قال جويل روبن، نائب مساعد وزير الخارجية سابقًا، إن الأصوات الانتخابية التي حصل عليها كلا من مرشحة الحزب الديمقراطي كامالا هاري، ومرشح الحزب الجمهوري دونالد ترامب متقاربة جدًا، ولا يمكن تحديد إلى من يتجه التصويت في ولاية بنسلفانيا.

بوتين يراقب الانتخابات الأمريكية.. هل تنتهي الحرب الروسية الأوكرانية؟


وأضاف «روبن»، خلال تصريحات مع الإعلامية مارينا المصري، مقدمة برنامج "مطروح للنقاش"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن ما سيحدث هو أن المدن ستذهب إلى صالح هاريس، بينما المناطق الريفية ستذهب إلى صالح ترامب، متابعا: «ما تفعله الحملات الانتخابية هي أنها تحاول أن تزيد الاقبال الانتخابي في الـ48 ساعة المتبقية، وإخراج مزيدا من الناس كي يدلوا بأصواتهم».


وتابع: «ما شهدناه على مدار نهاية الأسبوع أن حملة هاريس كانت فعالة للغاية على أرض الواقع، فالمتطوعون كانوا يذهبون إلى المنازل ويتحدثون إلى الناخبين الذين كانوا يتحدثون معهم على مدار أشهر أن هذه الأصوات ستذهب إلى الديمقراطيين».


وواصل: «الحملات الانتخابية تحث المواطنين على الذهاب إلى التصويت، إذ يوجد معدل كبير لم يدلوا بصوتهم بعد، وهؤلاء يُمكن أن يتم تقسيمهم إلى فئتين، الأولى لن تخبر أحدا إلى من ستصوت، والثانية لم تحدد إلى من ستصوت، هذه فئة قليلة للغاية والحملات الانتخابية تًحاول أن تُقلل من هذه الفئة».

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الانتخابات وزير الخارجية دونالد ترامب مساعد وزير الخارجية الحزب الديمقراطي الحملات الانتخابية ولاية بنسلفانيا قناة القاهرة الإخبارية القاهرة الإخبارية الأصوات الانتخابية ترامب وهاريس مرشحة الحزب الديمقراطي حزب الديمقراطي حملة هاريس

إقرأ أيضاً:

المعارضة توحّد موقفها رئاسيا وتتجنب تشتت الأصوات قبل جلسة الأنتخاب

لم يأت إعلان رئيس الهيئة التنفيذية في القوات اللبنانية الدكتور سمير جعجع الاستعداد للترشح إلى رئاسة الجمهورية مفاجئا لمحازبي ومناصري القوات، لأنه في اعتقادهم الثابت أن الدكتور جعجع من الشخصيات الأقوى مسيحيا وافضلية وصوله إلى قصر بعبدا مسألة لا تستدعي أي نقاش . قال الدكتور جعجع موقفه في اللحظة المؤاتية لأنتخاب شخصية من قلب المعارضة، وقال الموقف دون فرض الترشح لأنه راغب بأن يكون مدعوما بأصوات نيابية وازنة. وبالنسبة إلى قوى المعارضة، فهي لم تتبن أي ترشيح وعندما يحين الوقت تقدم الشخصية التي تدعمها ، وهي بكل تأكيد شخصية سيادية غير قابلة للتنازل عن مبادىء الدولة القوية . اما وقد جاء الترشيح الرسمي للنائب نعمة افرام مرة ثانية، فإن الأسماء التي تحمل اللون المعارض نفسه باتت تظهر إلى العلن ، إلا أن الاستراتيجية القائلة بضرورة توحيد الموقف تقوي موقف المعارضة ولا تحدث أي شرذمة من شأنها اضعاف هذا الترشح وضياع الأصوات، فهل أن المعارضة متنبهة لهذا الأمر ؟   ما يهم هذه القوى هو تجنب أي عملية تشتت ومواصلة الصمود لانتخاب رئيس من صلبها .   وتقول مصادر معارضة ل " لبنان٢٤" أن تصوير البعض وجود تباين بين أفرقاء المعارضة على ماهية الأسماء المدعومة من قبلها ليس دقيقا ، لأنهم لا يزالون في مرحلة النقاشات المفتوحة والتشاور بين باقي الكتل النيابية بشأن جلسة التاسع من كانون الثاني المقبل، أما القول بأن استعداد جعجع للترشح قطع الطريق امام أسماء توافقية في السباق الرئاسي فهو كلام لا يمت إلى الحقيقة بصلة ، مشيرة إلى أن القوات والكتائب والقوى المعارضة تتجه إلى ترتيب إطلالات إعلامية لها عن نقطة الرؤية الواحدة للأستحقاق وإن ما من تباعد بين القيادات، وكما فعلت في ترشيحها لكل من رئيس حركة الاستقلال النائب ميشال معوض والوزير السابق جهاد ازعور ستعمل ضمن النهج نفسه ، وهذه المرة فان المتغيرات السياسية تتحكم بالمشهد الرئاسي فضلا عن متطلبات الواقع الجديد .

وتفيد هذه المصادر أن تأييد المعارضة لشخصية ما، ينبع من سلسلة ثوابت ،ولم تقل هذه القوى أنها متمسكة بأسم محدد فالمهم بالنسبة لها هو المبادىء التي تقوم عليها وإي ترشيح يخضع لهذا الأمر ، وتؤكد أن أية تحضيرات لإعلان ترشيح بشكل صريح قد لا تتأخر ، إنما لا ضرر من انتظار بعض الوقت ومعرفة الاتجاهات النيابية ، موضحة أن هناك كتلا لا تزال تدرس خياراتها ولم تكشف بالتالي عما تعتزم القيام به، لأن هناك من يفضل الرئيس التوافقي وهناك من يتحدث عن أن التبدلات الراهنة تتطلب رئيسا يحمل صفات إضافية.

وردا على سؤال عن استمرار طرح اسم قائد الجيش العماد جوزف عون، فإن المصادر تعتبر أنه لم يسقط من التداول والأصوات النيابية في النهاية تحسم القرار ، وتشير إلى أن الفريق الأخر أي "الثنائي الشيعي" متكتم حتى الآن عمن يدعمه بعدما أبلغ رئيس تيار المردة النائب السابق سليمان فرنجية استحالة انتخابه، في حين أن التيار الوطني الحر يحاول التسويق لأكثر من مرشح في القريب العاجل .

تحاول المعارضة استكمال خطواتها في اتجاه الاستحقاق الرئاسي متسلحة بأحقية إيصال رئيس مدعوم من قبلها وليس رئيس تحد، وببرنامج عمل واضح عنوانه لبنان أولا المصان بالشرعية والقرارات الدولية. المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • ترامب يحصل رسميا على العدد المطلوب من الأصوات الانتخابية بعد انتهاء الفرز
  • «الوطنية للانتخابات» تواصل زيارة المدارس للتوعية بالعملية الانتخابية
  • المعارضة توحّد موقفها رئاسيا وتتجنب تشتت الأصوات قبل جلسة الأنتخاب
  • بايدن وهاريس يشكران كبار المانحين
  • ترامب: تركيا الفائز الأكبر في سوريا.. وأردوغان رجل ذكي جدًا أسس جيشًا قويًا للغاية
  • تبرعوا لحملة ترامب الانتخابية فمنحهم مناصب رئيسية في إداراته.. من هؤلاء؟
  • بايدن وهاريس يشكران كبار المانحين الديمقراطيين
  • بعد حملة شهدت إنفاق 4.7 مليارات دولار..بايدن وهاريس يشكران المانحين الديمقراطيين
  • المرأة الفلسطينية والشعر
  • هذا سبب الأصوات التي تُسمع في جرد رأس بعلبك