تصريحات صادمة من استشاري حول معاناة أسما شريف منير| صور
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
في ظهورها الأخير خلال الدورة السابعة لمهرجان الجونة السينمائي، ظهرت أسما شريف منير بزيادة ملحوظة في الوزن، ما جعلها عرضة لتعليقات سلبية وتنمّر واسع على منصات التواصل الاجتماعي.
قصة معاناة أسما شريف منير تتجاوز الشكل الخارجي وفي تصريحاتها على السوشيال ميديا، تحدثت أسما بصراحة عن الأسباب التي أدت إلى هذا التغير الجسدي، مؤكدة أنها تخضع لعلاج يتسبب في زيادة الوزن كعرض جانبي، قائلة: "اتعرضت للتنمر وأنا دلوقتي تخنانة.
وفي تعليق من الدكتور حسن حسني، استشاري المخ والأعصاب، فى تصريحات خاصة لصدى البلد، أشار إلى أن بعض الأدوية المستخدمة لعلاج نوبات الهلع والصرع قد تؤدي إلى زيادة الوزن وتقلبات في المزاج والحالة النفسية.
وأكد أن هذه الأعراض هي جزء من التحدي الذي يواجهه المرضى، مشدداً على أهمية الدعم النفسي وتفهم المحيطين بأحوال المريض.
وأضاف د. حسني نصائحه قائلاً: "من المهم أن يفهم المرضى أن هذه الأعراض مؤقتة، ويمكن السيطرة عليها مع تقدم العلاج والتكيف مع تأثيرات الدواء، وهناك أمل كبير في الشفاء التدريجي، كما يمكن للمرضى مع مرور الوقت العمل على استعادة ثقتهم بأنفسهم رغم التنمر."
كيف نتخطى معاناة المرضى وتنمر المحيطين؟تأتي نصيحة المختصين بضرورة توعية المجتمع حول حساسية التعليقات والتنمر الذي يؤثر سلباً على المرضى، وبخاصة من يعانون أمراضاً نفسية أو عصبية تتطلب علاجات ذات آثار جانبية قوية.
ولأن الدعم النفسي هو حجر الأساس، فإن تجاوز آلام التنمر يبدأ من تقبل الذات، والانفتاح حول المرض وتفاصيل العلاج لكسر وصمة المجتمع تجاه الأزمات النفسية، وهو ما حاولت أسما شريف منير توضيحه بشجاعة.
أسما شريف منير
أسما شريف منير
أسما شريف منير
أسما شريف منير
أسما شريف منير
أسما شريف منير
أسما شريف منير
أسما شريف منير
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أسما شريف منير وتنمر الخوف أسما شریف منیر
إقرأ أيضاً:
المركز الوطني للقلب بنغازي يجري 76 عملية قلب مفتوح
أجرى الفريق الجراحي بالمركز الوطني للقلب بنغازي، بقيادة أ.د. تامر عيد فودة استشاري جراحة القلب، تحت إشراف د. فيصل الأصفع استشاري التخدير، 76 جراحة قلب مفتوح خلال فترة من 25 يوليو إلى 10 أكتوبر، بمعدل حالتين يوميًا، مع إجراء مناظرة لأكثر من 150 حالة في العيادة الخارجية.
وذكر مدير المكتب الإعلامي بالمركز نورية العمامي لـ«صحيفة الأنباء الليبية»، أن أعمار المرضى تراوحت بين 16 و87 عامًا، حيث تمت معالجة حالات بسيطة ومعقدة على حد سواء، بناءً على الحاجة الطبية.
وأضافت أن الجراحات شملت: 52 حالة لشرايين تاجية (40 منها بتقنية القلب النابض)، و 14 حالة لجراحة صِمَام، مع إصلاح 5 صمامات وتغيير 9 أخرى، وحالتين لثقب بين الأذينين، وعدد 4 حالات لجراحة الشريان الأورطي، وإجراء عدد 7 جراحات عاجلة، بسبب حالات مثل الجلطات الحادة والذبحة الصدرية غير المستقرة.
وأشارت إلى أنه من بين الحالات الصعبة تلك التي تعاني من ضعف عضلة القلب، حيث وصلت كفاءة قلب أحد المرضى إلى 27%، ورغم تنوع الحالات، بلغت نسبة النجاح 97.5%، مما يعكس الجهود المبذولة من فريق مركز قلب الهواري.
محافظ المنيا يقود حملة مكبرة لتفقد الأسواق والمخابز ومراجعة تراخيص البناء وأعمال النظافة