هكذا أثّر تشخيص إصابة كيت ميدلتون بالسرطان على إيمانها
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشف كتاب السيرة الذاتية الملكية المحدّث للكاتب روبرت هاردمان عن أن الأميرة كيت ميدلتون ركّزت أكثر على الدين خلال رحلة علاجها من مرض السرطان.
وبحسب كتاب ” Charles III: New King. New Court. The Inside Story”، أصبحت أميرة ويلز (42 عاماً) “أكثر اهتماماً” بدينها بعد تشخيص إصابتها بالسرطان وخضوعها للعلاج الكيميائي.
ويقول أحد أصدقاء العائلة، الذي يرتاد الكنيسة لهاردمان: “الأمور أصبحت أكثر تفاؤلاً هناك”.
وذكر الكتاب، الذي نشرت صحيفة “ديلي ميل” مقتطفات منه، أن ولي العهد “يشعر بالإحراج من بعض الجوانب الاحتفالية والدينية”، إذ إن الأمير ويليام يُعدّ “شاباً عصرياً” بحسب معارفه.
أما الملك تشارلز الثالث، فوصف إيمانه بأنه “متجذّر بعمق” في كنيسة إنكلترا عندما أصبح ملكاً، إذ إنه كان مدافعاً عالمياً عن الدين لعقود. وفي الوقت نفسه، كانت الملكة الراحلة إليزابيث معروفة بمعتقداتها المسيحية الثابتة.
main 2024-11-04Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
قريبا طرح مسرحية "مش روميو وجوليت" في كتاب مطبوع
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يصدر قريبا كتاب يحتوى على النسخة الأصلية والنص الشعري للأوبرا الشعبية "مش روميو وجولييت" التي تعرض حاليا للمخرج عصام السيد على خشبة المسرح القومي بالعتبة، وحققت نجاحا جماهيريا كبيرا منذ عرضها، عن درا المرايا للنشر، مع مقدمة خاصة تكشف أسرار تقديم هذا العرض الفريد على خشبة المسرح.
مسرحية "مش روميو وجولييت" إنتاج فرقة المسرح القومي بقيادة الدكتور أيمن الشيوي، وقد حققت نجاحًا كبيرًا عند عرضها، بفضل فريق عمل مميز ضم نجومًا مثل الفنان علي الحجار، رانيا فريد شوقي، ميدو عادل، عزت زين، والمطربة أميرة أحمد، إلى جانب دنيا النشار، طه خليفة، آسر علي، طارق راغب، ومايكل سيدهم.
يدور العرض في إطار استعراضي غنائي شامل من خلال يوميات الحياة في مدرسة ثانوية بحي شبرا المصري العريق، حيث تظهر مشكلة غريبة على المجتمع المصري تتمثل في بعض الأفكار المتعصبة والمتطرفة، لاسيما على المستوى الديني فيما يتعلق بالنظرة إلى الآخر المختلف في انتمائه وعقيدته، يقرّر المسؤولون في المدرسة والمدرسون بشكل خاص، احتواء تلك الظواهر السلبية بالحب والفن والغناء، أي مخاطبة الروح والعقل والقلب، وبالفعل ينجحون إلى حدٍّ كبير في مسعاهم.
"مش روميو وجولييت" هي تجربة فنية فريدة قام بإعدادها محمد السوري وعصام السيد، مستوحى من نص الأديب الإنجليزي الشهير وليم شكسبير، وصاغها شعرا الشاعر أمين حداد، ومن إخراج عصام السيد، ساهم في نجاح العرض فريق مبدع في جميع التفاصيل الفنية، موسيقى وألحان أحمد شعتوت، والاستعراضات من تصميم شيرين حجازي، ديكور محمد الغرباوي، إضاءة ياسر شعلان، أزياء بتصميم علا جودة ومي كمال، جرافيك محمد عبد الرازق.