الأهلي يفوز على سموحة في بطولة الجمهورية
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
حقق فريق الناشئين لكرة القدم بالنادي الأهلي مواليد 2007، الفوز على ضيفه سموحة بهدفين دون رد، في المباراة التي جمعت بين الفريقين اليوم الإثنين على ملعب الأهلي بمدينة نصر، ضمن منافسات الجولة السادسة من بطولة الجمهورية.
عماد فاروق: "كان لابد أن أثبت قيمتي السوقية في الأهلي"افتتح إياد مدحت التسجيل للأهلي في الدقيقة 57 برأسية، وأضاف ياسين عاطف الهدف الثاني في الدقيقة 60 بتسديدة من داخل منطقة الجزاء، بعدما ارتدت له الكرة من يدي الحارس إثر تسديدة من عبد الرحمن رامي «مانو».
وبدأ «أهلي 2007» المباراة بتشكيل مكون من:
حراسة المرمى: إياد تامر.
الدفاع: كريم عمرو - محمد السيد - إياد مدحت - كريم عيد.
الوسط: زيدان ناجح - حازم عاشور - ياسين عاطف - يوسف كامل - محمد رأفت.
الهجوم: مصطفى بهجت.
وشارك عبد الرحمن رامي «مانو» بدلًا من حازم عاشور، وعمر فتحي بدلًا من يوسف كامل، ويوسف عبد القوي بدلًا من ياسين عاطف، ومحمد طه بدلًا من زيدان ناجح.
بهذا الفوز رفع «أهلي 2007» رصيده إلى 14 نقطة من الفوز في 4 مباريات والتعادل وخسارة ركلات الترجيح في مباراتين، حيث فاز على زد 1 - صفر، وعلى بيراميدز 2 - 1، وعلى المقاولون العرب 1 - 0، وتعادل مع غزل المحلة 1 - 1، وخسر بركلات الترجيح 4 - 5، وتعادل مع الزمالك 1 - 1، وخسر بركلات الترجيح 2 - 4، وفاز على سموحة 2 - 0، مسجلًا 8 أهداف مقابل 3 أهداف في مرماه.
ويضم الجهاز الفني لفريق أهلي 2007 كلًّا من أحمد عثمان مديرًا فنيا، ومحمد صلاح مدربًا عامًّا، ومحمود فتحي مدرب حراس المرمى، وعماد عبد الهادي إداري الفريق، وحازم عبد الرحمن طبيب الفريق، وعبد الرحمن مكي إخصائي التدليك.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أهلي 2007 أهلي سموحة بطولة الجمهورية النادي الأهلي عبد الرحمن بدل ا من
إقرأ أيضاً:
زعيم المعارضة عبد الرحمن سيرو يفوز برئاسة "أرض الصومال"
أفاد موقع "جروي أونلاين" الإخباري بفوز زعيم المعارضة في "أرض الصومال"، عبد الرحمن سيرو، بالانتخابات الرئاسية التي أُجريت مؤخرًا، متغلبًا على الرئيس الحالي موسى بيهي عبدي، ووفقًا للجنة الوطنية للانتخابات، سيتولى سيرو رئاسة المنطقة في عام 2025، ليصبح القائد الجديد للمنطقة التي تسعى للاعتراف الدولي منذ عقود.
"أرض الصومال"، التي أعلنت انفصالها عن حكومة مقديشو في عام 1991، تقع في موقع استراتيجي قرب مدخل البحر الأحمر، وعلى الرغم من تحقيقها مستوى من الاستقرار والحكم الذاتي، لم تحظَ باعتراف أي دولة، مما يعيق حصولها على التمويل الدولي ويحد من حركة سكانها البالغ عددهم ستة ملايين نسمة.
شهدت الانتخابات، التي أُجريت يوم الأربعاء الماضي، مشاركة واسعة من الناخبين الذين توجهوا إلى صناديق الاقتراع لاختيار رئيس جديد في وقت ترى فيه "أرض الصومال" أن الاعتراف الدولي بات قريبًا، خاصة بعد ثلاثة عقود من الحكم الذاتي الفعلي.
ويعزو بعض المراقبين تفاؤل المنطقة إلى المواقف الإيجابية التي أبدتها شخصيات في إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، حيث أعرب مسؤولون في وزارة الخارجية خلال ولايته الأولى عن دعمهم لفكرة الاعتراف بـ"أرض الصومال" ككيان مستقل.
يأتي فوز سيرو وسط آمال متزايدة في تحقيق تحول سياسي واقتصادي في المنطقة، حيث يُنظر إليه على نطاق واسع كشخصية قادرة على تعزيز طموحات "أرض الصومال" في الحصول على الاعتراف الدولي وتحقيق التنمية المستدامة.
إحباط محاولة إيرانية لاغتيال وزير العدل السابق الداعم للإحتلال
أحبطت الشرطة الكندية "محاولة إيرانية" لاغتيال إيروين كوتلر، وزير العدل السابق والوالد بالتبني لميخال كوتلر-وونش، مبعوثة وزارة الخارجية الإسرائيلية لمكافحة معاداة السامية.
وقالت صحيفة "غلوب أند ميل" الكندية إن كونلر البالغ من العمر 84 عاما، تلقى تحذيرا أواخر أكتوبر الماضي بشأن تهديد فوري لحياته.
وجاء هذا التحذير بعد تصريحات علنية داعمة لإسرائيل، خاصة بعد أحداث 7 أكتوبر، حيث خضع كوتلر لحراسة مشددة تضمنت مركبات مدرعة وحراسة مسلحة مستمرة.
وبينت الشرطة أن التحذير الأخير كان واضحا وصريحا، مشيرة إلى أن "محاولة اغتيال قد تنفذ خلال 48 ساعة على يد عملاء إيرانيين ينشطون في كندا".
وبحسب التقارير، اعتقلت الشرطة الكندية اثنين من المشتبه بهم في القضية، لكن لم تعلن تفاصيل إضافية عن التحقيقات.
وشغل كوتلر منصب وزير العدل الكندي بين عامي 2003 و2006، واعتزل السياسة في 2015، ومنذ ذلك الحين، أصبح شخصية بارزة في مكافحة معاداة السامية وجرائم الكراهية.
وهو يرأس حاليا مركز "راؤول والنبرغ لحقوق الإنسان"، الذي يركز على مواجهة الأنظمة القمعية والعنف المؤسسي.
وقاد كوتلر حملات لتصنيف الحرس الثوري الإيراني كمنظمة إرهابية، وهو ما تحقق في كندا في يونيو الماضي.
ومن جانبها، نفت وزارة الخارجية الإيرانية هذه الاتهامات، ووصفتها بأنها "مؤامرة مشينة" تقف وراءها إسرائيل ومعارضو النظام الإيراني.
وحسب الصحيفة، تعتبر ميخال كوتلر-وونش، ابنة البروفيسور كوتلر بالتبني وعضو سابقة في الكنيست، شخصية بارزة في الدفاع عن إسرائيل ومكافحة معاداة السامية، حيث خدمت في الكنيست الإسرائيلي عام 2020 ضمن قائمة حزب "أزرق أبيض"، لكنها لم تستمر في منصبها لأكثر من عام.