منة شلبي تضع حدًّا للشائعات: هل تزوجت سرًّا؟
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
متابعة بتجــرد: عبّرت النجمة منة شلبي عن استغرابها من تكرار شائعة زواجها، مشيرةً إلى أنها تفاجأت بتهنئة الفنان سيد رجب لها وهي في الحقيقة لم تتزوّج بعد.
وأكدت الفنانة المصرية خلال لقائها مع برنامج “عرب وود” على هامش مشاركتها في “مهرجان الجونة السينمائي” في دورته السابعة، أن ما ينتشر من أخبار مجرد شائعات لا أساس لها من الصحة، مشيرةً إلى أن هناك مَن يسعى لنسج الشائعات عنها وعن حياتها الشخصية.
وقالت منة خلال اللقاء: “أنا لقيت سيد رجب مبارح بيباركلي على الزفاف اللي أنا مكنتش فيه أصلاً وكان الأمر لذيذ جداً، بس أنا ما بردّش على أي شيء”. وأضافت: “في حد عنده خيال خاص بيا أنا لوحدي، لما بيلاقيني مبعملش أفلام أو حاجة بيقرر يطلّعلي حاجة ملهاش أي تلاتين لزمة، أنا بشكره على اهتمامه غير الموفق”.
وأوضحت مرة جديدة أنها لن تتزوج في السرّ، مؤكدةً: “لو هتشوفوني عروسة هتعرفوا مش هتجوز في السرّ مفيش أي داعي لكده”.
وفي سياق منفصل، تواصل منة شلبي تشويق الجمهور لأحدث أعمالها، وهو فيلم رومانسي اسمه “الهوى سلطان”، سيُعرض في 14 الشهر الجاري في كل دور السينما، وكشفت منة عبر “إنستغرام” عن البوستر الرسمي الأول للفيلم، والذي يشاركها في بطولته عدد من النجوم، أبرزهم: أحمد داوود وسوسن بدر وجيهان الشماشرجي وأحمد خالد صالح…، وهو من تأليف وإخراج هبة يسري، بالإضافة إلى طرح أغنية العمل بصوت النجم بهاء سلطان.
main 2024-11-04Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
بائعة شاي تخلع زوجها: سرق رزقي ورفض علاجي
في واقعة صادمة شهدتها محكمة الأسرة بالأزبكية، رفعت ع. م، 34 سنة، دعوى خلع ضد زوجها س. خ، 40 سنة، بعد أن تخلى عنها في أصعب لحظات حياتها، رغم أنها كانت تعيله وتتحمل معه أعباء المعيشة.
كانت الزوجة تعمل بائعة شاي في ميدان رمسيس منذ الفجر، بينما كان زوجها، بائع الملابس، يستيقظ متأخراً لينزل إلى عمله في نفس الميدان بعد الظهيرة، ورغم أنها لم تُرزق بأطفال، إلا أنها كانت راضية بحياتها، تعمل بجهد وتمنح زوجها كل ما تكسبه.
لكن حينما أصيبت بمرض أقعدها عن العمل، لم تجد من زوجها دعماً، بل على العكس، رفض علاجها وأجبرها على النزول للعمل وهي في أشد حالات المرض، وعندما عجزت عن الاستمرار، استولى على مكان بيع الشاي الذي تعبت في بنائه، وأجره لشخص آخر ليستولي على أجرته، تاركاً زوجته تصارع المرض وحدها.
أمام هذا الجحود، لم تجد الزوجة سوى اللجوء إلى محكمة الأسرة لطلب الخلع من الزوج “عديم الرحمة”، وبعد تداول القضية، حكمت المحكمة لصالحها، لتبدأ حياة جديدة بعيداً عن القهر والخذلان، حيث وجدت العطف والمأوى لدى أسرة غريبة، كانت أحن عليها من زوجها الذي كان من المفترض أن يكون مصدر الأمان والدعم.