تدمر مضافة لداعش في صحراء الأنبار