لبنان ٢٤:
2025-04-07@08:48:09 GMT

عن إنزال البترون... ماذا قال وزير الداخليّة؟

تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT

قال وزير الداخليّة والبلديّات بسام مولوي إنّ "ما حصل في البترون هو خرق وعمل حربيّ"، وأشار إلى أنّ "هناك تحقيقاً يجري من قبل الجيش".     وأضاف مولوي: "شهدنا أزمة نزوح كبيرة، وربع الشعب اللبناني نزح من مكان الى آخر".     وأعلن أنّ "عدد الجرائم الى انخفاض، فخلال شهر ونصف الشهر لم يتعدّى عدد الاشكالات الصغيرة الـ100، والأجهزة الأمنية تقوم بوجباتها والقوى الأمنية والعسكرية تُعالج الإشكالات بسرعة".


    وشدّد مولوي على أنّ "الإعتداءات على الأملاك العامة والخاصة ممنوعة"، ولفت إلى أنّ "قوى الأمن الداخلي ستقوم بإزالة التعديّات على باقي الأملاك الخاصة مع تأمين كرامة النازح".     وتابع: "أيّ إتّهامات للجيش والقوى الأمنية مرفوضة ولا تصبّ في مصلحة السلم"، ودعا "الإعلام إلى توخي الحذر والدقة والوقوف خلف الجيش"، وقال: "نحن بحاجة الى التضامن والتماسك مع القوى الأمنية الشرعية".      

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

العبدلي: الأمن الداخلي أحبط مخططات دولية لتفكيك ليبيا من الداخل

ليبيا – العبدلي: إغلاق المنظمات الدولية المشبوهة خطوة تأخرت كثيرًا.. وطرابلس هدف للمخططات الدولية

في تصريح لا يخلو من الصراحة والوضوح، أكد المحلل السياسي الليبي، حسام الدين العبدلي، أن التحركات الأخيرة لجهاز الأمن الداخلي، وفي مقدمتها إغلاق عدد من المنظمات الدولية العاملة في ليبيا، تُعد خطوة ضرورية تأخرت كثيرًا، في ظل ما وصفه بـ”العبث الأخلاقي والمجتمعي” الذي تمارسه بعض هذه الجهات.

???? منظمات تغلف الفوضى بالإنسانية ????️‍♀️
العبدلي، وفي تصريحات خاصة لوكالة “سبوتنيك”، أوضح أن هذه المنظمات كانت تعمل بحرية مطلقة داخل البلاد، رغم أن أنشطتها – بحسب وصفه – تتعارض صراحة مع القيم والأخلاق الإسلامية التي يقوم عليها المجتمع الليبي المحافظ.

وقال: “لم تكتفِ بعض هذه الكيانات بأنشطة غير واضحة، بل تجاوزت ذلك إلى دعم الانحلال الأخلاقي والترويج لثقافة دخيلة على الليبيين”، معتبرًا أن جهاز الأمن الداخلي تحرك في الوقت المناسب، رغم الضغوط الدولية الكبيرة التي مورست عليه.

???? ليبيا مستهدفة لتكون مخزنًا بشريًا للمهاجرين ????
وتحدث العبدلي عن ملف الهجرة غير الشرعية بوصفه أحد أخطر التهديدات للأمن القومي، مشيرًا إلى وجود جهات دولية تضغط لتوطين المهاجرين داخل ليبيا، في وقت تتنصل فيه دول مثل فرنسا ومالطا من مسؤولياتها، وتدفع باتجاه إعادة المهاجرين إلى الأراضي الليبية بدلاً من استقبالهم.

وشدّد على أن الأمن الداخلي كشف عدة مخططات هدفت إلى زعزعة استقرار البلاد، منها ما وصفه بالدور المشبوه الذي تلعبه منظمات كـمفوضية شؤون اللاجئين، والمجلس النرويجي للنازحين، ومنظمة الإغاثة الدولية، مؤكدًا أن هذه الكيانات تعمل تحت عباءة العمل الإنساني بينما تسعى لتحقيق أهداف خفية.

???? سؤال مفتوح للمفوضية: لماذا طرابلس؟
العبدلي وجّه انتقادًا مباشرًا إلى المفوضية السامية لشؤون اللاجئين، متسائلًا عن سر تمركزها في العاصمة طرابلس، بدلًا من العمل في المناطق الحدودية أو الجنوبية حيث يبدأ مسار اللجوء الحقيقي. وقال: “إذا كانت المفوضية جادة فعلًا في تقديم المساعدة، فلماذا لا تفتح مكاتبها حيث يدخل اللاجئون؟ أم أن وجودها في طرابلس يخدم أجندة مختلفة؟”

وأكد أن المهاجرين غير الشرعيين يتجهون مباشرة نحو العاصمة طمعًا في التسجيل لدى المفوضية، مما يثير كثيرًا من الشكوك حول دورها الفعلي.

???? الأمن الداخلي خط الدفاع الأول ????️
وأشاد العبدلي بجهاز الأمن الداخلي، واصفًا إياه بـ”الجدار الصلب” الذي أثبت قدرته على حماية البلاد من التهديدات الخارجية. كما دعا كل الليبيين إلى دعم هذا الجهاز الوطني في مهمته، محذرًا في الوقت ذاته من محاولات دولية تهدف إلى إعادة فتح المنظمات المغلقة والضغط على ليبيا سياسيًا.

وختم بالقول: “حماية السيادة الليبية فوق كل اعتبار، ولا يجب الخضوع لأي ابتزاز خارجي مهما كانت الضغوط”.

مقالات مشابهة

  • طرق دمج النباتات الصناعية في التصميم الداخلي
  • “حماس والقوى الوطنية ” تدعوان للمشاركة الواسعة في المسيرات و الإضراب الشامل للمطالبة بوقف حرب الابادة في غزة
  • راجع درجات الحضور والغياب| ماذا حدث في جولة وزير التعليم بالمدارس اليوم؟
  • قائد الجيش: نكافح التهريب ونحمي السيادة رغم الصعوبات
  • قرار جديد من وزير الداخلية يخصّ الانتخابات البلدية.. ماذا فيه؟
  • «حزب صوت الشعب» يردّ بشكل حازم على الانتقاد الأوروبي لـ«جهاز الأمن الداخلي»
  • الجيش الإسرائيلي يوسع "المنطقة الأمنية" في شمال قطاع غزة
  • اجتماع لقائد الجيش مع قادة الأجهزة الأمنية
  • وزير الدفاع استقبل اللواء لاوندوس: التنسيق بين الأجهزة الأمنية لتعزيز الأداء الأمني
  • العبدلي: الأمن الداخلي أحبط مخططات دولية لتفكيك ليبيا من الداخل