الحرة:
2025-03-18@11:24:34 GMT

عشية اليوم الكبير.. هاريس وترامب يوجهان النداء الأخير

تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT

عشية اليوم الكبير.. هاريس وترامب يوجهان النداء الأخير

مع دخول سباق الرئاسة الأميركية ساعاته الأخيرة، يواصل كلا المرشحين حملاتهما في ولايات يتوقع أن تحسم نتائج المعركة.

وقبل ساعات من فتح مراكز الاقتراع في يوم الانتخابات، الثلاثاء، يتوجه دونالد ترامب، وكامالا هاريس، إلى ولاية بنسلفاينا، الاثنين، إحدى أهم ساحات المعارك التي تملك وحدها 19مندوبا في المجمع الانتخابي، وربما تمتلك مفاتيح البيت الأبيض.

وفي ختام حملة شديدة المنافسة، ستزور هاريس أولا سكرانتون، مسقط رأس الرئيس جو بايدن، ثم بيتسبرغ، وفيلادلفيا، والأخيرة أكبر مدن الولاية.

وستحظى نائبة الرئيس في هذه المحطة الأخيرة بدعم بعض أهم مشاهير الإعلام والغناء: أوبرا وينفري، وليدي غاغا، وريكي مارتن، بعدما أيدتها بيونسيه، وبروس سبيرنغستين، وجينيفر لوبيز.

أما ترامب، فسوف يحضر 4 تجمعات انتخابية في ثلاث ولايات، هي أولا نورث كارولاينا، ثم بنسلفانيا، حيث سيحضر تجمعا في ريدينغ، وآخر في بيتسبرغ، وسينهي حملته في غراند رابيدز، بولاية ميشيغان.

وتبذل حملة الرئيس الجمهوري السابق جهودا كبيرة لإصلاح الأضرار التي لحقت بها من جراء وصف كوميدي لبورتوريكو بأنها "جزيرة عائمة من النفايات". 

وفي مساعيه لإرضاء الناخبين من أصول لاتينية بعد هذا التصريح، يزرو ترامب ريدينغ، المدينة التي يقطنها نحو 95 ألف شخص، غالبيتهم من أصول لاتينية.

وفي هذه المدينة أيضا ستتوقف نائبة الرئيس بعد أن تعقد تجمعا في ألينتاون في بنسلفانيا أيضا.

أما رفيقها في تذكرة الحزب الديمقراطي، تيم والز، فسوف يعقد تجمعات في 3 مدن (لا كروس، وستيفنز بوينت، وميلووكي) بولاية ويسكنسن، وهي أيضا واحدة من الولايات المتأرجحة.

وبعد ذلك، سيتوجه المرشح لمنصب نائب الرئيس إلى ديترويت، بولاية ميشيغان، لحضور تجمع انتخابي وعروض موسيقية.

أما ليلة الانتخابات، الثلاثاء، فقد قررت حملة هاريس أن تقضيها في جامعة هاورد، التي تعد واحدة من أهم المؤسسات لتعليم الطلاب السود في الولايات المتحدة، التي كانت قد التحقت بها في ثمانينيات القرن الماضي.

وقصدت هاريس المكان ذاته في أغسطس للاستعداد لمناظرتها مع ترامب. وقالت لبعض الطلاب حينها: "في يوم من الأيام قد تصبحون مرشحين لرئاسة الولايات المتحدة".

وتستعد سلطات إنفاذ القانون في مدينة ويست بالم بيتش، بولاية فلوريدا، لاستضافة حفل ينظمه ترامب مساء لمراقبة الانتخابات، 

ومن المتوقع أن يصوت ترامب في فلوريدا شخصيا.

وكانت هاريس استغلت تواجدها في ميشيغان، الأحد، لتكرار رسالتها بأنها ستكون رئيسة لجميع الأميركيين، في حين تحدث ترامب المرشح الجمهوري عن مستقبل بائس للبلاد هو وحده من يستطيع إصلاحه.

وقال ترامب في مقابلة مع "إيه بي سي نيوز"، الأحد، إنه "يتقدم بفارق كبير" على منافسته وتوقع معرفة الفائز بالانتخابات ليلة الانتخابات.

استطلاعات الرأي قبيل يوم الاقتراع.. من سيصبح رئيسا للولايات المتحدة؟ تتجه الانتخابات الرئاسية الأميركية نحو مرحلة حاسمة، وفقًا لأحدث استطلاعات الرأي الصادرة عن صحيفة "نيويورك تايمز" وكلية "سينا".

وقبل ساعات من فتح مراكز الاقتراع، تستعد حملة المرشحين لمعارك قانونية محتملة بشأن نتائج التصويت. وبدأت الحملتان بالفعل تقديم عشرات الطعون والشكاوى إلى القضاء، فيما يخشى ثلث الأميركيين أعمال عنف بعد الخامس من نوفمبر.

وصوت مبكرا في الانتخابات أكثر من 78 مليون، وفقا لآخر تحديثات مختبر الانتخابات بجامعة فلوريدا، وهو ما يعادل نصف عدد من صوتوا إجمالا في انتخابات 2020 (160مليون صوت).

المصدر: الحرة

إقرأ أيضاً:

ترامب ..ثور الرأسمالية الهائج..!!

 

الدكتور/الخضر محمد الجعري

ما زال ثور الراسمالية ترامب هائجا ولازال تحت تاثير نشوته بالفوز بالرئاسة في الانتخابات التي لم يصدق بأنه فعلا قد فاز بها فمنذ تسلمه الرئاسة في٢٠ يناير ٢٠٢٥م وطوال ٣ أشهر يعربد ويتبلطج وينتقم في الداخل الأمريكي من خصومه وفي الخارج يرعد ويهدد ليس جيرانه فقط بل وحتى حلفائه.فهو يتصرف كالثمل لا يدرك عواقب تصرفاته..ولم يصح الا بعد أيام ليقوم بتصحيح ما ارتكبه من اخطاء قبل ايام بحق دول مثل كندا والمكسيك والدنمارك وبنما..ناهيك عن جنونه بالتهديد بتهجير سكان غزة من ارضهم ارضاءا للكيان الصهيوني الذي اطلق يده ليعربد في غزه والفضة الغربية ويحتل اراض من سورياولبنان
وبهدد يوميا بضرب مفاعلات إيران النوويه السلمية
بينما كان شعاره في الانتخابات بانه سيطفيء الحروب..فإذا به يشعلها في أقل من ١٠٠ يوم أولى من ولايته الثانية والأخيرة..
أمريكا اليوم تترنح هروب للشركات وتضخم وبطالة وحروب تجاريه وانهيار في البورصات ولازال مصر على تجميع دول الراسمالية لمحاصرة الصين وفرض عقوبات بل وحربها ان تمكن ولم يتعظ من تجربة دول اوروبا وفشلهم مع روسيا طوال سنوات الحرب وانقلبت العقوبات وبالا على المواطن في أوروبا..
اليوم يدشن ولا يته بفتح حرب ضد الحوثيين في صنعاء..هذه الضربات الجوية الامريكيه مكلفه جدا وقد جربها من قبله سلفه بايدن ولم يحصل سوى على الخسائر بل والفشل في الانتخابات..وسيحصد ترامب الفشل في حربه الجديده والاولى في عهدته الثانية..
فالحوثي لا تكلفه الصواريخ والمسيرات سوى بضع الآلاف من الدولارات بينما يكلف الصاروخ الواحد الأمريكي ملايين الدولارات في وضع يقول فيه ترامب بانه يريد أن يخفض الدين الأمريكي ويلغي وكالة التنميه الامريكيه ويوقف المساعدات الامريكيه لبعض الدول ويفصل مواطنين من اعمالهم وبالآلاف ويلغي وسائل اعلام من قنوات ووكالات واذاعات..امريكيه عملت لعقود في هذا المضمار..
فهل سيتحمل خسائر حرب مع الحوثي..ناهيك بأن اعضاء في مجلسي النواب والشيوخ والخارجيه والدفاع والأمن لن يسكتوا على بلطجة ترامب وعبثه بحياة الموطن الأمريكي ومؤسساته.

مقالات مشابهة

  • زحلة في صدارة المشهد الانتخابي: لائحتان تنافسان في الانماء والسياسة أيضا
  • لماذا يهتم فانس وترامب بمسيحيي وأقليات سوريا؟
  • النداء الأخير!
  • الكرملين: بوتين وترامب سيتحادثان هاتفياً
  • حرائق ترامب وأنفجار  الشرق الكبير
  • ترامب ..ثور الرأسمالية الهائج..!!
  • صحيفة عبرية: أسبوعان حاسمان.. هل نشهد اليوم الأخير لحكومة نتنياهو؟
  • أمير الشرقية يدشن حملة “جسر الأمل” التي أطلقتها لجنة “تراحم”
  • مساعد الرئيس الروسي: نستعد لقمة بوتين وترامب وسيتم تنظيمها في أقرب وقت
  • زمن التفكك الكبير