زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، أنه اغتال اثنين من قادة حزب الله، بما في ذلك رئيس وحدة النخبة الصاروخية المضادة للدبابات.

ووفقا لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي أن اثنين من قادة حزب الله، بمن فيهم عضو في قوة الرضوان النخبة التابعة للجماعة، تم اغتيالهما في غارات جوية حديثة في جنوب لبنان.

وتسببت الضربة التي تم تنفيذها بواسطة طائرات مقاتلة في السلطانية في اغتيال رياض رضا غزاوي، الذي يعرفه جيش الاحتلال الإسرائيلي بأنه قائد في وحدة الصواريخ المضادة للدبابات التابعة لقوة الرضوان.

وزعم جيش الاحتلال الإسرائيلي أن غزاوي كان وراء العديد من الهجمات المضادة للدبابات على إسرائيل والقوات العاملة في جنوب لبنان.

واستهدفت ضربات إضافية العديد من المباني في صفد البطيخ حيث يدعي جيش الاحتلال أن أعضاء حزب الله كانوا يعملون هناك.

ويقول جيش الاحتلال الإسرائيلي إن قائدا في مقر حزب الله قتل في الضربات. وكان مسؤولا عن نقل الأسلحة إلى خلايا حزب الله، وكذلك التجنيد.

وفي وقت سابق من اليوم، زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، أنه اغتال قياديين أحدهما في حزب الله بلبنان والآخر في حركة الجهاد بقطاع غزة.

وادعى جيش الاحتلال إنه قتل أبو علي رضا، القيادي في حزب الله في منطقة برعشيت جنوبي لبنان، وأحمد الدلو، القيادي في عضو استخبارات "الجهاد الإسلامي"، الذي يعتقد أنه هاجم مستوطنة كفار عزة في السابع من أكتوبر 2023، في غزة.

وأوضح الاحتلال أن قواته الجوية قتلت أبو علي رضا، قائد حزب الله في منطقة برعشيت في جنوب لبنان، مدعيًا أن أبو علي رضا كان مسؤولاً عن تخطيط وتنفيذ الهجمات الصاروخية والمضادة للدبابات على قوات الجيش الإسرائيلي وأشرف على أنشطة عناصر حزب الله في المنطقة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إسرائيل لبنان صواريخ قطاع غزة غزة الاحتلال الاحتلال الاسرائيلي حزب الله جيش الاحتلال جيش الاحتلال الإسرائيلي غارات جوية جنوب لبنان غزاوي وحدة النخبة الرضوان جيش الاحتلال الإسرائيلي حزب الله في لبنان جیش الاحتلال الإسرائیلی حزب الله فی

إقرأ أيضاً:

بسبب إيلون ماسك.. قرار إداري ضد اثنين من كبار المسؤولين

وضع مسؤولين كبار في الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، السبت، في إجازة إدارية بسبب رفضهم الانصياع لإدارة كفاءة الانفاق الحكومي التي يرأسها ماسك.

ونقلت شبكة سي إن إن الأميركية عن مصادرها، أنه تم وضع اثنين من كبار المسؤولين الأمنيين في الوكالة الأميركية للتنمية الدولية USAID في إجازة إدارية ليلة السبت، بعد رفض السماح لمسؤولين من إدارة كفاءة الحكومة DOGE التي يديرها إيلون ماسك بالوصول إلى أنظمة الوكالة، حتى بعد أن هدد موظفو ادارة الكفاءة الحكومية بالاتصال بأجهزة إنفاذ القانون.

وحاول موظفو المكتب الذي أنشأه ماسك الوصول فعليًا إلى مقر الوكالة في واشنطن العاصمة، وتم إيقافهم.

وقالت المصادر إن موظفي إدارة الكفاءة أرادوا الوصول إلى أنظمة الأمن وملفات الموظفين ومعلومات سرية.

المسؤولان المعنيان بهذا الإجراء هما مدير الأمن في الوكالة جون فورهيس ونائبه وانضما إلى موظفين أخرين في الوكالة تم اتخاذ نفس الاجراء بحقهم مؤخرا، وسط مخاوف من تفكيك الوكالة عمدًا من قبل إدارة ترامب.

وتم وضع حوالي 60 من كبار موظفي الوكالة في إجازة الأسبوع الماضي بتهمة محاولة التحايل على الأمر التنفيذي بشأن المساعدات الخارجية.

وتنتشر الشائعات حول اعتزام الرئيس دونالد ترامب التوقيع على أمر تنفيذي لضم الوكالة الأميركية للتنمية الدولية إلى وزارة الخارجية الأميركية وهي الخطوة التي يقول المشرعون الديمقراطيون إنها غير قانونية.

توزع الوكالة مليارات الدولارات سنويا في جميع أنحاء العالم في محاولة للتخفيف من حدة الفقر وعلاج الأمراض والاستجابة للمجاعات والكوارث الطبيعية.

يبلغ إجمالي قوة العمل في الوكالة أكثر من 10000 شخص (باستثناء المتعاقدين)، وثلثيهم في الخارج، وفقًا لخدمة أبحاث الكونغرس. قدمت الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية المساعدة لحوالي 130 دولة في السنة المالية 2023.

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي يحرق منازل عدة في جنوب لبنان
  • بسبب إيلون ماسك.. قرار إداري ضد اثنين من كبار المسؤولين
  • حزب الله يهدد بالرد على خروقات الاحتلال الإسرائيلي لاتفاق وقف إطلاق النار في لبنان
  • تفاصيل جديدة عن عملية الزركة.. مقتل 3 من كبار قادة تنظيم داعش
  • رغم تمديد «وقف النار».. الجيش الإسرائيلي يجدّد تحذير اللبنانيين من التوجّه جنوباً
  • الجيش الإسرائيلي يصدر بيانا عاجلا إلى سكان جنوب لبنان
  • «الاحتلال الإسرائيلي» يصدر تحذيرا جديدا لسكان جنوب لبنان
  • الاحتلال الإسرائيلي يُحرق منازل جنوب لبنان
  • إقالة كبار قادة الـ إف بي آي بينهم مسؤول لاحق ترامب
  • الجيش الإسرائيلي يعترف بفشله في اغتيال قائد كتيبة الشاطئ بحماس