مقالات مشابهة1win Bet India Official On The Web Website Register & Logi

‏50 دقيقة مضت

Realme تكشف النقاب عن هاتف Realme GT7 Pro بمعالج Snapdragon 8 Elite

‏ساعة واحدة مضت

الطاقة الشمسية السكنية في أميركا تلتقط أنفاسها خلال 2025 بعد معاناة (تقرير)

‏ساعة واحدة مضت

Pin Up Casino Oyna Türkiye, Pinup’un Resmi Web Sites

‏ساعة واحدة مضت

1xbet Официальный Сайт с Лучшими Вариантами дли Ставо

‏ساعة واحدة مضت

سامسونج تخطط لإطلاق هاتف Galaxy Z Flip FE القابل للطي العام المقبل

‏ساعتين مضت

يترقب قطاع الطاقة المتجددة في أستراليا إتمام صفقة استحواذ جديدة، في إطار مساعي تعزيز دور التقنيات النظيفة بإنتاج الكهرباء وتلبية أهداف الحياد الكربوني في البلاد.

وبحسب التفاصيل التي تابعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، أبرمت شركة بروكفيلد -التي تتخذ من كندا مقرًا رئيسًا لها- صفقة للاستحواذ على شركة نيون Neoen الفرنسية العاملة في تطوير الطاقة المتجددة وتخزينها.

وتتضمن أصول نيون الفرنسية في أستراليا: مشروعات لطاقة الرياح والطاقة الشمسية، وبطاريات تخزين الكهرباء في ولاية فيكتوريا.

وأعلنت هيئة المنافسة وحماية المستهلك الأسترالية أن قيمة الصفقة تقارب 11 مليار دولار.

ويُشار إلى أن الصفقة أُعلِنَت لأول مرة في وقت سابق من العام الجاري (2024)، بعدما أُجبرت شركة بروكفيلد على إلغاء خططها للاندماج مع شركة أوريجين إنرجي الأسترالية، في صفقة كانت تقارب قيمتها المالية 20 مليار دولار، استجابة لرغبة المساهمين.

بداية القصة

كانت شركة نيون الفرنسية تطور عددًا من مشروعات الطاقة المتجددة في أستراليا، قبل الحديث حول تفاصيل صفقة الاستحواذ.

وصوّت عدد من المساهمين في شركة أوريغين إنرجي (Origin Energy) المحلية ضد إبرام صفقة للاندماج مع شركة بروكفيلد الكندية، لرغبتهم في حماية مصالح شركتهم، وعدم التوقف عن مشروعات الوقود الأحفوري، وفق معلومات منشورة في موقع رينيو إيكونومي.

وانتهزت بروكفيلد الفرصة، إذ تطمح بالاستعانة بشركة نيون الفرنسية بصفتها منصة تطويرية لمشروعات الطاقة المتجددة في أستراليا، التي تتضمن: محطات طاقة رياح وطاقة شمسية وبطاريات تخزين كهرباء بقدرة إجمالية تقارب 12 غيغاواط، خلال 10 سنوات.

مشروع لطاقة رياح – الصورة من موقع energyaction

وتعدّ شركة نيون الفرنسية واحدة من أنجح الشركات المتخصصة بتطوير مشروعات الطاقة المتجددة في أستراليا، خاصة بولاية فيكتوريا.

وتملك الشركة الفرنسية أصولًا بقدرة إجمالية لتوليد الكهرباء تقارب 1.8 غيغاواط، كما تعكف حاليًا على تطوير مشروعات أخرى بقدرات تقارب 10 غيغاواط .

إمكانات هائلة

أظهرت شركة نيون الفرنسية إمكاناتها وقدرتها على الفوز بمزادات ومناقصات مشروعات الطاقة المتجددة في الولايات الأسترالية المختلفة، كما أثبتت ريادتها في تطوير تقنيات بطاريات تخزين الكهرباء المولّدة من هذه المشروعات.

وطورت الشركة أول بطارية كبيرة من نوعها في العالم لتخزين الكهرباء في منطقة هورنسديل الواقعة جنوب أستراليا، بالإضافة إلى أول تركيبات واسعة النطاق لمحولات التيار الكهربائي في الشبكات.

وتعكف الشركة الفرنسية في المدة الراهنة أيضًا على تنفيذ مشروع أكبر بطاريات تخزين الكهرباء في أستراليا (مشروع كولي) في ولاية أستراليا الغربية.

ومن المتوقع أن تتخلى الشركة عن بعض مشروعاتها القائمة حاليًا للالتزام بقواعد هيئة المنافسة الأسترالية، حتى تتوافق مع حصة شركة “بروكفيلد” الكندية البالغة 45.5%، وتتضمن إدارة شركة أوسنت “المالكة والمشغّلة لشبكات نقل الكهرباء في الولاية نفسها”.

واتفقت الشركتان الفرنسية والكندية أن تتضمن الأصول المبيعة: بطارية كبيرة لتخزين الكهرباء في ولاية فيكتوريا بقدرة 300 ميغاواط وسعة تخزين 450 ميغاواط/ساعة، ومزرعة نوموركا الشمسية، ومركز بولغانا للطاقة الخضراء، الذي يضم: مزرعة رياح ومنشأة لبطاريات تخزين الكهرباء.

الأصول المبيعة

تتضمن الصفقة أيضًا بيع 6 مشروعات طاقة متجددة، من بينها: مركز الطاقة الخضراء في كينتبراك وبطاريتها لتخزين الكهرباء، ومركز نافاري لتوليد الكهرباء النظيفة المكون من مشروع لطاقة الرياح وبطارية لتخزين الكهرباء، ومحطة لوييانغ لطاقة الرياح .

كما تشمل مشروعات الطاقة المتجددة الأخرى مزارع: داونز الغربية، وكابان لطاقة الرياح في كوينزلاند، وغريفيث ودوبو وباركيس للطاقة الشمسية في ولاية نيو ساوث ويلز، وهورنسديل لطاقة الرياح وبطاريتها في جنوب أستراليا، والمرحلة الأولى من بطارية كولي لتخزين الكهرباء.

بطاريات لتخزين الكهرباء – الصورة من موقع energy

وتشيّد الشركة الفرنسية في المدة الراهنة المرحلة الثانية من بطارية كولي، بجانب بطارية بليث ومزرعة غويدر الجنوبية في جنوب أستراليا، ومزرعة كولكايرن الشمسية في نيو ساوث ويلز، وبطارية ويسترن داونز في ولاية كوينزلاند.

تخوفات عدّة

تخوفت هيئة تنظيم المنافسة الأسترالية من تأثير الصفقة المبرمة في قواعد عمل سوق مشروعات الطاقة المتجددة بولاية فيكتوريا الأسترالية.

ويشمل ذلك التأثير بخدمات التحكم في تردد منظومة تشغيل الكهرباء المعروفة باسم (FCAS)، وإمكان لجوء شركة بروكفيلد -بعد خطوة استحواذها على شركة أوسنت- لانتهاج سلوكيات منحازة لصالح مشروعاتها، أو إعاقة الشركات المنافسة عن عملها.

وعلّق مفوض الهيئة فيليب ويليامز على الصفقة، قائلًا، إن الهيئة بات لديها سلسلة من التخوفات فيما يتعلق بقواعد تعارض الملكية، أو احتكار بروكفيلد لأصول شبكات الكهرباء، أو محاباتها لمشروعاتها الخاصة على حساب المنافسين.

وترى الهيئة أنه دون تخارج بروكفيلد من بعض من أصول مشروعات الطاقة المتجددة في أستراليا وعدد من الولايات، فإنها ستتخذ من خطوة الاستحواذ حجّة لتأجيل، أو زيادة تكلفة، أعمال توصيلات الكهرباء للمشروعات المنافسة، أو إدارة شبكات أوسنت لنقل الكهرباء لمصالحها الخاصة.

وفي المقابل، تعهدت شركة بروكفيلد بتنفيذ توصية التخارج من الأصول الجارية ومشروعات تطوير الطاقة المتجددة في ولاية فيكتوريا، التابعة لشركة نيون.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: تخزین الکهرباء فی لتخزین الکهرباء ولایة فیکتوریا شرکة بروکفیلد لطاقة الریاح ساعة واحدة فی ولایة

إقرأ أيضاً:

وزير الكهرباء: مصر تسعى لتصبح جسرًا للطاقة بين إفريقيا وأوروبا

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

شدد الدكتور محمود عصمت، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، على الاهتمام الكبير الذي يوليه القطاع لمشروعات الربط الكهربائي، مشيرًا إلى مشروعات الربط القائمة بين مصر وكل من الأردن، والسودان، وليبيا، بالإضافة إلى مشروع الربط مع السعودية لتبادل قدرات تصل إلى 3000 ميجاوات، نظرًا لاختلاف أوقات الذروة بين البلدين.

وأضاف الوزير أن هناك جهودًا حثيثة للربط الكهربائي مع كل من إيطاليا واليونان، بهدف أن تصبح مصر جسرًا للطاقة بين إفريقيا وأوروبا.

وأوضح، أن القطاع الخاص يعد شريكًا رئيسيًا في مشروعات الكهرباء، مؤكدًا اتخاذ عدة إجراءات لتحفيز مشاركته، وهو ما أسفر عن تقدم العديد من المستثمرين الأجانب والمحليين للاستثمار في مشاريع القطاع.

جاء ذلك خلال افتتاح مؤتمر التحول الطاقى والتنمية المستدامة نيابة عن الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء والذى تنظمه مؤسسة الأهرام.

وأكد الوزير، اهتمام الدولة الكبير بالاستخدامات السلمية للطاقة النووية، التي تعد من الركائز الأساسية لتحقيق رؤية مصر 2030. 

وأشار إلى مشروع محطة الضبعة النووية، الذي يُعد من أهم وأبرز المشروعات القومية في إطار استراتيجية الدولة لتحقيق التنمية المستدامة، حيث يسهم في تلبية الاحتياجات المتزايدة من الطاقة الكهربائية وتعزيز أمن الطاقة.

وأضاف وزير الكهرباء، أن الرئيس عبدالفتاح السيسي يولى اهتمامًا خاصًا بالتوسع في مشروعات الطاقة المتجددة وزيادة مساهمتها في مزيج الطاقة، وذلك لتقليل الاعتماد على الوقود التقليدي، مما يساهم في تخفيف العبء الاقتصادي على العملة الأجنبية وخفض الانبعاثات الكربونية.

كما أوضح أن هناك اهتمامًا كبيرًا من الدولة لدعم التصنيع المحلي وتنمية الصناعات في مختلف المجالات، لاسيما صناعة المهمات الكهربائية المتعلقة بالطاقة المتجددة، وتوطين التكنولوجيا الحديثة لتحسين كفاءة الطاقة، والحد من الفقد، وزيادة مساهمة الصناعة المحلية. 

وأكد أن هناك رؤية وخططًا تنفيذية لتحقيق هذه الأهداف بفضل الدعم المستمر والمتابعة الدقيقة من القيادة السياسية.

مقالات مشابهة

  • وزير الكهرباء والطاقة المتجددة يستقبل سفير ماليزيا بالقاهرة لبحث سبل دعم وتعزيز فرص التعاون والشراكة والاستثمار
  • وزير الكهرباء يستقبل سفير ماليزيا بالقاهرة لبحث فرص الشراكة والاستثمار
  • وزير الكهرباء يبحث مع سفير ماليزيا بالقاهرة الشراكة في مشروعات الطاقة المتجددة
  • وزير الكهرباء يستقبل سفير ماليزيا لبحث سبل دعم وتعزيز التعاون
  • وزير الكهرباء: مصر تستهدف إضافة 15 جيجاوات من الطاقة المتجددة بحلول 2030
  • وزير الكهرباء: 90 مليار دولار استثمارات الكهرباء بحلول 2030
  • وزير الكهرباء: طرح مساحة 42 ألف كيلو متر للاستثمار في الطاقة الجديدة
  • افتتاح مؤتمر التحول الطاقي.. وزير الكهرباء: توجهنا نحو الاستدامة والطاقات المتجددة
  • وزير الكهرباء: مصر تسعى لتصبح جسرًا للطاقة بين إفريقيا وأوروبا
  • باستثمارات ضخمة.. مصر تفتتح محطة طاقة شمسية بصحراء أسوان