المناطق_واس

كشف برنامج سكني بأن العقود التمويلية الموقعة منذ بداية العام وحتى نهاية الربع الثالث بلغت أكثر من 72,302 عقد تمويلي بقيمة إجمالية تجاوزت 8,8 مليارات ريال سعودي، ضمن الحلول المتنوعة التي استفادت منها الأسر السعودية، شملت (الوحدات تحت الإنشاء، والبناء الذاتي، والوحدات الجاهزة، وأرضك دعمك)، وذلك بدعم من صندوق التنمية العقارية وبالتعاون مع البنوك والمصارف والمؤسسات التمويلية.

 

أخبار قد تهمك “الصندوق العقاري” يطلق برنامج “تمكين” لتمديد فترة السداد إلى 30 عامًا لمستفيدي سكني 9 أكتوبر 2024 - 5:14 مساءً سكني: إتاحة خدمة نقل المديونية وإعادة الجدولة للقرض العقاري 30 سبتمبر 2024 - 9:29 صباحًا

جاء ذلك ضمن نشرة “سكني” الدورية للربع الثالث من عام 2024، التي أصدرها البرنامج، مستعرضًا أبرز الجهود والمنجزات التي تحققت في قطاع الإسكان؛ بهدف خدمة الأسر السعودية وتمكينها من تملّك المسكن الأول.

 

ويستعرض “سكني” في النشرة العديد من الخيارات السكنية المتعددة والحلول التمويلية المبتكرة، والهادفة إلى رفع نسبة تملك المواطنين للمساكن، وتحسين جودة الحياة للأسر السعودية، وذلك تماشيًا مع مستهدفات برنامج الإسكان – أحد برامج رؤية المملكة 2030 -.

 

وأشارت النشرة إلى الحلول التمويلية المقدمة للمستفيدين؛ حيث تضمنت خيارات متنوعة أبرزها: (مصفوفة الدعم المالية، وباقة دعم الدفعة المقدمة، والدعم العيني، وأقل هامش ربح تمويلي، ودعمك يساوي قسطك، والرهن الميسر، والقسط الميسر، والقسط المرن، وبرنامج الضمانات، وبرنامج تمكين).

 

يُذكر أن النشرة الدورية لبرنامج سكني تستعرض مؤشرات الأداء للمشاريع والضواحي السكنية المتكاملة التي تطورها الشركة الوطنية للإسكان في مختلف مناطق المملكة، إذ تتميز بتوفير المرافق الخدمية لتحقق مفهوم سكن وأكثر للمواطنين، كما تقدم النشرة مؤشرات الدعم السكني والمعارض التي نفذها البرنامج خلال الربع الثالث من العام الجاري، حيث يمكن الاطلاع على النشرة عبر الرابط: https://2u.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: سكني

إقرأ أيضاً:

“غزة ليست للبيع”.. أوروبا تنتفض ضد خطة التهجير التي يتبناها ترامب

20 فبراير، 2025

بغداد/المسلة: أثار إعلان دونالد ترامب عن خطته لتهجير سكان غزة قسرًا ردود فعل أوروبية غاضبة، حيث اعتبرها العديد من القادة فضيحة وانتهاكًا صارخًا للقانون الدولي. ورغم أن الخطة لم تتجاوز مرحلة الاقتراح، فإنها وُجهت بإدانة واسعة من العواصم الأوروبية، التي رأت فيها تطهيرًا عرقيًا غير مقبول وخطوة تزيد من تفاقم الأزمة بدلاً من حلها.

المستشار الألماني أولاف شولتس وصف تصريحات ترامب بأنها “فضيحة وتعبير فظيع حقًا”، مؤكدًا أن “تهجير السكان أمر غير مقبول ومخالف للقانون الدولي”.

أما وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك، فصرّحت بأن “غزة، مثل الضفة الغربية والقدس الشرقية، أرض فلسطينية”، مشددة على أن أي محاولة لطرد سكانها ستؤدي إلى المزيد من الكراهية والمعاناة.

في بريطانيا، أعرب رئيس الوزراء كير ستارمر عن معارضته الصريحة للخطة، مؤكدًا في جلسة برلمانية أن “أهل غزة يجب أن يعودوا إلى ديارهم، ويُسمح لهم بإعادة البناء”، مشيرًا إلى أن دعم هذه العملية هو السبيل الوحيد لتحقيق حل الدولتين. كما شدد على ضرورة الحفاظ على وقف إطلاق النار في القطاع، والسماح بوصول المساعدات الإنسانية.

إسبانيا، من جهتها، ردّت بحزم على المقترح الأميركي، إذ أكد رئيس الوزراء بيدرو سانشيز أن بلاده “لن تسمح بتهجير الفلسطينيين”، معتبرًا أن “احترام القانون الدولي في غزة واجب كما هو في أي مكان آخر”. بينما شدد وزير الخارجية الإسباني على أن “غزة جزء من الدولة الفلسطينية المستقبلية”.

وفي فرنسا، رفض الرئيس إيمانويل ماكرون خطة ترامب، معتبرًا أن “غزة ليست أرضًا فارغة بل يسكنها مليونا شخص، ولا يمكن ببساطة طردهم منها”، مضيفًا أن “الحل ليس في عمليات عقارية، بل عبر مقاربة سياسية”. كما أصدرت وزارة الخارجية الفرنسية بيانًا أدانت فيه الخطة، مؤكدة أنها تشكل “خطورة على الاستقرار وانتهاكًا خطيرًا للقانون الدولي”.

أما سلوفينيا، فقد وصفت وزيرة خارجيتها تانيا فايون تصريحات ترامب بأنها تعكس “جهلًا عميقًا بالتاريخ الفلسطيني”، بينما أكدت الحكومة الإيطالية أنها تدعم حل الدولتين، معربة عن استعدادها لإرسال قوات لحفظ الاستقرار في القطاع.

ورغم الرفض الأوروبي الواسع، كان هناك استثناء واحد، حيث رحب زعيم اليمين المتطرف الهولندي خيرت فيلدرز بالخطة، داعيًا إلى ترحيل الفلسطينيين إلى الأردن. غير أن الحكومة الهولندية أكدت أن موقفه لا يمثلها، مجددة دعمها لحل الدولتين.

الرفض الشعبي للخطة كان قويًا أيضًا، إذ شهدت عواصم أوروبية مثل لندن وبرلين ودبلن وستوكهولم وأوسلو مظاهرات حاشدة، شارك فيها آلاف المتظاهرين رافعين شعارات مثل “لا للتطهير العرقي” و”غزة ليست للبيع”. كما عبرت الصحافة الأوروبية عن استنكارها، حيث وصفت مقالات عدة المقترح بأنه “مضي بأقصى سرعة نحو التطهير العرقي”، محذرة من أن ترامب يقوض ما تبقى من القانون الدولي.

 

 

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • إيرادات فنادق الإمارات تتجاوز 10 مليارات دولار
  • العراق: أكثر من 6400 حالة طلاق خلال الشهر الماضي
  • “غزة ليست للبيع”.. أوروبا تنتفض ضد خطة التهجير التي يتبناها ترامب
  • رانيا المشاط: قدمنا في 2024 أكثر من 4 مليارات دولار للقطاع الخاص
  • بوتين: المحادثات الروسية الأمريكية التي انعقدت في العاصمة السعودية الرياض كانت “إيجابية”.. ويسعدني لقاء ترامب
  • وزارة الشؤون الإسلامية تنفذ “برنامج خادم الحرمين الشريفين لتفطير الصائمين” في 61 دولة ويستهدف أكثر من مليون صائم
  • بتداولات بلغت 6 مليارات ريال.. مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا 16.08 نقطة
  • مجموعة طلعت مصطفى تحقق أكبر مبيعات في تاريخها بقيمة 504 مليارات جنيه خلال عام 2024
  • 347 مليون دولار خسائر "فيليبس" في الربع الرابع 2024
  • “حافلات المدينة” تطلق خدمات النقل الترددي بداية شهر رمضان