إيرادات الميزانية السعودية تفوق 82 مليار دولار بالربع الثالث
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
أظهر بيان لوزارة المالية السعودية عن ميزانية المملكة خلال الربع الثالث، أن إجمالي إنفاق المملكة بلغ 339 مليار ريال (نحو 90.2 مليار دولار)، إذ واصلت السعودية الإنفاق لتلبية متطلبات برنامج رؤية 2030 للتحول الاقتصادي الذي يهدف لتنويع الموارد بعيدا عن الاعتماد الشديد على قطاع النفط.
وبحسب البيان، الاثنين، فقد بلغ إجمالي إيرادات السعودية 309 مليارات ريال في الربع الثالث من العام، ووصلت الإيرادات النفطية إلى 191 مليار ريال والإيرادات غير النفطية إلى 118 مليار ريال.
وقال وزير المالية السعودي محمد الجدعان خلال قمة للمستثمرين عقدت في الرياض الأسبوع الماضي إن المملكة تعمل على "مضاعفة الجهود" في عملية الإصلاح الاقتصادي التي تبلغ تكلفتها مليارات الدولارات.
ووفقا للبيانات، سجلت الإيرادات النفطية للسعودية نموا 16 بالمئة في أول 9 أشهر من 2024 على أساس سنوي.
فيما بلغ نمو الإيرادات غير النفطية للسعودية في أول 9 أشهر من العام الحالي 6 بالمئة.
ونمت الإيرادات النفطية للسعودية 16 بالمئة في أول 9 أشهر من العام على أساس سنوي.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات السعودية السعودية اقتصاد عربي السعودية أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
4.97 مليار درهم إيرادات غذاء القابضة في 2024
حققت شركة "غذاء القابضة" إيرادات إجمالية بلغت 4.97 مليار درهم، في عام 2024، بزيادة بنسبة 8.9% مقارنة بعام 2023، وذلك من خلال توسّع أعمالها من جهة، وعمليات الاستحواذ الاستراتيجية من جهة أخرى.
وارتفع إجمالي أرباح المجموعة بنسبة 25.8% على أساس سنوي ليصل إلى 977.7 مليون درهم، فيما ارتفع هامش تلك الأرباح بواقع 2.6 نقطة مئوية ليصل إلى 19.7% خلال السنة المالية 2024، ويُعزى نمو الأرباح الإجمالية إلى تحسن الكفاءة في ضبط التكاليف وعمليات الاستحواذ الاستراتيجية والمكاسب الناجمة عن دمج وتكامل الأعمال، ما أسهم في تعزيز هيكلية التكلفة خلال السنة المالية 2024.
أخبار ذات صلة "مايكروسوفت" تحقق أرباحاً وإيرادات تتجاوز التوقعاتوحافظت الميزانية العمومية لمجموعة "غذاء القابضة"، على قوتها واستقرارها مسجلةً زيادة في إجمالي الأصول بنسبة 32.0% ليصل إلى 9.3 مليار درهم خلال السنة المالية 2024.
وقال فلال أمين، الرئيس التنفيذي للمجموعة، إن المجموعة ستواصل التركيز على الاستفادة من قوة وإمكانات التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي خلال المرحلة القادمة لتبسيط عملياتها وتحسين عملية صنع القرارات، وإيجاد واغتنام فرص جديدة وواعدة لتحقيق المزيد من القيمة، كما ستوحد جهودها لرفع مستوى الكفاءة عبر شركاتها التابعة، بما يضمن المزيد من القوة والمرونة في ظل التغيرات المتسارعة في الأسواق.
المصدر: وام