بسبب الهوى سلطان.. أغنية أنا من غيرك لـ بهاء سلطان تقترب من المليون
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
اقتربت أغنية أنا من غيرك لـ بهاء سلطان من أول مليون مشاهدة، وهي الأغنية الدعائية لفيلم الهوى سلطان من بطولة منة شلبي وأحمد داود، والمقرر عرضه يوم الأربعاء المقبل بدور العرض السينمائي.
أغنية أنا من غيرك لـ بهاء سلطان تقترب من المليونوتصدرت أغنية أنا من غيرك تريندات السوشيال ميديا بعد 10 أيام على يوتيوب، وهي من كلمات منة القيعي، ألحان عزيز الشافعي، توزيع ومكس وماستر نادر حمدي، وإنتاج شركة كرافت ميديا لـ حمدي بدر.
وضم فيلم الهوى سلطان بطولة منة شلبي، أحمد داود، سوسن بدر، أحمد خالد صالح، جيهان الشماشرجي، عماد رشاد، خالد كمال، فدوى عابد، ونورين أبو سعدة، والفيلم من تأليف وإخراج هبة يسري، وإنتاج شركة Sea-Cinema لـ أحمد فهمي وهاني نجيب.
تفاصيل فيلم الهوى سلطانوالفيلم من نوعية الأعمال الاجتماعية الرومانسية، وتقدم منة شلبي خلال أحداث العمل شخصية سارة وهي تعمل في مصلحة حكومية، ولديها عُقدة من الارتباط بسبب زواج والدها من امرأة أخرى، فيما يظهر أحمد داود بشخصية علي وهو مهندس يعيش قصة حب مع منة خلال الأحداث، أما سوسن بدر فتلعب دور والدة داود ضمن الفيلم.
كلمات أغنية "أنا من غيرك"أنا من غيرك بتوه توهان
أنا من غيرك مليش عنوان
أنا من غيرك بتوه توهان
أنا من غيرك مليش عنوان
يا ترى انت زيي كمان، زيي كمان مشتاق لزمان
قعدة عادية ومكالمة بتسأل فيها عليا
في العربية واقفين والدنيا معدية
نرغي شوية نضحك نسمع كام أغنية
نضحك نسمع كام أغنية
لما أقولك تبعد إياك تسمع مني
قرب أكتر امسك فيا بكلمة احضني
ازاي تمشي ده انت لوحدك بس فاهمني
أنا مستني أهو تكلمني
أصل التفاصيل أجمل بكتير بوجودك فيها، بوجودك فيها
أتاريك انت يا حبيبي انت، اللي محليها حياتي انت محليها
أصل التفاصيل أجمل بكتير بوجودك فيها، بوجودك فيها
أتاريك انت يا حبيبي انت
اللي محليها حياتي انت محليها
أنا من غيرك بتوه توهان
أنا من غيرك مليش عنوان
أنا من غيرك بتوه توهان
أنا من غيرك مليش عنوان
يا ترى انت زيي كمان
زيي كمان مشتاق لزمان
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أغنية أنا من غيرك لـ بهاء سلطان فيلم الهوي سلطان اغنية أنا من غيرك آخر أعمال الفنان بهاء سلطان أحدث أعمال بهاء سلطان بهاء سلطان أغنیة أنا من غیرک الهوى سلطان
إقرأ أيضاً:
الخرطوم بحري سر الهوى صور ومشاهد
الخرطوم بحري
الخرطوم بحري، هي إحدى المدن المكونة للعاصمة السودانية مع الخرطوم وأم درمان، وتعرف بأنها العاصمة الصناعية للبلاد، ويحلو لسكانها تسميتها "بحري سر الهوى"، على وقع الأغنية الشعبية الرائجة التي تقول في مطلعها:
السمّوك سر الهوى.. في بحري العلاج والدوا
سماحة بحري بالفيها.. ناس الروقة والجيهة
القال من بحري ما كذاب.. لا بتتفات ولا بتتساب
ناس أخوان وناس أحباب.
كانت المدينة إلى وقت قريب تحت سيطرة قوات الدعم السريع، ودارت في أحيائها وطرقاتها معارك عنيفة، انتهت لصالح الجيش السوداني والقوات الموالية له، وقد تم الإعلان عن "تحريرها" قبل نحو أسبوعين.
وما زال الدخول إلى المدينة يحتاج إلى تصريح من الجهات الأمنية في الجيش، ولم يفتح باب العودة إليها رسميا حتى الآن لانعدام الخدمات فيها.
موقع الجزيرة نت زار المدينة، ووقف على حجم الدمار الذي لحق بها، إذ لا يكاد يوجد شارع أو مبنى لا تبدو عليه آثار المعارك.
المدينة تخلو من السكان حتى الآن إلا القليل الذين حوصروا داخل بعض أحيائها وعانوا من انعدام الكهرباء والمياه والطعام والعلاج. وحين تتجول في طرقاتها لا ترى غير عناصر الجيش بأفرعه المختلفة بنقاط التفتيش والسيطرة.
لا أثر للحياة، حتى الحيوانات هربت من أرضها والطيور من سمائها، لا كهرباء ولا ماء، جميع المؤسسات الخدمية والأسواق مدمرة أو نهبت محتوياتها.
إعلانالمباني والمتاجر على طول الطريق الرابط بين جسر الحلفايا -الذي يصل الخرطوم بحري بأم درمان- وجنوب المدينة جميعها متضررة إما جزئيا أو كليا. ولا توجد أي خدمات فيها حتى الآن.
القلة من المواطنين الذين صمدوا طوال العامين أصبح يصلهم بعض الأغذية والفرق الطبية بعد سيطرة الجيش على المدينة غير أنهم يرونها ليست بالقدر الكافي.
وزار موقع الجزيرة نت عددا من الباقين في دورهم بحي الشعبية جنوب، وقد بدا على عدد منهم الهزال والمرض بسبب سوء التغذية.
وتحدث للموقع عدد من السكان وروا معاناتهم إبان سيطرة الدعم السريع على المدينة وما تعرضوا له من انتهاكات وصفوها بالجسيمة من أفراد هذه القوات، وقالوا إن كثيرا منهم تعرض للضرب والتعذيب وسرقة ممتلكاته ومخزونه من المواد الغذائية.
وقال بشير يوسف أحد سكان الحي إن عناصر الدعم السريع اعتدوا على أهل المنطقة واتهموهم بموالاة الجيش، "وأخذوا بعضا منا وحبسوهم في مكان تحت الأرض لأيام قبل أن يفرجوا عنهم".
وأضاف أنه تعرض للتعذيب حتى فقد بصره جزئيا، وأن عددا كبيرا من جيرانه نالوا حظهم من الانتهاكات، وعانوا من الأمراض بسبب سوء التغذية، غير أن السلطات أمدتهم الآن بالأدوية والفيتامينات.
ومن جانبه تحدث شعيب يوسف مشيرا إلى المعاناة التي يعيشها الناس حاليا هي انعدام المياه والكهرباء ونقص العلاج والغذاء. ونوه إلى قيام بعض الخيرين بفتح تكية تمد الأهالي وعددهم لا يتجاوز 150 فردا بالطعام الذي يتكون من الفول والعدس والأرز.
أما المياه فيلجأ سكان المنطقة إلى بئر وسط الحي. وأوضح أن عددا من سكان الحي توفوا بسبب الجوع، بينما يعاني عدد آخر من العشى الليلي بسبب نقص الغذاء والفيتامينات.
كذلك تحدثت عائشة يوسف عما عانته النساء خلال فترة سيطرة الدعم السريع على المدينة، وقالت إن النساء تعاونّ على تسيير الحياة، وأوضحت أن عناصر من الدعم السريع ضربوها وأخذوها إلى مكان بعيد وألقوا بها هناك وكانت لا تعرف أين هي ولا يوجد أي أحد يساعدها.
إعلانوأشارت إلى أن ما تعرضت له حدث مع العديد من نساء الحي، و"كنا نعيش في رعب شديد ونتوقع وصولهم في أي لحظة".