وزارة الرياضة: اكتشفنا عددا كبيرا من الموهوبين عبر مراكز الشباب
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
أكد محمد الشاذلي، المتحدث باسم وزارة الشباب والرياضة، أنه تم اكتشاف عدد كبير من الموهوبين من خلال مراكز الشباب، مشيرا إلى ان محافظات الدلتا هي أكثر المحافظات التي تضم مراكز للشباب.
رياضة النواب توصي بإعفاء مراكز الشباب من رسوم تراخيص البناء وزارة الرياضة: مراكز الشباب محورا أساسيا لتنفيذ المبادرات الرئاسية خلال السنوات الماضيةوقال محمد الشاذلي، خلال لقاء له لبرنامج “الخلاصة”، على فضائية “المحور”، ان 25% من مراكز الشباب أصبحت تحقق دخلا للوزارة، مؤكدا أن مراكز الشباب تقدم خدمات رياضية وتثقيفية وتعليمية وصحية للبيئة المحيطة.
وتابع المتحدث باسم وزارة الشباب والرياضة، أن مراكز الشباب كانت محورا أساسيا في تنفيذ المبادرات الرئاسية خلال السنوات الماضية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد الشاذلي الموهوبين محافظات الدلتا مراكز الشباب خدمات رياضية مراکز الشباب
إقرأ أيضاً:
الشباب والرياضة تختم النسخة الخامسة من برنامج "نتشارك" بالمدينة الشبابية بشرم الشيخ
اختتمت وزارة الشباب والرياضة من خلال الإدارة المركزية للتعليم المدني - الإدارة العامة لبرلمان الشباب والطلائع؛ النسخة الخامسة من برنامج "نتشارك" للبرلمانات والمبادرات الشبابية، بحضور قيادات وزارة الشباب والرياضة، وممثلي منظمة اليونيسيف، واستشاريي التدريب، ومجموعة من الشباب المبادرين الذين شاركوا في تنفيذ مشاريع مؤثرة بمختلف المحافظات.
وزارة الرياضة تنظم جلسات حوارية عن دورها في دعم الكيانات الشبابية
في كلمته الافتتاحية، أشار الدكتور علاء إبراهيم استشاري البرنامج، إلى أن "نتشارك" بدأ باستهداف خمس محافظات فقط، لكنه توسّع في نسخته الخامسة ليشمل 15 محافظة، مع التركيز على المحافظات الحدودية والمناطق الأكثر احتياجًا. وأكد أن هذه النسخة تميّزت بإضافة المبادرات الاستثنائية، وإشراك الأشقاء السوريين، إلى جانب دور المنسقين الفنيين والإعلاميين في دعم وتنفيذ المبادرات.
وأوضح الدكتور محمد صلاحي، مسؤول برامج تنمية النشء والشباب بمنظمة اليونيسيف وعضو لجنة التحكيم، أن البرنامج لم يكن مجرد مسابقة للفوز أو الخسارة، بل كان رحلة لاكتساب المهارات، مما عزز دور الشباب في تحقيق تأثير حقيقي في مجتمعاتهم.
فيما أكدت راندا البيطار، مدير عام برلمان الطلائع والشباب، أن التعاون بين الوزارة ومنظمة اليونيسيف كان قائمًا على روح الفريق والعمل المشترك، مما أدى إلى العديد من الإنجازات، أبرزها
إضافة المنسقين الإعلاميين، والتركيز على المناطق النائية مثل وادي ثيران بجنوب سيناء وقرية مصر النور بأسوان. كما نقلت تحيات معالي الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، لمنظمة اليونيسيف والشباب المشاركين.
وأشارت سماح يعقوب، مسؤولة برامج تنمية النشء والشباب باليونيسيف، أن الكلمات المفتاحية الأكثر تأثيرًا في هذه النسخة كانت "النشء والشباب" وإصرارهم على الاستمرار، و"الاستدامة"، و"نتشارك" كشعار يعكس جوهر المبادرة، مشيرة إلى الدور البارز الذي لعبه الدكتور محمد صلاحي منسق برامج تنمية النشئ و الشباب بمنظمة اليونيسف في نجاح البرنامج.
وطرحت الدكتورة رشا الخطيب سؤالًا محوريًا على الحضور: "لماذا نحن هنا؟"، لتتوالى الإجابات من المشاركين الذين أكدوا أنهم جاءوا لتبادل الأفكار، وعرض المبادرات، وفتح فرص أكبر، وتوسيع مدارك المبادرين من النشء والشباب، مما يعكس روح البرنامج الحقيقية في تعزيز العمل الجماعي والابتكار.
في ختام الفعالية، أشاد الدكتور أحمد نجم بالمبادرين الفائزين الذين أنفقوا جوائزهم لدعم مبادراتهم، مؤكدًا أن هذه النسخة كانت مليئة بالنجاحات الملهمة. كما شدد الدكتور محمود بخيت على أن التحديات لم تكن عائقًا، بل دافعًا للنجاح، بفضل الإصرار وروح الفريق.