زوج للمحكمة: وقفت أمام محكمة الأسرة بعد 80 يوما من الزواج رغم قصة حبنا
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
"زواجي دمر بعد 80 يوم زواج، بعد أن اكتشفت أن زوجتي لا تريد أن تتحمل مسئولية الحياة الزوجية، تترك المنزل منذ الأسبوع الثاني من الزواج، تهددني وتستدعي عائلتها في كل خلاف، وبعدها ذهبت لتطالب بتطليقي خلعا ورفصت حتي أن ترد ما حصلت عليه من أموال ومقدم الصداق".. كلمات جاءت على لسان زوج في دعوي النشوز المقامة ضد زوجته أمام محكمة الأسرة بأكتوبر
وتابع الزوج بدعواه:" ادعت عدم إنفاقي عليها رغم أنني منذ أن خطبتها وهي تتقاضي مني مصروف بقيمة 11 ألف جنيه شهريا وذلك خلال عامين وفقا لتحويلات بنكية أثبتها في المستندات المقدمة لمحكمة الأسرة، وبعد زواجنا داومت على منحها نفس المبالغ بالرغم من تحملي نفقاتها بشكل كاملة".
وأشار الزوج بدعواه:" قامت بإبتزازي، وهجرت منزلي، ورفضت العودة وحل الخلافات وديا، لاكتشف مؤخرا ملاحقتها لي بـ 12 دعوي حبس، ودعوي نفقة بـ 22 ألف جنيه بخلاف دعوي الخلع، لأعيش في جحيم بسبب تصرفاتها، وتهديدها لى بالهجر ظننا منها أنها وسيلة للي ذراعي ودفعي لمنحها المزيد من الأموال، حتي ضاق بي الحال ومملت من العيش برفقتها، وملاحقتها لي بدعاوي الحبس".
وأكد:"عشت في جحيم بسبب تعنتها وملاحقتها لى وإصرارها على إلحاق الأذى بي، وتسببها بالضرر المادي والمعنوي لى وأطفالي، لتدمر حياتي بسبب ابتزازها لي، وإجباري علي سداد نفقات غير مستحقة لها، وتعسفها فى استخدام حقوقها".
ووفقاً لقانون الأحوال الشخصية، إلى أن انتهاء الحكمان إلى التفريق بين الطرفين لاستحكام الخلاف بينهما بما يستحيل معه دوام العشرة مؤداه نفاذ قرارهما فى حق الزوجين، وإن لم يرتضياه والتزام القاضى به، كما أن إسقاط حقوق الزوجة المالية كلها أو بعضها طبقا للمادة 11 مرسوم بقانون 25 لسنة 1929 تقديره لقاضى الموضوع دون معقب عليه من محكمة النقض طالما أقام قضاءه على أسباب سائغة.
والمحكمة طبقا لنص المادة 10 مرسوم بقانون 25 لسنة 1929 والتى نصت على أن إذا عجز الحكمين عن الإصلاح واثبت أن الإساءة كانت كلها من جانب الزوجة للحكمان اقتراح التطليق نظير بدل مناسب يقر انه تلتزم به الزوجة.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: محكمة الأسرة خلافات أسرية طلاق للضرر أخبار الحوادث أخبار عاجلة
إقرأ أيضاً:
الحلقة الـ١٣ أهل الخطايا .. جنان رانيا يوسف بسبب ابنتها و تحدي وئام مجدي لـ جمال سليمان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهدت الحلقة الـ 13 من مسلسل "أهل الخطايا"، تطورات مثيرة خاصة بأبطال المسلسل، الذي يتم عرضه خلال الفترة الحالية عبر القنوات الفضائية، ومن أبرزها جنان ودرة الشخصية التي تقدمها رانيا يوسف والسبب في ذلك ابنتها الطبيبة الصيدلانية مها "سارة درزاوي"، وكذلك تحدي ليلى "وئام مجدي" ابنة نوح "جمال سليمان" بسبب رغبتها في الزواج من شخص لا يوافق عليه نوح.
استعرضت الحلقة الـ13 مدى قسوة بعض الأبناء وجحودهم على أهاليهم، بسبب الطمع وحب المال، والسير وراء طريق الشيطان، كما حدث مع وردة أبو زيد"رانيا يوسف"، والتي أصيبت بالجنون بسبب دواء كانت تضعه لها ابنتها الدكتورة مها"سارة درزاوي"، لرغبتها في الاستيلاء على جميع ممتلكاتها ، ورغبتها في الزواج من نائل" إسلام جمال"، أحد أعوان الشيطان درغام "محمود السراج".
وأكتشف نوح "جمال سليمان" تعب شقيقته وردة "رانيا يوسف"، وأدخلها المستشفى واكتشفوا حينها أنها أصيبت بالجنون، بسبب تعاطيها دواء يسبب الهذيان والهلوسة، وتحتاج إلى فترة علاج طويلة حتى تسترد عقلها من مرة أخري.
وشهدت الحلقة تحدى ليلى "وئام مجدي"، لوالدها نوح "جمال سليمان"، ورغبتها في الزواج من شخص قام هو برفضه، ولكنها تصر على الزواج منه مما يحدث مشاجرة بينهما.
ويستند المسلسل إلى جرائم وأحداث مستوحاة من الواقع، حيث يعكس كيف يمكن للطمع والجشع أن يقود الإنسان إلى ارتكاب أخطاء قاتلة، ويطرح تساؤلات حول العواقب التي قد تترتب على نقض العهود والخوض في المجهول.
وبفضل قصته الفريدة، وأداء أبطاله المتميز، وأجوائه المشحونة بالغموض، أصبح أهل الخطايا واحدا من أبرز المسلسلات التي تنافس بقوة في دراما رمضان 2025، ليؤكد أن الأعمال التي تمزج بين التشويق والدراما الواقعية قادرة دائما على خطف أنظار الجمهور.
مسلسل "أهل الخطايا" يعكس هذا العمل الفلسفة التي يتبناها رؤوف في أعماله الفنية، التي تهدف إلى تقديم دراما حقيقية، تنبض بالحياة وتقترب من الواقع، مما يعزز من ارتباط المشاهد بالقصص التي يتم سردها، وفي هذا السياق، يواصل رؤوف تقديم دراما ليست فقط للتسلية، بل للتوعية والتأثير في المجتمع.
أبطال مسلسل أهل الخطايا
يشار إلي أن مسلسل "أهل الخطايا"، يشارك في بطولته جمال سليمان، رانيا يوسف، سوسن بدر، محمد ثروت،أحمد فهيم، فرح الزاهد، إسلام جمال، مطرب المهرجانات اسلام كابونجا، ولاء الشريف، وئام مجدى، سارة درزاوى، دكتور أشرف زكى، هنادى عبدالخالق، عايده فهمى، عبير منير، شريف عمر، محمود السراج، هذا إلى جانب مجموعة من أهم خريجى أكاديمية الفنون الحاصلين على عديد من الجوائز، تأليف أحمد أنور، ومحمد عبد القوي، وإخراج رؤوف عبد العزيز،