وزارة الصناعة والثروة المعدنية تناقش تعزيز فرص التعاون في الابتكار مع هونج كونج
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
عقد معالي مساعد وزير الصناعة والثروة المعدنية للتخطيط والتطوير الدكتور عبدالله الأحمري، لقاءً مع وفد من مركز هونج كونج للعلوم والتكنولوجيا ong Kong science Park؛ لتعزيز التعاون في مجالات الابتكار الصناعي والتعديني، وذلك خلال ورشة عمل إستراتيجية نظّمتها الوزارة، بحضور ممثلي وكالات الوزارة و”مدن”، والمركز الوطني للتنمية الصناعية.
واستعرض معاليه جهود المملكة لدعم الابتكار في القطاعين الصناعي والتعديني، ودور وزارة الصناعة والثروة المعدنية في تطوير برامج تهدف إلى تحويل المملكة إلى وجهة رائدة للمبتكرين، مع التركيز على تطوير حلول تعزز التنافسية.
اقرأ أيضاًالمملكةوزير الصحة يشارك في اجتماعات وزراء الصحة لمجموعة العشرين في البرازيل
وتطرّق معاليه إلى التعاون المتزايد بين البلدين، خاصة بعد زيارة معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية إلى هونج كونج في سبتمبر الماضي، التي أسفرت عن بحث فرص الشراكة والتبادل في الابتكار بالمجال الصناعي والتعديني.
كما شارك في اللقاء وفدٌ رفيعٌ من هونج كونج، يضم أعضاء من المجلس التشريعي للمنطقة، وممثلين عن مدينة هونج كونج للعلوم والتكنولوجيا، بالإضافة إلى 18 رئيسًا تنفيذيًا لشركات مختلفة مصاحبة للوفد الرسمي من هونج كونج؛ مما يعكس التنوع والإمكانات المتاحة لدعم الابتكار.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية الصناعة والثروة المعدنیة هونج کونج
إقرأ أيضاً:
العراق وسوريا يتفقان على تعزيز التعاون في محاربة داعش
أكد وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين، الجمعة، أنه اتفق مع نظيره السوري أسعد الشيباني، على تعزيز التعاون في محاربة داعش وتشكيل غرفة عمليات مستركة لمحاربة التنظيم.
وأوضح فؤاد حسين أن عدم الاستقرار في سوريا يؤثر بشكل مباشر على العراق، مشيرا إلى انه أعرب للشيباني عن قلقه من الأحداث التي شهدها الساحل السوري.
كما أعلن تأييده للاتفاق بين الرئيس السوري وقائد قوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدي.
من جانبه، أكد الشيباني على وحدة الصف بين سوريا والعراق ورفضه للتدخلات الخارجية في شؤونهما الداخلية.
وقال إن دمشق ستعمل على الاستفادة من خبرة العراق في إعادة الإعمار.
ولأول مرة منذ توليها السلطة في سوريا عقب سقوط نظام الأسد، زار مسؤول سوري من الحكومة المؤقتة العاصمة العراقية بغداد.
ولم يقابل العراق الإدارة السورية الجديدة بالانفتاح الذي لاقته من بقية الدول العربية، كما أن الشرع لم يتلق تهنئة رسمية من العراق بعد توليه منصب رئيس المرحلة الانتقالية في سوريا.