انطلاقة ناجحة لموسم فعاليات مدينة إكسبو دبي مع إقبال جماهيري تجاوز 7000 زائر
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
شهدت انطلاقة موسم فعاليات مدينة إكسبو دبي لموسم 2024 – 2025 نجاحاً كبيراً في عطلة نهاية الأسبوع الفائتة، فمع إطلاق برنامج “الوصل ويكندز” الحافل بالفعاليات المتنوعة، والذي ترافق هذا الأسبوع مع تنظيم فعالية مركز اللياقة بمدينة إكسبو كإحدى الوجهات الأساسية لتحدي دبي للّياقة 2024، استقبلت مدينة إكسبو دبي أكثر من 7000 زائر على مدار ثلاثة أيام من 1 – 3 نوفمبر تفاعلوا مع الفعاليات الرياضية والترفيهية والموسيقية التي نظمتها المدينة في أجواء عائلية رائعة.
وتستمر “الوصل ويكندز” في تقديم المفاجآت للزوار، حيث تستقبل الأسبوع المقبل عدداً من أفضل منسقي الموسيقى الموهوبين ليلة الجمعة في فعالية “ذا تريليس” ضمن تجربة موسيقية غامرة في ساحة الوصل في الهواء الطلق، بالإضافة إلى فعالية “برنش سيتي” أيام السبت التي تقدم أشهى أصناف الأطعمة العالمية في أجواء عائلية مرحة، بينما يمكن للزوار قضاء يوم الأحد في أجواء “مهرجان الحصاد” الذي يقدم المنتجات الطازجة مباشرة من مختلف مزارع الإمارات.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
بركان على وشك الانفجار.. مدينة صاخبة تواجه مصير مجهول| ماذا سيحدث؟
حذر العلماء من وجود أسراب زلازال متعددة قريبة من بركان يبلغ ارتفاعه 11 ألف قدم في ألاسكا، ويخشى الخبراء من انفجار البركان، فما القصة؟.
اكتشف مرصد البراكين في ألاسكا 55 زلزالاً في الأسبوع الماضي، بما في ذلك العديد من "الأسراب" التي تتكون من زلازل.
نشاط زلزال متزايدويقول المسؤولون إن النشاط الزلزالي المتزايد هو علامة على ارتفاع الصهارة تحت جبل سبور، مما يسبب ضغوطا وتشققات في الصخور المحيطة، مما يؤدي إلى حدوث الزلازل .
وقامت السلطات فى الولاية الأمريكية بخطة اجلاء أكثر من 300 ألف من سكان أنكوريج، و حذرتهم من ضرورة تخزين المواد الغذائية ومستلزمات الأطفال والحيوانات الأليفة حيث يمكن أن يؤدي الثوران إلى تعطيل سلاسل التوريد ويؤدي إلى تأخير في عمليات التسليم.
بركان على وشك الإنفجاروتهافت سكان المدينة على شراء أقنعة N95 وأباريق المياه ومعدات الحماية استعدادًا لثوران بركاني.
وقال مات هاني، الخبير البيئي ل DailyMail.com، إنه عندما تهب العاصفة، فإن الحدث سيكون انفجاريًا"، مضيفًا أنها ستقذف سحبًا متعددة من الرماد ترتفع إلى ارتفاع يصل إلى 50 ألف قدم في الهواء.
وستستمر كل حلقة انفجارية منتجة للرماد لمدة تتراوح بين ثلاث إلى أربع ساعات، مما سيؤدي إلى غمر مدينة أنكوريج والمجتمعات المجاورة الأخرى في سحابة عملاقة.
ورغم أن مدينة أنكوريج لا تقع ضمن منطقة التأثير، إلا أنه ستأثر بالبركان.
تأثيرات خطيرةيمكن أن يؤدي الرماد البركاني إلى تهيج العينين والأنف والحلق، ويسبب مشاكل صحية أكثر خطورة للأشخاص الذين يعانون من الربو وأشكال أخرى من أمراض الرئة ومشاكل القلب الشديدة.
أعلنت هيئة الزلازل الأمريكية إستمرار الاضطرابات البركانية في بركان جبل سبور وتتميز بنشاط زلزالي مستمر.
لا يزال النشاط الزلزالي مرتفعا، حيث يسجل حوالي 55 زلزال خلال الأسبوع الماضي.
بدأ النشاط الزلزالي بالقرب من جبل سبور في أبريل 2024، وارتفع معدل الأحداث من متوسط 30 أسبوعيًا إلى متوسط 125 أسبوعيًا في أوائل أكتوبر واستمر منذ ذلك الحين.
ورغم أن الزلازل الأخيرة كانت صغيرة، فإن أسراب الزلازل تشير إلى أن الضغط يتزايد، والشقوق تتسع.
أطلق جبل سبور مستويات مرتفعة من الغاز من فوهة قمته وفتحة جانبية الشهر الماضي، وهو مؤشر على التغيرات داخل البركان.
وفي حين قالت منظمة المراقبة البركانية إنه لم يتم رصد أي انبعاثات لثاني أكسيد الكبريت في بيانات الأقمار الصناعية خلال الأسبوع الماضي، فإن "الظروف الغائمة منعت رؤية البركان معظم الأسبوع".
وأضاف أن "المرصد البركاني الأسترالي يواصل مراقبة النشاط في جبل سبور عن كثب بحثا عن إشارات تشير إلى أن البركان يقترب من الثوران".
لم تثور فوهة قمة البركان منذ حوالي 5000 عام، ولكن فتحة جانبه، والتي تسمى قمة الحفرة، ثارت آخر مرة منذ 30 عامًا فقط.
أدى ثوران البركان عام 1992 إلى تغطية مدينة أنكوريج بأكملها بثُمن بوصة من الرماد.