أداء Copilot+ يتفوق بخمس مرات على أجهزة الحواسب بعمر 5 سنوات
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
مقالات مشابهة الإمارات تطلق حل ذكاء اصطناعي لطاقة المستقبل.. الأول من نوعه عالميًا
47 دقيقة مضت
نماذج كاميرا Snapdragon 8 Elite لهاتف Nubia Z70 Ultra تظهر على الإنترنتساعة واحدة مضت
Johnny Smith The Dead Area Wikipediaساعتين مضت
خلال فعالية في الإمارات.. رؤساء 80 شركة يطالبون بزيادة استثمارات الطاقةساعتين مضت
Пинко Казино проход Онлайн Играть в Официальном Сайте Pinco Casino Россиساعتين مضت
أجهزة أندرويد جديدة قريبًا على متجر Google Playساعتين مضت
توفر أجهزة Microsoft Copilot+ العديد من ميزات الذكاء الاصطناعي، مثل Recall وCocreator وغيرها.
وتؤكد مايكروسوفت أن أجهزة Copilot+ هي الأسرع والأذكى ضمن أجهزة Windows حتى الآن. ولإثبات ذلك، قدمت الشركة مقارنة بين أداء أجهزة Copilot+ وأجهزة Windows الشائعة التي تم إصدارها قبل 5 سنوات، وركزت المقارنة على الأداء وعمر البطارية.
تعتمد أجهزة Copilot+ المستخدمة في هذه الاختبارات على معالجات Snapdragon X Elite 12 وSnapdragon X Plus 10 الأساسية.
في اختبارات الأداء، استخدمت مايكروسوفت أداة Cinebench 2024 Multi-Core، حيث أظهرت النتائج أن أجهزة Copilot+ المزودة بمعالج Snapdragon تعمل أسرع بخمس مرات من أجهزة Windows القديمة الصادرة قبل 4 إلى 5 سنوات.
أما بالنسبة لعمر البطارية، فتتفوق أجهزة Copilot+ بشكل ملحوظ على الأجهزة القديمة. ففي تشغيل الفيديو المحلي، توفر أجهزة Copilot+ عمر بطارية أطول بمقدار 2.3 مرة. وقد أجري هذا الاختبار باستخدام نفس اتصال Wi-Fi ومستوى سطوع شاشة يبلغ 150 شمعة في المتر المربع.
عند تصفح الإنترنت، تقدم أجهزة Copilot+ بطارية أطول بثلاثة أضعاف مقارنةً بالنماذج الأقدم، مما يُظهر اهتمام مايكروسوفت بتحسين الأداء العام وليس فقط ميزات الذكاء الاصطناعي.
وعلى صعيد الميزات، من المتوقع أن تطلق الشركة أدوات ذكاء اصطناعي إضافية، مثل Recall وClick to Do، بحلول أوائل العام المقبل.
المصدر
Source link
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: أجهزة Copilot
إقرأ أيضاً:
الإمارات نموذج عالمي في تبني الذكاء الاصطناعي
تعد دولة الإمارات نموذجاً عالمياً رائداً في تبني وتطوير الذكاء الاصطناعي، إذ نجحت بفضل رؤية قيادتها الطموحة وبنيتها التحتية الرقمية المتقدمة في تطبيق هذه التكنولوجيا في مختلف القطاعات الحيوية، مثل التعليم، والصحة، والاقتصاد، وأصبحت أول دولة عربية تُنشئ وزارة مخصصة للذكاء الاصطناعي، كما أنها عملت على تعزيز الابتكار وتطوير الكفاءات الوطنية، ما جعلها مركزاً إقليمياً للتكنولوجيا المتقدمة، ومثالاً يُحتذى به في توظيف الذكاء الاصطناعي لبناء مستقبل مستدام ومزدهر.
أكد الدكتور أنس النجداوي، مدير جامعة أبوظبي في دبي ومستشار الأعمال الرقمية، أن دولة الإمارات تعد نموذجاً رائداً على المستوى العالمي في تبني وتطوير الذكاء الاصطناعي.
وأوضح أن الإمارات كانت من أوائل دول المنطقة التي وظفت الذكاء الاصطناعي في مختلف القطاعات، بما في ذلك التعليم، الصحة، الاقتصاد، الأمن، والبحث العلمي، كما أنها أول دولة عربية تُنشئ وزارة خاصة بالذكاء الاصطناعي.
وأشار الدكتور النجداوي، عبر 24، إلى أن الإمارات أطلقت استراتيجية طموحة للذكاء الاصطناعي 2031 بفضل توجيهات القيادة الرشيدة ورؤيتها المستقبلية. كما ساهمت البنية التحتية الرقمية المتقدمة، مثل تقنيات الجيل الخامس ومراكز البيانات الكبرى، في تعزيز الابتكار التكنولوجي. وأكد أن الدولة حرصت على عقد شراكات استراتيجية مع الشركات العالمية لتعزيز الاستثمار والبحث العلمي، مما جعلها مركزاً إقليمياً للذكاء الاصطناعي.
وقال: الجامعات تلعب دوراً محورياً في تأهيل الكوادر الوطنية بمهارات تقنية ومعرفية تمكنها من قيادة المستقبل الرقمي. وتميز الإمارات يكمن في تكامل الرؤية والاستثمار في الإنسان، ما يضعها في طليعة الدول التي تستخدم الذكاء الاصطناعي لتحقيق مستقبل مستدام ومزدهر.
من جهته، أوضح الدكتور حمد العضابي، نائب مدير جامعة أبوظبي للشؤون الإدارية والمالية، أن الإمارات تعمل على بناء اقتصاد رقمي قائم على المعرفة والتقنيات المتقدمة، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي، انطلاقاً من رؤية مستقبلية تهدف إلى تعزيز الابتكار وتحقيق التنمية المستدامة. وأكد أن الدولة تدرك أهمية الذكاء الاصطناعي كعنصر أساسي في الاقتصاد الرقمي الحديث وتسعى لتوظيفه لتحسين جودة الحياة وتعزيز مكانتها العالمية.
وأشار الدكتور العضابي إلى أن القيادة الإماراتية وضعت الذكاء الاصطناعي كأولوية وطنية، مع الاستثمار في البنية التحتية التقنية، مثل مراكز البيانات وشبكات الاتصال الحديثة. وأوضح أن الدولة عملت على بناء شراكات دولية لنقل المعرفة وتطوير الكفاءات الوطنية من خلال برامج تعليمية ومراكز أبحاث متخصصة. كما ساهمت البيئة الداعمة للابتكار وريادة الأعمال في جعل الإمارات مركزاً إقليمياً للشركات الناشئة في مجال التكنولوجيا المتقدمة.
وأكد أن دمج الذكاء الاصطناعي في مختلف القطاعات يسهم في تعزيز كفاءة الأداء وجودة الخدمات، ما يضع الإمارات في مقدمة الدول التي توظف التكنولوجيا لبناء مستقبل مستدام ومزدهر، ويعزز مكانتها العالمية في هذا المجال.