تحت رعاية الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، والدكتورة رانيا المشاط وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية، تم عقد جلسة حوارية بالمدينة الشبابية في الغردقة ضمن الملتقى الرابع لمتابعة معوقات ومشكلات تنفيذ خطط مديريات الشباب والرياضة بالوجه القبلي.


تناولت الجلسة التحديات التي تواجه تنفيذ الخطط والبرامج الرياضية والشبابية في المنطقة، حيث تم استعراض أبرز المعوقات التي تعرقل سير العمل وكيفية التغلب عليها، بحضور قيادات وزارتي التخطيط والشباب والرياضة وبنك الاستثمار القومي.


كما تم التطرق إلي دور بنك الاستثمار القومي في تمويل ودعم المشروعات التنموية، ومن ضمنها مشروعات وزارة الشباب والرياضة التي تهدف إلى تعزيز البنية التحتية الرياضية وتنمية قدرات الشباب، وتوسيع القاعدة الشبابية والرياضية، بما يشمل بناء وتجديد مراكز الشباب، وإنشاء ملاعب جديدة، وتطوير المنشآت الرياضية بما يتماشى مع المعايير الدولية.


وفي ختام الجلسة، تم التأكيد على ضرورة الاستمرار في هذه الحوارات لتطوير العمل وتحقيق الأهداف المنشودة في مجالات الشباب والرياضة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الشباب والریاضة

إقرأ أيضاً:

جلسة حوارية مع فعاليات اغترابية وصناعية وتجارية في حلب بمشاركة نائب وزير الاقتصاد

حلب-سانا

عقدت اليوم جلسة حوارية في مدينة حلب، بمشاركة نائب وزير الاقتصاد والصناعة المهندس باسل عبد الحنان، ونخبة من تجار وصناعيي المدينة، بالإضافة إلى وفد من الصناعيين المغتربين العائدين من دول مثل تركيا ومصر.

وناقش المشاركون في الجلسة واقع القطاع الصناعي والتجاري في سوريا، وسبل وضع حلول لتذليل العقبات التي تعيق انتعاشه، ضمن جهود رفع سوية الاقتصاد الوطني.

وأوضح مؤيد نجار رئيس غرفة صناعة حلب في تصريح لمراسلة سانا أن اللقاء شهد حضور صناعيين بارزين عادوا إلى البلاد بعد غياب سنوات طويلة، منهم محمد صباغ شرباتي، وحسام ططري، وعلي سروجي، وأحمد راغب آغا.

وأضاف: إن وفد الصناعيين المغتربين قام بجولة في المدينة الصناعية ومنطقة الشيخ نجار، للوقوف على واقع البنية التحتية والمنشآت الصناعية، ودراسة الاحتياجات الملحة لإعادة تأهيل القطاع.

وأشار إلى أن زيارة الوفد شملت مناقشة مقترحات عملية لتحسين البنية التحتية وتأمين المواد الخام، معرباً عن أمله في تحويل التوصيات إلى سياسات فعلية تدعم الإنتاج المحلي.

من جهته، أعرب عضو الوفد، التاجر المغترب محمد صباغ شرباتي عن تفاؤله بالخطوات المقبلة، قائلاً: “بعد غياب أكثر من 14 عاماً، نعود اليوم مع كبار الصناعيين الناجحين في دول الاغتراب لنرى بأعيننا واقع حلب الصناعي، ونسعى إلى نقل الصورة الحقيقية لزملائنا في الخارج، لحثهم على المساهمة في إعادة إعمار ما دمره النظام البائد”.

وأضاف: إن الهدف هو “تشجيع الاستثمارات وخلق شراكات تدعم الاقتصاد السوري، وتعيد إحياء المنشآت التي تضررت جراء الأزمات”.

يأتي هذا اللقاء في إطار سلسلة جهود تهدف إلى إعادة تفعيل دور حلب كحاضرة صناعية وتجارية تاريخية، وسط مؤشرات على تعاون واسع بين القطاعين العام والخاص، مما يعزز الآمال ببدء مرحلة جديدة من الاستقرار الاقتصادي بعد سنوات من التحديات.



تابعوا أخبار سانا على 

مقالات مشابهة

  • جلسة حوارية لتعزيز جاهزية الطلبة لسوق العمل
  • “تريندز” وجامعة جونز هوبكنز الأمريكية ينظمان جلسة حوارية
  • وزير الشباب والرياضة يتفقد تنفيذ فعاليات القوافل التعليمية والتنويرية
  • تريندز وجامعة جونز هوبكنز الأميركية ينظمان جلسة حوارية
  • «سيدات أعمال عجمان» ينظم جلسة حوارية صحية
  • جلسة حوارية مع متعاملي شرطة الشارقة
  • وزيرة التخطيط تعقد اجتماعًا موسعًا لمتابعة سير العمل ومناقشة أولويات المرحلة المقبلة
  • مجالس أبوظبي تنظم جلسة حوارية بالعين
  • جلسة حوارية تكشف جذور التشابه بين اللهجتين الإماراتية والمغربية
  • جلسة حوارية مع فعاليات اغترابية وصناعية وتجارية في حلب بمشاركة نائب وزير الاقتصاد