ميتسوبيشي إكسباندر العائلية كسر زيرو 2024 بهذا السعر
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
تعد سيارة ميتسوبيشي اكسباندر من ابرز السيارات العائلية التي قدمت في مصر خلال السنوات الأخيرة، وتضم هذه السيارة مجموعة كبيرة من التجهيزات بإختلاف الفئات، مع مقصورة داخلية واسعة تعزز من المفهوم العائلي حيث تضم 7 مقاعد، إضافة إلى مساحة التخزين الخلفية.
. بأرخص سعر
ظهرت السيارة ميتسوبيشي اكسباندر في السوق المصري للسيارات المستعملة، ولكن بحالة "كسر الزيرو"، حيث رصدت بمفهوم الفبريكا بشكل كامل داخليًا وخارجيًا، إلى جانب إنتماء السيارة إلى الفئة كاملة التجهيزات هاي لاين.
تحتوي السيارة ميتسوبيشي اكسباندر 2024 على شاشة ملونة تعمل باللمس تتوسط قمرة القيادة، مقود حركة "مالتي فانكشن"، مرايات جانبية كهربائية مزودة بإشارات ضوئية، جنوط رياضية، حساسات ركن خلفية، كاميرا لسهولة الاصطفاف.
زودت ميتسوبيشي اكسباندر 2024 بوسائد هوائية للحماية AIRBAGS، فرامل مانعة للانغلاق ABS، برنامج التوزيع الالكتروني EBD، نظام الثبات الالكتروني ESP، إنذار، قفل مركزي، ريموت تحكم، نظام إيموبليزر المانع للسرقة.
تضم السيارة ميتسوبيشي اكسباندر نظام صوتي ترفيهي، زر تشغيل وايقاف المحرك، صاحب سعة 1500 سي سي، ويمكنه ضخ قوة 104 حصانا و141 نيوتن متر من عزم الدوران، مع ناقل سرعات 4 غيار أوتوماتيك، بينما تصل سرعتها القصوى إلى 170كم/ساعة، و13.8 ثانية للتسارع من 0 لـ 100 كم/ساعة.
رصدت السيارة ميتسوبيشي اكسباندر موديل 2024 التي نتحدث عنها في هذا الموضوع بسعر يبلغ مليون و250 ألف جنيه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ميتسوبيشي ميتسوبيشي إكسباندر كسر الزيرو إكسباندر موديل 2024 ميتسوبيشي إكسباندر موديل 2024 السيارة ميتسوبيشي اكسباندر موديل 2024 میتسوبیشی اکسباندر مودیل 2024 السیارة میتسوبیشی اکسباندر سیارة میتسوبیشی اکسباندر
إقرأ أيضاً:
أهالي العُلا بين عشق المزارع وأجواء رمضان العائلية
المناطق_واس
في قلب واحات العُلا، التي تنبض بحب أهلها وارتباطهم العميق بها، تتجاوز المزارع كونها مجرد أرض للزراعة، لتصبح إرثًا متجذرًا في الوجدان فلكل مزرعة حكايات تُروى بين النخيل، وأحاديث تدور حول موائد الإفطار في رمضان، وتجتمع العائلات في ظلال الأشجار، مستمتعةً بعبق التاريخ وأصالة المكان.
وسط هذا المشهد، يقف سليمان محمد عبدالكريم، كل صباح بين أشجار مزرعته، يروي بيديه الغراس التي رعاها لسنوات, لم تكن المزرعة بالنسبة له مجرد مصدر للرزق، بل قصة حياة، وتاريخ ممتد، وملتقى يجمع الأجيال, ويبدأ سليمان يومه قبل طلوع الشمس، يتنقل بين الأشجار والمحاصيل، يسقي النخيل، ويتفقد الأشجار المثمرة، ويراقب الأرض لم يتخلَّ يومًا عن هذا الروتين، فهو يؤمن أن الأرض تعطي بقدر ما يُمنح لها من حب ورعاية, ولم يتوقف سليمان عن غرس حب الأرض في نفوس أبنائه، فيحثهم دائمًا على التمسك بالزراعة، ويروي لهم قصصًا عن أيام مضت، حين كانت الزراعة عماد الحياة، وأصبحت إرثًا ممتدًا عبر الأجيال، محافظين على أساليب الزراعة التقليدية التي تتناغم مع الطبيعة.
وتُشكّل المزارع في محافظة العُلا جزءًا أساسيًا من حياة سكانها وثقافتهم، حيث يعتمدون بشكل رئيسي على الزراعة نظرًا لخصوبة أراضيها ووفرة مياهها، وتتنوع تلك المحاصيل ما بين التمور، والحمضيات والقمح والشعير واللبان العربي والمانجو، مما يعكس التنوع الزراعي الغني في المحافظة.
ومع اقتراب أذان المغرب، تتوافد العائلات إلى المزرعة، ويفترشون الأرض وسط النخيل، وتبدأ وجبة الإفطار بالتمر والماء، ثم تمتد سفرة رمضان بمأكولات تقليدية محضرة من منتجات المزرعة كالتمر، واللبن، والفواكه الموسمية.