بوابة الوفد:
2025-02-23@17:34:05 GMT

الأسود يعكس سحر قوام ريا أبي راشد

تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT

تملك الإعلامية اللبنانية ريا أبي راشد ذوق رفيع وقوام جعلها تشبه عارضات الأزياء العالميات لتصبح مثال تقتدي به الفتيات والسيدات في هذا الجيل.

وبدت ريا أبي راشد في أحدث ظهورها بإطلالة ساحرة، حيث ارتدت فستانًا قصيرًا مجسمًا، بدون أكمام، مزج الفستان بين الأناقة والرقي في آن واحد، صمم من قماش الكريب باللون الأسود فيما انتعلت صندلًا بكعب عالٍ.

ومن الناحية الجمالية، اعتمدت تسريحة شعر ناعمة ووضعت مكياجًا هادئًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون النبيتي في الشفاه.

ريّا أبي راشد

ريّا أبي راشد من مواليد‏ 12 مايو 1977 ، مذيعة لبنانية ومقدمة برامج تلفزيونية وصحفية ومنتجة في شبكة إم بي سي منذ عام 2003.

 

منذ عام 2010 وهي تقوم بتقديم برنامج المواهب الشهير أرابز غوت تالنت إلى جانب مغني الراب السعودي قصي خضر. كما تنفرد بتقديم برنامجها الخاص سكووب. 

والذي يغطي آخر أخبار هوليود بالإضافة إلى استضافتها لأبرز المشاهير من الممثلين.

 

سيرتها

بدأت حياتها المهنية كصحفية في بيروت قبل انتقالها إلى المملكة المتحدة بعام 1999، وهي حاصلة على درجة البكالوريوس في الاقتصاد والماجستير في السينما وعلى درجة الماجستير في الصحافة والإذاعة من جامعة وستمنستر، لندن. تتحدث عدة لغات بطلاقة، وهنّ العربية والإنجليزية والفرنسية والإيطالية والإسبانية.

 

حياتها المهنية

تعتبر ريّا أول محاورة عربية تدخل كواليس نجوم السينما والموسيقى والفن الغربي، ومن هنا توسعت نشاطاتها بعد حصولها على شهادة ماجستير في الصحافة المرئية في لندن؛ لتشمل إعداد وتقديم برنامج «سكووب» في عام 2005 الذي تقوم ريّا فيه بمحاورة نجوم الغرب. وتعتبر ريّا برنامج «سكووب» أهم إنجازاتها كمحاورة خاصة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: ريا أبي راشد عارضات الأزياء العالميات عارضات الأزياء مايو الكحل الماسكرا المواهب بيروت ا أبی راشد

إقرأ أيضاً:

فلكيون يرصدون اضطرابا حول الثقب الأسود في مركز مجرتنا

عبر الاستعانة بتلسكوب جيمس ويب التابع لوكالة ناسا، تمكن الفلكيون من الكشف عن البيئة الديناميكية المضطربة التي تحيط بالثقب الأسود "الرامي أ*" الواقع في مركز مجرة درب التبانة. وتعد هذه المرة الأولى التي تبقى فيها هذه المنطقة تحت المراقبة المستمرة لفترة طويلة من الزمن.

وقد رصد التلسكوب وميضا ضوئيا متكررا صادرا من قرص الغاز الدوّار المحيط بالثقب الأسود، تتخلله انفجارات طاقية هائلة. وتشير هذه الاكتشافات إلى أن المنطقة المحيطة بهذا الجرم تشهد تفاعلا معقدا بين المادة وقوى الجاذبية الهائلة، حيث تتعرض لحالة من الشد والجذب المستمرين.

الثقب الأسود الرامي أ* في مركز مجرتنا (مرصد أفق الحدث) وميض الثقب الأسود

وينبع هذا الوميض من القرص التراكمي، وهي منطقة مضطربة يتدفق فيها الغاز والغبار نحو الداخل، وترتفع درجة حرارته إلى مستويات شديدة بفعل الضغط الجاذبي. أما الانفجارات الطاقية، والتي تتراوح بين واحدة إلى 3 انفجارات كبيرة خلال 24 ساعة، فتشير إلى دور مهم تلعبه الحقول المغناطيسية في تشكيل هذه الظواهر.

ويُوضح عالم الفيزياء الفلكية فرهاد يوسف زاده، المؤلف الرئيس للدراسة المنشورة بدورية "أستروفيزكال جورنال ليترز" -في بيان صحفي رسمي صادر من جامعة نورثويسترن- أن هذه التوهجات تشبه التوهجات الشمسية، لكنها تحدث في بيئة فيزيائية مختلفة تماما وعلى مستوى طاقي أعلى بكثير. وعلى عكس التوهجات الشمسية، التي تظل محصورة داخل نظامنا الشمسي، تتجلى هذه الظواهر الكونية في منطقة تُشوّه فيها الجاذبية نسيج الزمكان ذاته.

إعلان

أما هوارد بوشهاوس، أحد المشاركين بالدراسة، فيشبّه هذه الظاهرة بـ"فقاعات من الغاز تتصادم ببعضها البعض، وأحيانا تُجبر على الاندماج تحت تأثير الحقول المغناطيسية الشديدة." وتؤدي هذه التفاعلات إلى إيجاد اضطراب هائل، مما ينتج عنه تقلبات غير متوقعة في الضوء، كما رصدها تلسكوب جيمس ويب.

المادة الساقطة تختفي منها 90% للأبد

ورغم أن الثقوب السوداء نفسها تظل غير مرئية، فإن المادة المحيطة بها تروي قصة غنية بالتفاصيل، ويُقدر أن الثقب الأسود "الرامي أ"* يمتلك كتلة تعادل 4 ملايين شمس، ويقع على بعد 26 ألف سنة ضوئية من الأرض. كما أنه على الرغم من أن نشاطه أقل عنفا مقارنة بالثقوب السوداء في مراكز المجرات الأخرى، فإن الاكتشافات الجديدة تؤكد أن بيئته ليست ثابتة على الإطلاق.

وتمثل عملية الرصد المكثفة -التي أجراها تلسكوب جيمس ويب على مدار عام- نقلة نوعية مقارنة بالدراسات السابقة. فقد كان علماء الفلك في السابق مقيدين بمشاهدات متقطعة لبضع ساعات باستخدام التلسكوبات الأرضية، أو بفترات لا تتجاوز 45 دقيقة عبر تلسكوب هابل الفضائي.

وأما الآن، ومع قدرات الرصد المستمرة والحساسية الفائقة للأشعة تحت الحمراء، أصبح بالإمكان تتبع الأنماط الزمنية في الوقت الحقيقي، مما يكشف رؤى جديدة حول كيفية تفاعل الثقوب السوداء مع بيئاتها.

ومن بين النتائج المهمة أن القرص التراكمي حول الثقب الأسود "الرامي أ*" يتكون في الغالب من المادة القادمة من الرياح النجمية للنجوم المجاورة، حيث تنجذب هذه الغازات نحو الثقب الأسود تحت تأثير جاذبيته الهائلة، بدلا من أن تكون بقايا نجم مزقته الجاذبية بعد اقترابه الشديد. وعلاوة على ذلك، ينجو نحو 10% فقط من هذه المادة ويُقذف مجددا إلى الفضاء، بينما يسقط 90% منها داخل الثقب الأسود، متجاوزا أفق الحدث ليختفي إلى الأبد.

وتوفر هذه النتائج أدلة بالغة الأهمية على سلوك الثقوب السوداء بالكون، ومن خلال مقارنة الثقب الأسود "الرامي أ*" بنظرائه الأكثر نشاطا، يمكن لعلماء الفلك تحسين نماذجهم لفهم كيفية تطور هذه الأجرام السماوية العملاقة وتأثيرها على مجراتها الحاضنة.

إعلان

مقالات مشابهة

  • لندن | ليبيا تخسر حكم تحكيم خارجي جديد لصالح شركة بريطانية
  • أمل جديد للمكفوفين.. علاج جيني يعيد البصر للأطفال
  • لندن تخطط لـ"حزمة عقوبات كبيرة" ضد روسيا
  • سيرين عبد النور تخطف الأنظار بجرأة في عيد ميلادها
  • قوام ناعم ومذاق غنى .. طريقة عمل شوكولاتة دبي
  • علاج جيني جديد يغير حياة الأطفال المولودين مكفوفين
  • “SRC” تصدر أول صكوك دولية بـ2 مليار دولار
  • اصطدام سفينتين في البحر الأسود
  • فلكيون يرصدون اضطرابا حول الثقب الأسود في مركز مجرتنا
  • مجموعة المحفل