البوابة نيوز:
2025-02-21@12:30:22 GMT

تطورات مثيرة في طلاق جينيفر لوبيز وبن أفليك

تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

بن أفليك وجينيفر لوبيز شكلا واحداً من أشهر الثنائيات في هوليوود منذ بداية قصتهما في أوائل الألفينات، حيث جذب حبهما الطويل والمتجدد الأضواء على مدار سنوات، بدأت علاقتهما كقصة حب عاصفة في 2002، وتحولت إلى خطوبة، لكنهما انفصلا في 2004، ليفاجئا الجميع بعودتهما معاً في 2021 بعد قرابة 17 عاماً، وظلت علاقتهما تحت الأضواء وتلاحقها شائعات الانفصال منذ عودتهما، حتى أكدا رسمياً تقدمهما بطلب الطلاق في أغسطس 2024.

بعد الانفصال، تعامل الثنائي مع الموقف بروح إيجابية، مؤكدين على أهمية احترام مشاعر بعضهما البعض، ومواصلة العمل المشترك بشكل ودي، خاصة أن لديهما مشاريع فنية مشتركة، مما أتاح لهما الحفاظ على علاقة صداقة داعمة بالرغم من انفصالهما العاطفي.

حاليًا، بعد انفصال بن أفليك وجينيفر لوبيز في أغسطس 2024، أوضحت التقارير الإعلامية أن علاقتهما استمرت بروح إيجابية وصداقة جيدة، رغم الصعوبات التي واجهتها لوبيز، فقد أعربت عن رغبتها في الاعتماد على نفسها واعتبرت هذه المرحلة فرصة للتطوير الذاتي، ففي مقابلة، أكدت لوبيز أنها تستمتع بحياتها العازبة ولا تسعى للارتباط حاليًا، موضحة أنها تعمل على إعادة اكتشاف نفسها والتعامل مع مشاعر الوحدة والاستقلال.

من جانبه، أشاد بن أفليك بموهبة لوبيز وأدائها في فيلمها المقبل Unstoppable، حيث يشارك كمنتج. عبّر عن إعجابه الشديد بها، مما أظهر حرصه على تقدير جهودها بالرغم من الانفصال، وبشكل عام، يبدو أن كلاهما يحاول الحفاظ على احترام متبادل وعلاقة ودية، مع التركيز على مشاريعهما الفنية المستقبلية والاستمرار في حياة مستقلة بعيدًا عن علاقتهما العاطفية السابقة.

كما ظهر سويا رغم استمرار اجراءات الانفصال في عدة مناسبات معا او التواجد معا في اماكن مختلفة رغم عدم ذهابهم سويا وسرى الجمهور ان علاقتهم تسير بشكل جيد رغم الانفصال الصادم.

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: هوليوود بن أفليك جينيفر لوبيز

إقرأ أيضاً:

الطالبي العلمي: التماهي مع الانفصال يهدد بتفكك الدول.. وعلينا كأفارقة أخذ مصيرنا بأيدينا

 قال راشيد الطالبي العلمي رئيس مجلس النواب، اليوم الخميس، « إن التطرف والإرهاب، يزدهر في سياقات الفقر، والانفصال يهدد بتفكك الدول وبالتمدد، والتماهي معه، خطر على الجميع، وقوة الدولة الوطنية الإفريقية ضرورة تاريخية ».

وأوضح بوريطة في افتتاح المنتدى الثاني لرؤساء لجان الشؤون الخارجية بالبرلمانات الإفريقية، الذي احتضنه مقر مجلس النواب، أن « حالة اللايقين في النظام الدولي، وازدهار الأنانيات الوطنية والمحاور عبر العالم، وطموحات شعوبنا وحقنا المشروع، تفرض علينا كأفارقة أن نأخذ مصيرنا بأيدينا ».

وشدد الطالبي العلمي، على أن « الشراكات مع باقي القوى العالمية تحتاج إلى وحدة الموقف، وإلى اقتصادات قوية وإلى ترسيخ وتقوية الشراكات جنوب- جنوب وفق منطق الربح المشترك ».

وأضاف رئيس مجلس النواب، « بقدر تخلصنا من الاستعمار، بقدر ما ينبغي أن نتخلص، من تبعاته، ومنها بالأساس، بعض المفاهيم غير الملائمة مع متطلبات وسياقات العصر ».

وأشار إلى أنه « بقدر ما ينبغي أن نتشبث بضرورة احترام ثقافاتنا الإفريقية، وحضارتنا وتقاليدنا المؤسساتية وقرارات دولنا السيادية والرفض القاطع للتدخل في الشؤون الداخلية للدول مهما تكن المبررات، بقدر ما ينبغي التخلص من التفكير في المستقبل على أساس الماضي الميت، عوض التاريخ الحي المعبئ والمتوجه إلى المستقبل ».

وشدد قائلا: « على اختلاف وتنوع المنتديات البرلمانية الإِفريقية، يؤسفنا أن تكون التحديات التي تواجه قارتنا، وأزماتها، هي نفسها المطروحة منذ سنوات، على الرغم مما تُحققه على أكثر من صعيد، خاصة في المجال المؤسساتي والاقتصادي ».

وقال أيضا، « على الرغم من الظروف الموضوعية، والسياق الدولي غير الملائم، فإن قارتنا ستحقق معدل نموٍ يقدر بـ4.3% عام 2025، مقابل 3.7% خلال سنة 2024، وأن 24 دولة إفريقية سيتجاوز معدل النمو بها 5% ».

ويرى المسؤول البرلماني، أنه « لا ينبغي للخطوات المحققة على الصعيد الاقتصادي القاري، وعلى مستوى البناء المؤسساتي، أن تنسينا حجم التحديات الكبرى التي تواجهها قارتنا، ولا المؤشرات الاجتماعية والبيئية المقلقة التي تضمر أوضاع لا تسعف الإقلاع الاقتصادي المأمول ».

ويؤكد المتحدث على أنه « ينبغي إعادة التذكير بالتحديات، لهدفين أساسيين، وهما توحيد الرؤية إزاء المعضلات التي نواجهها، وتتمثل الغاية الثانية في بناء وعي تاريخي إفريقي جديد متوجه إلى المستقبل، على أساس إدراك صعوبات وإكراهات الحاضر ».

وخلص إلى أن « الإرهاب والانفصال لا يكتفيان بإيذاء الناس وترويعهم وتهجيرهم، بل يسعيان إلى تَقْوِيضِ الاستقرار ونشر الفوضى، وتعميم حالة اللادولة والتمدد خارج سياقهما الجغرافي، ووضع اليد على المقدرات الطبيعية للأمم ».

كلمات دلالية البرلمانات الإفريقية الطالبي العلمي مجلس النواب

مقالات مشابهة

  • لاعب السيتي السابق: الانفصال عن غوارديولا وارد
  • المغرب يمنع دخول برلمانيين أوروبيين على خلفية دعمهم لأطروحة الانفصال
  • "أراد شوربة كوارع فطلبت الخلع".. واقعة طلاق غريبة تثير الجدل في مصر
  • بالفيديو.. خلاف في عكار بين عائلتين تطور إلى اشتباكات عنيفة واستخدام قذائف صاروخية
  • الطالبي العلمي: التماهي مع الانفصال يهدد بتفكك الدول.. وعلينا كأفارقة أخذ مصيرنا بأيدينا
  • العراق: أكثر من 6400 حالة طلاق خلال الشهر الماضي
  • زوجة تلاحق زوجها بدعوى طلاق وحبس وتبديد منقولات بعد عام من زواجهما
  • ما بين السودان الجديد والسودان الحديث
  • ترامب وماسك يوضحان علاقتهما في مقابلة مشتركة.. ماذا قالا؟
  • «اخترت سعادتي» .. هيدي كرم تكشف كواليس انفصالها وقرار عدم الإنجاب مرة أخرى|فيديو