خوري: تبادلت مع الكوني وجهات النظر حول سبل معالجة الانسداد السياسي
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
عقدت ستيفاني خوري القائمة بأعمال المبعوث الأممي، اجتماعا مع موسى الكوني، عضو المجلس الرئاسي.
كتبت على منصة إكس: ” مساء أمس اجتماعاً مثمراً مع النائب في المجلس الرئاسي، السيد موسى الكوني، تبادلنا خلاله وجهات النظر حول سبل معالجة الانسداد السياسي في ليبيا. كما أكدنا على الحاجة إلى توزيع عادل للموارد وحوكمة فعّالة على كافة المستويات”.
أضافت ” جددت التأكيد على التزام الأمم المتحدة بعملية سياسية شاملة تفضي إلى إجراء الانتخابات، ومعالجة الأزمة المؤسسية الراهنة، وإعادة الثقة إلى المواطنين الليبيين، وإنشاء إطار حكم مستقر من أجل السلام والتنمية المستدامين”.
المصدر: صحيفة الساعة 24
إقرأ أيضاً:
أسباب طلب إعادة النظر فى الأحكام النهائية
الحكم النهائى هو الحكم الذى لا يجوز الطعن عليه لاستنفاذ طرق الطعن العادية من معارضة أو استئناف أو نقض نتيجة مرور المدة القانونية المحددة على الحكم دون تقديم الطعن عليه ومن ثمة يصبح قابلا للتنفيذ وحكما نهائيا.
وبالرغم من ذلك يجوز طلب إعادة النظر فى الأحكام النهائية الصادرة بالعقوبة فى مواد الجنايات والجنح فى حالات معينة وفقًا لقانون الإجراءات الجنائية، في المادة 441، على أنه يجوز طلب إعادة النظر في الأحكام النهائية الصادرة بالعقوبة في مواد الجنايات والجنح في الأحوال الآتية :
(١) إذا حكم على المتهم في جريمة قتل ، ثم وجد المدعى قتله حياً.
(٢) إذا صدر حكم على شخص من أجل واقعة ، ثم صدر حكم على شخص آخر من أجل الواقعة عينها ، وكان بين الحكمين تناقض بحيث يستنتج منه براءة أحد المحكوم عليهما.
(٣) إذا حكم على أحد الشهود أو الخبراء بالعقوبة لشهادة الزور وفقاً لأحكام الباب السادس من الكتاب الثالث من قانون العقوبات ، أو إذا حكم بتزوير ورقة قدمت أثناء نظر الدعوى ، وكان للشهادة أو تقرير الخبير أو الورقة تأثير في الحكم .
(٤) إذا كان الحكم مبنياً على حكم صادر من محكمة مدنية أو من إحدى محاكم الأحوال الشخصية وألغى هذا الحكم.
(٥) إذا حدثت أو ظهرت بعد الحكم وقائع أو إذا قدمت أوراق لم تكن معلومة وقت المحاكمة ، وكان من شأن هذه الوقائع أو الأوراق ثبوت براءة المحكوم عليه” .
مشاركة