أعلنت "دبي لصناعات الطيران المحدودة"، اليوم الاثنين، توقيع اتفاقيات تأجير لأربع طائرات جديدة من طراز بوينج 8-737 مع شركة "هاينان إيرلاينز"، ومن المقرر تسليم الطائرات خلال الربع الرابع من عام 2025 والربع الأول من 2026.

وقال فيروز تارابور، الرئيس التنفيذي لشركة دبي لصناعات الطيران، إن "توقيع هذه الاتفاقيات مع هاينان إيرلاينز ستعزز شراكتنا وعلاقاتنا المتينة التي تمتد لسنوات عدة، وإذ نقدّر ثقة الشركة بدبي لصناعات الطيرانP فإننا نؤكد التزامنا بمواصلة تلبية الاحتياجات المتطورة لأسطولها، وأن انضمام الطائرات الجديدة سيدعم نمو شركة هاينان إيرلاينز وأهدافها التشغيلية".


وأضاف: "نتطلع إلى رؤية التأثير الإيجابي الذي ستحققه هذه الطائرات على أسطولهم الذي يشهد توسعاً مستمراً، كما نتطلع إلى المزيد من التعاون مع الشركة خلال السنوات المقبلة ".
من جهته، قال يوتشاوجيه الرئيس التنفيذي لشركة هاينان إيرلاينز، إن "انضمام طائرات بوينج الجديدة إلى أسطولنا هو استثمار في نمو الشركة، وشهادة على الشراكة القوية التي بنيناها خلال السنوات الماضية، وتأتي إضافة الطائرات الجديدة لتساهم بشكل كبير في جهودنا لتحديث أسطولنا تماشياً مع سعينا إلى تقليل متوسط عمر طائراتنا".
وتابع: "نحن لا نعمل فقط على تعزيز كفاءتنا التشغيلية بل أيضاً تحسين استهلاك الوقود وخفض تكاليف الصيانة، وهي عوامل حاسمة في ظل التنافسية التي تشهدها سوق الطيران اليوم".
وتمتلك دبي لصناعات الطيران حالياً وتدير وتلتزم بامتلاك ما مجموعه 500 طائرة، بما في ذلك 215 طائرة من بوينج، مع خطط لتوسيع أسطولها بشكل أكبر لتلبية الطلب المتزايد في السوق.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية دبي لصناعات الطيران الإمارات دبي دبی لصناعات الطیران

إقرأ أيضاً:

قطعة غامضة ترصدها الأقمار الصناعية في الصين.. ماذا نعلم للآن؟

(CNN)-- يبدو أن الصين قامت ببناء حاملة طائرات جديدة غير عادية، الأمر الذي أثار اهتمام الخبراء بقطعة بحرية يحتمل أن تكون الأولى من نوعها والتي يمكن أن تزيد من قوة الصين البحرية سريعة التوسع.

تُظهر صور الأقمار الصناعية التي تم التقاطها في 23 أكتوبر 2024، فئة جديدة محتملة لحاملة طائرات صينية في حوض بناء السفن في الطرف الجنوبي الشرقي من البلاد. Credit: Planet Labs PBC

وتُظهر صور الأقمار الصناعية من Planet Labs سفينة ذات سطح مسطح كبير ومفتوح قيد الإنشاء في حوض بناء السفن في قوانغتشو الدولي في جزيرة لونغ شيو، في مقاطعة قوانغدونغ الجنوبية.

وقال قائد الغواصات السابق بالبحرية الأمريكية والآن زميل في مركز الأمن الأمريكي الجديد، توماس شوغارت إن حاملة الطائرات الجديدة المحتملة "ذات شكل وحجم غير عاديين إلى حد ما - أصغر بكثير من حاملات الطائرات البحرية الصينية السابقة".

Credit: Planet Labs PBC

وأضاف شوغارت أن السفينة أصغر حتى من السفن الهجومية البرمائية من طراز 075 التي تستخدمها البحرية الصينية، مما يشير إلى أن الصين ربما تقوم ببناء أول "حاملة طائرات" مدنية ظاهريًا في العالم كسفينة أبحاث أوقيانوغرافية من نوع ما.

تم الإبلاغ عن وجود السفينة الجديدة لأول مرة بواسطة The War Zone.

وتوجهت حاملة الطائرات الصينية، فوجيان، وهي أكبر وأحدث وأقوى حاملة طائرات في الصين حتى الآن إلى البحر لإجراء تجاربها الأولى في وقت سابق من هذا العام، حيث يقول الخبراء إنها يمكن أن تنضم إلى أسطول البحرية لجيش التحرير الشعبي بحلول عام 2026.

إن الحاملة التي يبلغ وزنها 80 ألف طن تتفوق على حاملتي الطائرات النشطتين، شاندونغ، التي يبلغ وزنها 66 ألف طن، ولياونينغ التي يبلغ وزنها 60 ألف طن، مما يضعها في رابطة الناقلات الفائقة، فقط البحرية الأمريكية هي التي تشغل حاملات طائرات أكبر من فوجيان.

الصينأقمار صناعيةالجيش الصينيسفنغرائبنشر السبت، 02 نوفمبر / تشرين الثاني 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.

مقالات مشابهة

  • شرق أوسط بِلا حاملات طائرات أمريكية
  • شركة تعرض أسلحة لإسقاط طائرات الدرون العسكرية في معرض الطيران الدولي بمراكش
  • في أول تدريب مزدوج.. الصين تستعرض قوة بحرية ضاربة
  • بولندا تردّ على طلب كييف الحصول على طائرات مقاتلة
  • واشنطن تسحب حاملة طائرات من الشرق الأوسط وترسل تعزيزات عسكرية
  • إسرائيل تعلن اعترض ثلاث طائرات مسيرات فوق البحر الأحمر
  • لتهديدات الحوثيين.. البنتاغون يعزز الوجود الأميركي في الشرق الأوسط بالقاذفات والطائرات المقاتلة والسفن الحربية
  • مسؤولان أمريكيان: إسرائيل تتعرض يوميا لهجمات بطائرات مسيرة من العراق
  • قطعة غامضة ترصدها الأقمار الصناعية في الصين.. ماذا نعلم للآن؟