مبابي يتفق مع الخليفي على 3 شروط
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
كشفت صحيفة ذا أثلتيك البريطانية تفاصيل عودة كيليان مبابي إلى قائمة باريس سان جيرمان عقب الأزمة الأخيرة التي نشبت بينهما.
قالت الصحيفة إن مبابي اتفق مع رئيس النادي ناصر الخليفي على 3 شروط أسهم في الصلح بين الطرفين وانضمام اللاعب إلى تدريبات الفريق.▪️ The Al Khelaifi and Mbappe meetings
▪️ PSG still hope Mbappe will extend deal
▪️ Why release clause would be complex
▪️ What it means for Real Madrid@peterrutzler, @MarioCortegana and @AdamCrafton_ go inside Kylian Mbappe's return to favour at PSG
وتابعت: "هذه المبادرة، لحق بها مدرب الفريق لويس إنريكي والمستشار الرياضي لويس كامبوس عقب المباراة".
وأوضحت: "الهداف التاريخي للنادي الباريسي أقنع الخليفي بتنفيذ 3 أمور هي البقاء خلال الموسم الحالي، وعدم تمديد التعاقد، وعدم تقاضي مكافأة الولاء الخاصة ببقائه مع الفريق والتي استحقت الدفع مع نهاية 31 يوليو (تموز) الماضي".
وأشارت إلى أن هذ السيناريو نال ارتياح إدارة النادي، وزادها تفاؤلا بشأن إمكانية العودة للحديث عن تجديد عقد مبابي خلال الموسم.
واختتمت: "المشروع الجديد الذي يعمل عليه سان جيرمان قد يثير هداف كأس العالم 2022 ويغير قناعاته بشأن رغبته في الرحيل".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة
إقرأ أيضاً:
القطاع الخاص ينكمش في منطقة اليورو خلال شهر نوفمبر الماضي
تسبب انكماش أنشطة الصناعات التحويلية والخدمات في تباطؤ نمو القطاع الخاص في منطقة اليورو خلال شهر نوفمبر.
وهذه هي المرة الأولى منذ يناير التي يسجل فيها كلا القطاعين انخفاضا في الإنتاج في وقت واحد.
وانخفض مؤشر الإنتاج المركب لـ "ستاندرد آند بورز غلوبال" إلى 48.1 في نوفمبر، وهو أدنى مستوى له منذ يناير.
وكان المؤشر قد سجل مستوى 50 في أكتوبر الماضي.
ولوحظ انخفاض كبير في الأعمال الجديدة في كل من التصنيع والخدمات الأوروبية، حيث شهدت الطلبات الدولية أيضا أكبر انخفاض منذ نهاية عام 2023.
وانخفضت ثقة الأعمال إلى أدنى مستوى لها منذ سبتمبر 2023، ويرجع ذلك أساسا إلى التشاؤم في قطاع الخدمات في أوروبا، فيما واصلت الشركات الأوروبية خفض التوظيف للشهر الرابع على التوالي في نوفمبر.
كما ظل الركود في القدرات واضحا في القطاع الخاص، حيث انخفض عدد الأعمال المتراكمة بشكل أكبر.
وارتفع تضخم تكاليف مستلزمات الإنتاج إلى أعلى مستوى له في ثلاثة أشهر وتسارع نمو أسعار المنتجين مقارنة بشهر أكتوبر.
وأعرب الاقتصاديون الأوروبيون عن قلقهم إزاء هذه التطورات، مشيرين إلى ضعف المشهد الاقتصادي في اقتصادات منطقة اليورو الرئيسية مثل فرنسا وألمانيا، حيث يضيف عدم الاستقرار السياسي إلى حالة عدم اليقين.
وفي ألمانيا، انكمش القطاع الخاص للشهر الثاني على التوالي مع استمرار ضعف الإنتاج الصناعي وتراجع نشاط الخدمات للمرة الأولى منذ تسعة أشهر.
وشهدت فرنسا انخفاضا كبيرا في إنتاج القطاع الخاص، حيث أسهم قطاعا التصنيع والخدمات في الانكماش.