صالون ثقافي بعنوان "لا للتنمر المجتمعي" في أوبرا دمنهور
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
يعقد في السابعة مساء الأربعاء المقبل بدار أوبرا دمنهور صالون ثقافي بعنوان "لا للتنمر المجتمعي"، بالتعاون مع صالون أرض الذهب، في إطار الفعاليات التنويرية لوزارة الثقافة وضمن النشاط الثقافي والفكري لدار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتورة لمياء زايد.
ويستضيف لواء طبيب محمد رضا الفقي أستاذ استشاري بالطب النفسي والأعصاب بالأكاديمية الطبيه العسكريى، الدكتور أحمد سعد عصران محاضر الفقه الإسلامي بجامعة القاهره وعضو لجنه علماء الأزهر الشريف، الدكتورة نيفين فارس أستاذ علم الإيتكيت ومحاضر بوزارة الداخلية، الكاتب الصحفى جمال النجار، المهندسة زكية رشاد مقرر المجلس القومي للمرأه بمحافظة البحيرة و ضيف شرف الصالون اللواء طيار أحمد كمال المنصوري.
يدير الصالون ميرفت طاهر كبير إذاعيين بشبكة صوت العرب وإذاعة وادي النيل، والدكتور عمرو ممتاز خبير التخطيط والإدارة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: دار الأوبرا المصرية الأزهر الشريف الأوبرا دار الأوبرا وزارة الداخلية جامعة القاهرة علماء الأزهر الشريف محافظة البحيرة النشاط الثقافي المجلس القومي لمياء زايد صالون ثقافي الأكاديمية الطبية مقرر المجلس القومى شبكة صوت العرب دار أوبرا
إقرأ أيضاً:
استشارية نفسية تكشف أسئلة بسيطة توضح إذا كان الطفل يتعرض للتنمر
أكدت الدكتورة منة بدوي، استشارية الصحة النفسية، أن الأم يجب أن تبدأ بتعليم طفلها كيفية التعبير عن مشاعره منذ سن مبكرة، لافتة إلى أنه يمكن طرح أسئلة بسيطة على الطفل مثل: 'إذا كنت ستوزع هدايا على أصدقائك، من سيكون أول من تعطيه؟' هذه الأسئلة قد تكشف لكِ العديد من المعلومات حول مشاعر الطفل تجاه الآخرين، وكيفية رؤيته لنفسه في علاقاته الاجتماعية".
وأوضحت منة بدوي خلال تصريحات تلفزيونية لها، أنه من خلال أسئلة بسيطة مثل هذه، يمكن للأم أن تكتشف إذا كان الطفل يشعر بالوحدة أو إذا كان يعاني من التنمر أو العزلة.
تجارب شخصيةنادية الجندي بسبب إطلالتها.. نجمات تعرضن للتنمر والانتقادات على السوشيال ميدياابني مصاب بمتلازمة داون ويعاني من التنمر.. وأستاذة رياض أطفال تجيباستشاري الطب النفسي: التنمر والكلام الجارح أحد أكبر وسائل الضغط النفسيمجلس أمناء مدرسة نوتردام يكشف حقيقة التنمر بالطالبة ريناد عادل بالإسكندرية
وقالت: "من خلال الأسئلة والألعاب مثل الرسم أو المحاكاة، يمكنكِ اكتشاف إذا كان الطفل يشعر بالنبذ أو العزلة. على سبيل المثال، إذا رسم الطفل نفسه بمفرده أو وضع نفسه داخل دائرة، يمكن أن يكون ذلك إشارة إلى أنه يشعر بالوحدة أو العزلة عن الآخرين".
وأضافت: "إذا كبر الطفل قليلاً، يمكن للأم أن تتحدث معه عن تجارب شخصية لها، وتخبره كيف أنها تعرضت لمواقف مشابهة في طفولتها، وكيف استطاعت التغلب عليها، هذه المحاكاة تساهم في بناء الثقة بالنفس لدى الطفل وتجعله يشعر بأنه ليس وحيدًا في معاناته",
وتابعت: "إذا كانت الأم أو الأب يستخدمون كلمات جارحة أو تنمرية في البيت، فلن يتوقعوا من الطفل أن يتعامل مع التنمر في الخارج بشكل صحيح، يجب أن يتعلم الطفل أن الاحترام يبدأ من داخل البيت."