محمد الشرقي يلتقي منصور العور ويطلع على تطورات المنظومة التعليمية الذكية
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
التقى سمو الشيخ محمد بن حمد بن محمد الشرقي ولي عهد الفجيرة، في قصر الرميلة بالفجيرة، سعادة الدكتور منصور العور، رئيس جامعة حمدان بن محمد الذكية.
وأكد سموّه، خلال اللقاء، أهمية تطبيق التكنولوجيا الحديثة والذكاء الاصطناعي في منظومة التعليم، مشيرًا إلى حرص صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، على الاستثمار في التعليم والتقنيات المبتكرة التي تسهم في رفع جودة قطاع التعليم، ودعم رؤية الإمارات التنموية وتعزيز تنافسيتها في هذا المجال.
وتناول اللقاء جهود الجامعة في تعزيز جودة التعليم الذكي، وتفعيل التعاون مع مختلف المؤسسات التعليمية العالمية الرائدة في هذا المجال، إضافةً إلى تشكيل منظومة تعليمية قائمة على الابتكار والتكنولوجيا الحديثة، كما تم استعراض البرامج والمبادرات التي تسعى الجامعة من خلالها إلى تزويد الطلاب بالمهارات اللازمة للتفوق في عصر الرقمنة.
من جانبه، عبّر سعادة الدكتور منصور العور، رئيس جامعة حمدان بن محمد الذكية، عن سعادته بهذا اللقاء، مشيدًا بجهود حكومة الفجيرة في دعم القطاعين التعليمي والتكنولوجي من خلال المبادرات التي تتبناها الإمارة، لتحقيق أهدافها المستقبلية المنشودة.
حضر اللقاء، سعادة الدكتور أحمد حمدان الزيودي مدير مكتب سمو ولي عهد الفجيرة.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: بن محمد
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يلتقي منسقية الجاليات الأفريقية باليمن
واستمع وزير الخارجية والمغتربين خلال اللقاء من منسقية الجاليات الأفريقية إلى شرح عن المشاكل التي تواجه أبناء الجاليات في اليمن.
وفي اللقاء أكد الوزير عامر، أن الأشقاء من الجاليات الأفريقية في اليمن، ضيوف في بلدهم الثاني اليمن، مشيداً بالعمق التاريخي والأواصر الاجتماعية اليمنية ـ الأفريقية.
وطلب من قادة منسقية اللاجئين رفع تقارير تفصيلية، ليتم التوجيه العاجل بحل الإشكاليات العالقة.
بدورهم أعرب أعضاء منسقية الجاليات الأفريقية عن تقديرهم للقيادة والشعب اليمني على استضافتهم، بالرغم من الوضع الاستثنائي الصعب الذي يشهده اليمن.
وأعربوا عن أسفهم لتنصل المنظمات الدولية العاملة في مجال اللجوء والهجرة لمسؤوليتها تجاه شريحة من أبناء الجاليات الأفريقية، وبالأخص من طالبي اللجوء واللاجئين والمطالبة بأهمية العمل على إعادة تفعيل برامج الإعادة الطوعية وكذا التوطين في بلد ثالث.