جدة – خالد بن مرضاح

استقبل آل غالب التعازي والمواساة في وفاة فقيدهم الناظر الأكبر لأوقاف الشريف غالب وعميد الأسرة الشريف صادق رفيق صادق آل غالب، الذي وافته المنية (الجمعة الماضي)، وقد تمت الصلاة عليه في مسجد الجفالي، ودُفن في مقبرة أمنا حواء بجدة.


والفقيد والد الشريف قتادة -رحمه الله، والشريف الدكتور فهر، والشريفة راجحة، والشريفة سلمى، والشريف محمد آل غالب.


وتوافد لمقر العزاء عدد من المسؤولين ورجال الأعمال والأقارب والأصدقاء، سائلين الله أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وأن يلهم ذويه الصبر والسلوان.

وقد تلقت أسرة الفقيد العزاء للرجال، وللنساء كان في منزل الفقيد “إنا لله وإنا إليه راجعون”.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: آل غالب

إقرأ أيضاً:

ملتقى الجامع الأزهر يسلط الضوء على بشارة ميلاد الرسول وطهارة نسبه الشريف

يعقد الجامع الأزهر ملتقى السيرة النبوية الثاني غداً الأربعاء، والذى يأتي تحت عنوان "بشارة الميلاد وطهارة النسب الشريف" وذلك بحضور، أ.د نادي عبد الله محمد، أستاذ الحديث وعلومه ووكيل كلية الدراسات الإسلامية والعربية لشئون الدراسات العليا بالقاهرة، وأ.د صلاح عاشور، أستاذ التاريخ وعميد كلية اللغة العربية السابق، يدير الحوار فضيلة الشيخ، إبراهيم حلس، مدير إدارة الشئون الدينية بالجامع الأزهر.

وذلك في إطار توجيهات فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب، شيخ الأزهر. 

وذكر د. عبد المنعم فؤاد، المشرف العام على الأروقة الأزهرية، أنه قد اختار الله تعالى نبيه ﷺ من خير القرون، وأزكى القبائل، وأفضل البطون فكان ﷺ أعظم قومه نسباً وشرفاً، واقتضت وجرت حكمة الله تعالى أن يكون الأنبياء والرسل من ذوي الأنساب الأصيلة، ونبينا محمد ﷺ وُلِدَ ونشأ وبُعِث في أمة تعتز بالأنساب، إذ بها يُعرفون، وبها يفتخرون، ونسب نبينا ﷺ من الشرف أعلى ذروة، وقد شهد له بذلك عدوه أبو سفيان بين يدي هرقل ملك الروم، لافتاً إلى أن هذه الندوة تأتي في إطار مساعي الأزهر الشريف في تعميق الفهم بصحيح الدين، مما يساهم في تعزيز الوعي العام حول سيرة النبي ﷺ، داعيًا الجميع للحضور والمشاركة في هذا الحدث المميز، الذي يعكس دور الأزهر الشريف الذي يقوم به فى هذا الصدد.

من جانبه أوضح د. هاني عودة، مدير عام الجامع الأزهر، أن رسولنا الكريم ﷺ كان دعوة أبيه إبراهيم، وكان بشرى أخيه عيسى بن مريم عليه السلام، وكان رؤيا أمّه حين رأت في المنام قبل ولادته نورًا خرج منها أضاءت له قصور الشام. فجعله الله سراجًا منيرًا استنارت به الأرض بعد ظلمتها، وجمع الله به الأمة بعد شتاتها، واهتدت به البشرية بعد حيرتها، ومع بعثته ولدت الحياة وارتوى الناس بعد الظمأ.

ويأتي هذا الملتقى بداية لسلسلة من الفعاليات التي تعزز من الحوار البنّاء والمثمر في مجتمعاتنا، ومن المقرر أن يعقد يوم الاربعاء من كل أسبوع بعد صلاة المغرب بالظلة العثمانية بالجامع الأزهر.

مقالات مشابهة

  • مسؤولون يكشفون .. ماذا طلب نصرالله من سوريا وإيران قبل اغتياله؟
  • مسؤولون يكشفون... ماذا طلب نصرالله من سوريا وإيران قبل اغتياله؟
  • عبدالله بن زايد يعزي بوفاة جمال جمعة الجسمي
  • عبد الرحيم علي يعزي الزميل ناصر ذو الفقار في وفاة عمه
  • اليوم.. نادي كفر الشيخ يتلقى واجب العزاء في لاعبه محمد شوقي
  • شيوخ ومسؤولون ومواطنون يعزون بوفاة جمال الجسمي
  • البعريني قدّم واجب العزاء بالعريف الاول الشهيد محمد حسين
  • ملتقى الجامع الأزهر يسلط الضوء على بشارة ميلاد الرسول وطهارة نسبه الشريف
  • محافظ كفر الشيخ ينعى اللاعب محمد شوقي ويوفد وكيل الشباب لحضور الجنازة
  • دراسة: لماذا نتحقق من الرسائل بعد الاستيقاظ مباشرة