وزير الإسكان يشارك في فعاليات افتتاح المعرض المصاحب للمنتدى الحضري العالمي
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
شارك المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، فى فعاليات افتتاح المعرض المصاحب للمنتدى الحضرى العالمى، والذى افتتحه الدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء، وبحضور أناكلوديا روسباخ، وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة والمديرة التنفيذية لبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية "الهابيتات"، وعدد من مسئولى الدولة المصرية، والوفود العربية والأجنبية المشاركة.
وقدم الشربيني، شرحا للدكتور مصطفى مدبولى، عن تفاصيل المعرض والمقام على مساحة 20 ألف م2، وتشارك به 52 دولة، و115 عارضاً من المنظمات الدولية والمحلية، ويقام الجناح المصري على مساحة 1500 م2، ويضم الجهات والوزارات المصرية، إضافة إلى 11 مطورا عقاريا، وتم تخصيص منطقة للزوار من الدول الإفريقية بالجناح المصري لعرض دور الدولة المصرية في المساهمة في بناء القارة الافريقية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المديرة التنفيذية لبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية الدكتور مصطفى مدبولى رئيس وزير الإسكان وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية الأمم المتحدة الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء الإسكان المجتمعات العمرانية مجلس الوزراء الأمين العام للأمم المتحدة مصطفى مدبولي الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية سكان برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية المنظمات الدولية وزير الإسكان والمرافق
إقرأ أيضاً:
عضو حزب الوعي: وثيقة سند مصر تعبر على الثوابت الوطنية المصرية
أكد المستشار علي فايز، سكرتير عام مساعد قطاع الصعيد وعضو الهيئة العليا بحزب الوعي، أن "وثيقة سند مصر"، التي أطلقها الحزب برئاسة الدكتور باسل عادل، تجسد موقف الحزب الثابت في دعم الدولة المصرية، وترسّخ رؤيته القائمة على المسؤولية الوطنية والوعي السياسي الناضج.
وأشار في تصريحات له، إلى أن البيان الصادر عن الحزب يحمل في طياته روحاً وطنية جامعة، ويعكس وعياً بضرورة الاصطفاف في لحظة دقيقة تتداخل فيها التحديات الداخلية مع المتغيرات الإقليمية والدولية، مما يستوجب وحدة الصف وتكاتف الجهود.
وأكد أن الوثيقة تمثل نموذجاً متقدماً للمعارضة البناءة والدعم المسؤول، بعيداً عن الصراع والتبعية، إذ تستند إلى المصالح الوطنية العليا وتؤكد أن لا صوت يعلو فوق صوت الوطن وقت الأزمات، وهو ما يرسّخ لمفهوم الوطنية التي تتجاوز الخلافات السياسية.
وأضاف فايز، أن محاور الوثيقة جاءت معبّرة عن الثوابت الوطنية، من دعم الدولة والقيادة السياسية في مواجهة التحديات، إلى الموقف الثابت تجاه القضية الفلسطينية، وصولاً إلى تأكيد دور الشعب المصري كقلب نابض للوطن وسياج يحميه.
واختتم عضو الهيئة العليا بالحزب، بالتأكيد على أن الدعوة إلى الالتحام الشعبي والانفتاح على جميع الأطياف السياسية والمدنية دون إقصاء، تمنح الوثيقة قوة إضافية، وتجعلها إطاراً شاملاً يعبر عن وحدة الصف الوطني تحت راية الوطن.