تحتل   النجمة الأمريكية كيم كاردشيان  مكانة واسعة ومرموقة بين نجمات هوليوود لذوقها المتمرد وإطلالاتها التي تتطلع لتحرر والانتعاش، لتصبح واحدة من أيقونات الموضة في عصرنا الحديث، لتترك بصمتها في عالم الأزياء بأسلوبها الجرئ والمبتكر.

 

 

واليوم نصطحبكم لنعرض لكم أبرز صيحات فساتين السهرة التي تألقت بها كيم وتناغمت مع شخصيتها القوية المتمردة.

الفساتين الضيقة تسيطر على إطلالات كيم كاردشيان

 

ما لا شك فيه أن تملك كيم كاردشيان قوام رشيق يشبه عارضات الأزياء وهذا ما يجعلها تتألق بأحدث صيحات الفساتين الضيقة في العديد من المناسبات، المصممة من أقمشة تساعد في شد الجسم لإبراز خصرها النحيل، وتتنوّع ألوانها بين الأسود الكلاسيكي، والألوان الجريئة مثل الأحمر والزهري.

وبدت كيم بفستان ضيق بأكمام طويلة وياقة مرتفعة مع قفازات موصولة بالأكمام، وقد تميّز بقماش الجلد الذي يحدد الخصر ويُبرز نحافته، مع تنورة بقَصّة حورية البحر مع ذيل من الخلف.

ويتطلب فصل الخريف مواصفات معينة لإطلالات وهذا ما اكدته إطلالة كيم عندما أطلت بفستانًا ضيقاً مصمم من قماش مرن وبرّاق تميّز بالرقة؛ حيث اللون الوردي الناعم الذي يرمز للأنوثة، وتميّز بياقة مرتفعة وأكمام طويلة مع قَصّة تحدد الخصر وتنورة ضيّقة مع ذيل من الخلف، ونسّقت معه حذاءً وردياً مدبباً من الأمام.

 كيم كاردشيانالفساتين بالياقة الـHalterنجمة إطلالات كيم كاردشيان

ولا تخشي كيم ارتداء الفساتين الغير تقليدية لتطل من جديد بإطلالات متنوعة مواكبة لموضة وتتناغم مع كافة الأذواق، وهذا ما اكدته بظهورها بفساتين سهرة بياقة Halter المعروفة بتصميمها المميز والأنيق في المناسبات، وغالباً ما تكون بألوان داكنة وقَصّات ضيّقة تحدد الخصر وتُبرز انحناءات قوامها، أو بقَصّة عمودية تُكسبها طولاً ورشاقة.

لعنة كيم كاردشيان تطارد ريال مدريد وأرسنال وباريس سان جيرمان أمينة خليل تواكب موضة 2025 بلون الحب في مهرجان الجونة  كيم كاردشيان

ظهرت كيم بأكثر من إطلالة بفستان Halter، المصمم من القماش المخمل ولون الكاميل الذي يضيف لمسة فاخرة للتصميم، وهو بقطعتين منفصلتين، التوب الضيّق مع التنورة الضيّقة.

 كيم كاردشيانالفساتين الساتان الناعمة تكشف الجانب الأنثوي لكيم

وامتلاك كيم شخصية جرئية ومثيرة لا تمنعها مطلقًا من التألق بفساتين سهرة ناعمة بسيطة التصميم بلون واحد موحد في العديد من المناسبات ، حيث تختار فساتين تخلو من التفاصيل البارزة؛ لتعكس الجانب الرقيق في شخصيتها.

 كيم كاردشيان

ويعَد هذا الفستان من أبرز التصاميم الناعمة التي اختارتها كيم، وهو بقماش الساتان باللون الأبيض، مع ياقة مرتفعة ومدببة بأسلوب مميّز، وقَصّة تحدد الخصر مع تنورة عمودية بذيل قصير من الخلف، ونسّقت معه مجوهرات بسيطة لتكمل رقة اللوك.

كيم كاردشيان تفضّل الفساتين بالأقمشة الشفّافة

تأتي الأقمشة الشفافة في مقدمة صيحات الموضة في فساتين السهرة، والتي تُكسبها مزيداً من الأناقة والعصرية، ولذلك تواكب كيم هذا الاتجاه الدارج في كثير من إطلالاتها، وتختار فساتين سهرة بأقمشة شفافة.

 كيم كاردشيان

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الأزياء عالم الأزياء نجمات هوليوود فساتين السهرة حورية البحر فصل الخريف كيم کیم کاردشیان

إقرأ أيضاً:

إيران تحدد خطوطها الحمراء للاتفاق النووي

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

في سياق التوتر المستمر بشأن برنامجها النووي، بعثت إيران برسائل سياسية واضحة عبر تصريحات وزير خارجيتها عباس عراقجي، الذي أكد أن أي اتفاق نووي قادم يجب أن يُبنى على أسس جديدة تأخذ في الاعتبار المصالح الاقتصادية الإيرانية، مع التأكيد على الطبيعة السلمية للبرنامج النووي، وتوفير آليات تحقق صارمة ومتوازنة.

رسائل عراقجي.. التفاوض على الملف النووي فقط

الكلمة التي أُعدت للمؤتمر الدولي للسياسة النووية الذي تنظمه مؤسسة كارنيغي، ولم تُلقَ في نهاية المطاف، حملت مضامين دقيقة، أبرزها حصر نطاق التفاوض في شقين لا ثالث لهما: رفع العقوبات والملف النووي، مع رفض مطلق لتوسيع دائرة المفاوضات لتشمل قضايا الأمن الإقليمي أو القدرات العسكرية الإيرانية. هذا التحديد الصريح يعكس رفض طهران القاطع لربط البرنامج النووي بأي تنازلات أمنية قد تمس سيادتها، خصوصاً في ظل "منطقة عنيفة وغير مستقرة"، على حد وصف عراقجي.

سياق الأزمة وتاريخ التصعيد

تأتي هذه التصريحات في وقت تتعثر فيه جهود إحياء الاتفاق النووي الموقع عام 2015 (خطة العمل الشاملة المشتركة)، الذي انسحبت منه واشنطن في 2018 خلال إدارة الرئيس ترامب، مما أعاد فرض العقوبات وأدى إلى سلسلة من التصعيدات النووية من الجانب الإيراني، كزيادة نسبة تخصيب اليورانيوم وتقليص التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية.

معادلة الردع والمسؤولية النووية

في كلمته، شدد عراقجي على ضرورة "المساءلة المتبادلة" في النظام الدولي لمنع الانتشار النووي، منتقداً ما وصفه بازدواجية المعايير، حيث تتم محاسبة بعض الدول (مثل إيران) بينما تُغضّ الأطراف الدولية الطرف عن ترسانة الدول الحائزة للسلاح النووي، ومنها إسرائيل التي لم توقع على معاهدة منع الانتشار.

الوزير الإيراني حاول بذلك إظهار طهران كطرف مسؤول يسعى إلى منطقة خالية من الأسلحة النووية، داعياً لالتزام عالمي لا يُستثنى منه أحد. وتبدو هذه الرسالة موجهة أيضاً إلى الدول الغربية، في محاولة لنقل مسؤولية الجمود إلى تقاعسها عن احترام التزاماتها.

الصين.. حليف استراتيجي يدعم الموقف الإيراني

وفي تطور موازٍ، أعلنت الصين  ترحيبها بزيارة عراقجي المرتقبة، مؤكدة على نيتها إجراء مباحثات "معمّقة" تشمل الملفات الثنائية والإقليمية. هذا التفاعل الصيني يعكس توازناً دولياً تسعى إيران إلى استثماره، في ظل تحالفها الاستراتيجي المتنامي مع بكين، خصوصاً في ضوء الاتفاقية الشاملة للتعاون بين البلدين الممتدة لربع قرن.

تصريحات عباس عراقجي ليست مجرد مواقف دبلوماسية، بل تمثل إعادة ترسيم لحدود التفاوض التي تقبل بها إيران في المرحلة المقبلة، وهي تنطوي على شرطين أساسيين: رفع العقوبات الاقتصادية وضمانات جدية بعدم استغلال الملف النووي للنيل من أمنها الإقليمي. وفي المقابل، تسعى طهران إلى تصدير نفسها كدولة منفتحة على التعاون الدولي ولكن بشروط سيادية واضحة.

الملف النووي الإيراني إذن لا يزال عقدة أساسية في السياسة الدولية، وتبدو كل من الصين والدول الغربية أمام اختبار كبير: إما التجاوب مع هذه الطروحات أو الدخول في دورة جديدة من التوتر والعقوبات والاحتمالات العسكرية غير المرغوبة.

مقالات مشابهة

  • الخريف: إطلاق التجمع الصناعي للألبان في الخرج سيوفر بيئة إنتاجية متكاملة ومستدامة
  • ياسين بونو يغيب عن مباراتي تونس والبنين والركراكي يبحث عن الخلف
  • بـ"قرار الفرصة الأخيرة".. إسرائيل تحدد موقفها من مفاوضات غزة
  • كارولين علي تتألق بفستان أسود أنيق في أحدث ظهور لها على فيسبوك
  • مجد القاسم يكشف عن سر حرصه على أغاني المناسبات ويحذر من الابتزاز العاطفي
  • سعر جرام الفضة 925 بالمصنعية اليوم.. أفخم هدية تقدمها في المناسبات
  • محافظ سقطرى يناقش الاستعدادات التموينية لفصل الخريف ومشاريع التنمية بالمحافظة
  • إيران تحدد خطوطها الحمراء للاتفاق النووي
  • بفستان والدتها البنفسجي.. فتاة تُحيي ذكرى والدتها بارتداء فستان خطوبتها بعد سنوات
  • إيران تحدد طلباتها الأساسية من المفاوضات.. هل تستجيب واشنطن؟