شركة تعرض أسلحة لإسقاط طائرات الدرون العسكرية في معرض الطيران الدولي بمراكش
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
زنقة 20 | متابعة
عرضت شركة Droneway المغربية مؤخرا بمعرض الطيران الدولي بمراكش، عدة أسلحة إلى جانب شركائها من شركة DroneShield الأسترالية.
الأخيرة عرضت أنظمة محمولة مضادة للطائرات بدون طيار يمكنها إسقاط الدرونات على بعد كلمترين.
و خلال المعرض الدولي، أبرمت الشركة البرتغالية Tekever، الرائدة الأوروبية في مجال الطائرات بدون طيار، شراكة استراتيجية مع Droneway، الموزع الرئيسي للطائرات بدون طيار في المغرب وشمال إفريقيا.
وتهدف هذه الاتفاقية إلى إحداث ثورة في صناعة الطائرات بدون طيار في المغرب، بما يشمل التطبيقات العسكرية والمدنية، وتحويل البلاد إلى مركز تكنولوجي رئيسي لإفريقيا.
وسيسمح هذا الاتفاق، بدمج تكنولوجيا Tekever المتقدمة داخل قوات الأمن والمؤسسات العسكرية بالمغرب.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: بدون طیار
إقرأ أيضاً:
إدارة ترامب توقف استخدام الطائرات العسكرية لترحيل المهاجرين
وكالات
أوقفت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب استخدام الطائرات العسكرية لنقل المهاجرين غير الشرعيين إلى قاعدة غوانتانامو أو دول أخرى.
وأفادت صحيفة وول ستريت جورنال نقلاً عن مسؤولين دفاعيين أمريكيين أن القرار جاء بسبب التكلفة العالية للطائرات العسكرية وعدم فعاليتها مقارنة بالرحلات التجارية.
وذكرت الصحيفة أن آخر عملية ترحيل بواسطة الطائرات العسكرية كانت في الأول من مارس، فيما تم إلغاء رحلة كانت مقررة في 6 مارس.
وقد تم استخدام طائرات سي-17 وسي-130 العسكرية لنقل المهاجرين إلى وجهات عدة مثل الهند وغواتيمالا والإكوادور وبيرو، حيث بلغت تكلفة بعض الرحلات ما يصل إلى 3 ملايين دولار لكل رحلة.
وبالإضافة إلى ذلك، أظهرت تحليلات أن بعض الرحلات نقلت مهاجرين إلى غوانتانامو بتكلفة تتجاوز 20 ألف دولار لكل مهاجر.
وأشارت البيانات إلى أن الطائرات العسكرية كانت تتبع مسارات أطول ولم تستخدم المجال الجوي المكسيكي، مما يزيد من تكاليف الرحلات. ويُذكر أن تكلفة تشغيل طائرة سي-17 تبلغ 28,500 دولار في الساعة.
وكان ترمب قد جعل مكافحة الهجرة غير الشرعية أحد أولوياته الرئيسية، ومع بداية رئاسته في يناير الماضي، بدأ في استخدام الطائرات العسكرية لإعادة المهاجرين إلى دولهم أو إلى منشآت عسكرية في غوانتانامو.
إقرأ أيضًا:
هبوط طائرة عسكرية أمريكية في الهند تقل مهاجرين