الليثى: الأهلي يخاطب فيفا لوضع شعار بطل القارات الثلاثة على قميص الفريق
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
كشف الإعلامى محمد الليثى استقرار مسئولو النادي الأهلي على مُخاطبة الإتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" من أجل الحصول على موافقته بشأن وضع شعار "بطل القارات الثلاثة" على قميص الفريق الفترة المقبلة.
وأضاف محمد الليثى خلال تقديمة برنامج 10 و 10 على إذاعة أون تايم سبورت اف ام على موجات 93.7 " تأتي خطوة الأهلي بعد الفوز على العين الإماراتي مؤخراً في كأس إنتر كونتيننتال ليحصد المارد الأحمر لقب بطل القارات الثلاثة ، أفريقيا وآسيا والمحيط الهادي وهو لقب مُعتمد من فيفا بشكل رسمي ، وتم تسليم كأس للأهلي عقب مباراة العين بإستاد القاهرة الثلاثاء الماضي ويرغب الأهلي في استثمار لقب بطل القارات الثلاثة بشكل يُحقق له مكاسب مالية وجماهيرية وشعبية".
ويلعب الأهلي يوم 14 ديسمبر المقبل بالعاصمة القطرية الدوحة مع الفائز من باتشوكا المكسيكي وبطل ليبرتادوس على كأس التحدي ثم يلعب الفائز منهما مع ريال مدريد يوم 18 ديسمبر بالدوحة أيضاً.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النادي الأهلي الفترة المقبلة العين الإماراتي كرة القدم الاتحاد الدولي لكرة القدم باتشوكا
إقرأ أيضاً:
أسرار المرحلة الانتقالية في سوريا: الشرع يكشف "الملفات الثلاثة الأخطر" وجنسية للمقاتلين الأجانب؟
الرئيس السوري أحمد الشرع (وكالات)
في تصريحات نادرة ومثيرة، كشف الرئيس السوري أحمد الشرع عن أخطر ثلاث قضايا تشكّل أعمدة المرحلة الانتقالية في البلاد، في حوار مع صحيفة "نيويورك تايمز"، واضعاً النقاط على حروف حساسة تتعلق بالوجود الأجنبي، العقوبات الغربية، والمقاتلين الذين حاربوا في صفوف الثورة.
وأكد الشرع أن حكومته دخلت في مفاوضات مع كل من روسيا وتركيا بخصوص وجودهما العسكري في سوريا، مشيراً إلى أن البلدين قد يقدمان دعماً جديداً لحكومته.
اقرأ أيضاً انهيار غير مسبوق.. الريال اليمني يقترب من القاع في عدن خلال تعاملات اليوم 23 أبريل، 2025 فضيحة مدوية تهز "الشرعية": تسريب يكشف تلقي قيادات بارزة أموالاً من طهران 22 أبريل، 2025وأشار إلى أن لروسيا "تاريخ طويل من التسليح والدعم الفني" لسوريا، خصوصاً في مجال الطاقة، وهو ما يجب أخذه في الاعتبار عند رسم مستقبل العلاقات.
أما تركيا، فيبدو أنها تراهن على نفوذ أوسع في الجنوب، وخفض الوجود الكردي شمالاً، مع تقليص الدور الإيراني في المنطقة.
الشرع أطلق نداءً واضحاً إلى واشنطن: ارفعوا العقوبات.
وقال إن تلك العقوبات التي فُرضت على النظام السابق، لا تزال تضرب الاقتصاد السوري اليوم، وتمنع حكومته من إعادة الإعمار. واعتبر أن تخفيف العقوبات بات ضرورة لا تحتمل التأجيل.
مقاتلون أجانب.. من ساحة القتال إلى هويات سورية؟:
في مفاجأة مثيرة، ألمح الشرع إلى إمكانية منح الجنسية السورية للمقاتلين الأجانب الذين قضوا سنوات في سوريا و"وقفوا مع الثورة"، بحسب تعبيره.
وشدّد على أن حكومته لن تسمح بأن تُستخدم أراضي البلاد كمنصة لتهديد أي دولة أخرى.
لكن مصير هؤلاء المقاتلين ما يزال يشكّل عقبة رئيسية أمام أي محاولة دولية لرفع العقوبات أو تطبيع العلاقات.