كثافات مرورية بسبب تعطل أتوبيس «هيئة» أعلى كوبري الميرغني بمصر الجديدة
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
تعطل أتوبيس نقل عام في القاهرة بمخرج كوبري الميرغني بمصر الجديدة، باتجاه السبع عمارات وجاري العمل على سحب الأتوبيس وتسيير الحركة المرورية.
العربية طلعت الرصيف.. الأمطار تتسبب في حادثة على طريق المطار بالقاهرة| صور سيارات تسير عكس الاتجاه بسبب الأمطار.. كـ ـارثة على الأوتوستراد| صور بسبب الأمطار.. تصادم ربع نقل وملاكي على الطريق الدائري في القطامية شارك في مخططات الجماعة.. حيثيات السجن المشدد 3 سنوات لـ المداح تعطل أتوبيس نقل عام على كوبري الميرغني في القاهرة
و شهدت منطقة مصر الجديدة في القاهرة كثافات مرورية بسبب تعطل أتوبيس تابع لهيئة النقل العام، بمخرج كوبري الميرغني، أعلى طريق صلاح سالم باتجاه السبع عمارات.
تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة إخطارا تضمن تعطل أتوبيس هيئة على كوبري الميرغني باتجاه السبع عمارات وتم الدفع بخدمات مرورية لتسير الحركة المرورية وسحب الأتوبيس من الطريق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القاهرة مديرية امن القاهرة كثافات مرورية الحركة المرورية حركة المرور مصر الجديدة
إقرأ أيضاً:
بسبب حرائق لوس أنجلوس..انهيار جبلي وسقوط حجارة ضخمة على طريق لاجونا
بسبب حرائق لوس أنجلوس انهار جرف جبلي جزئيًا في لاجونا بيتش مما أدى إلى سقوط حجارة ضخمة على الطريق والشواطئ، مما دفع المسؤولين إلى تطويق جزء من شاطئ ثاوزند ستيبس الذي يقصده أثرياء كاليفورنيا.
مازلت أثار حرائق لوس أنجلوسوبحسب موقع صحيفة «لوس أنجلوس تايمز» فإنه لم يصب أحد بأذى ولم تتضرر أي منازل في الانهيار، وفقًا لبيان صحفي من المدينة بينما مازالت آثار حرائق لوس أنجلوس وبقاياه تهدد السكان.
قال المسؤولون إن كمية ضخمة من الأحجار ومواد الجرف سقطت على الشاطئ بالقرب من بوينت بليس حوالي الساعة 7:15 صباحًا، وأحضرت عناصر الدفاع المدني والإنقاذ كلب بحث وإنقاذ لفحص الحطام والتأكد من عدم وجود أي شخص عالق في الانهيار، وتم إخلاء ثلاثة منازل قريبة مؤقتًا.
الأمطار تشكل تهديد بسبب حرائق لوس أنجلوسوكان خبراء الأرصاد الجوية قد حذروا من أن هذه الأمطار قد تجلب مخاطر طفيفة إلى متوسطة لحدوث تدفقات الحطام والانهيارات الطينية في بعض المناطق المحروقة مؤخرًا، مثل حول حرائق لوس أنجلوس في باليساديس وإيتون.
وجعلت حرائق لوس أنجلوس الغابات التربة طاردة للماء، وخلال الأمطار الغزيرة، يمكن للمياه أن تتدفق بسهولة عبر ندوب الحرائق وتحمل الصخور والفروع وأحيانًا الصخور الضخمة، مما يؤدي إلى تدفق الحطام إلى أسفل التل بسرعة مع عواقب مدمرة ومميتة.
وقالت روز شونفيلد، عالمة الأرصاد الجوية في مكتب هيئة الأرصاد الجوية الوطنية في أوكسنارد: «هناك بعض المخاطر من المرجح أن تشهد عددا كبيرا من المناطق فترات من هطول الأمطار بمعدل نصف بوصة في الساعة، وهذا هو الحد الأقصى لتدفقات الحطام، لذا قد نشهد بعض التأثيرات مع هذه العاصفة».