هاريس تختتم حملتها في ميشيغان بتعهد على إنهاء حرب غزة
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
قالت وسائل إعلام أمريكية اليوم الإثنين، إن نائبة الرئيس الأمريكي ومرشحة الحزب الديمقراطي كامالا هاريس اختتمت آخر تجمع انتخابي لها في ولاية ميشيغان بتعهد على إنهاء حرب غزة.
وقالت هاريس أمام جموع أنصارها في ميشيغان، قبل يوم من الانتخابات الرئاسة، "أتعهد بإنهاء الحرب في غزة إذا تم انتخابي رئيسة للولايات المتحدة"، وفق ما ذكرته صحيفة "وول ستريت جورنال".
Pro-Palestine protester during Kamala Harris appeal to Arab-American voters in Michigan opening her speech in East Lansing Michigan State University ... pic.twitter.com/mOIJeC2lv9
— Howard Mortman (@HowardMortman) November 4, 2024وأشارت هاريس إلى أن زعماء أمريكيين من أصل عربي انضموا إليها في الحدث الذي أقيم في حرم جامعة ولاية ميشيغان أمس الأحد.
وقالت نائبة الرئيس، إنني إذا انتخبت رئيسة، "سأفعل كل ما في وسعي لإنهاء الحرب، وإعادة الرهائن إلى إسرائيل، وإنهاء المعاناة في غزة".
The kids at Michigan State doing the wave as they wait for Kamala Harris here in East Lansing pic.twitter.com/6dRvQm4I60
— Maeve Reston (@MaeveReston) November 3, 2024وقالت هاريس، إنها ستسعى أيضاً إلى ضمان أمن إسرائيل، وتمكين الشعب الفلسطيني "من حقه في الكرامة والأمن وتقرير المصير".
وتعد ميشيغان موطناً لمجتمع عربي أمريكي وفلسطيني كبير، وقد لعبت الحرب في غزة دوراً بارزاً في سياسة الولاية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية هاريس ميشيغان غزة غزة وإسرائيل كامالا هاريس ميشيغان
إقرأ أيضاً:
أول زعيم عربي يصل سوريا بعد سقوط الأسد
يزور أمير دولة قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، دمشق غدا الخميس، كأول زعيم عربي يصل سوريا.
وأكدت رئاسة الجمهورية السورية، أن قائد الإدارة الجديدة أحمد الشرع سيلتقي غدا الخميس بأمير قطر.
وفي 16 كانون الثاني/ يناير الحالي، التقى رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري، الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، الشرع، في العاصمة السورية دمشق.
وقال بن عبد الرحمن إن بلاده تبذل جهودا في سبيل رفع العقوبات عن سوريا من اليوم الأول لسقوط نظام بشار الأسد.
وأضاف ابن عبد الرحمن، أن بلاده ترفض "إجراء إسرائيل الأرعن بالتوغل في المنطقة العازلة في سوريا".
وتابع: "تحدثنا مع قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع، وأكدنا ضرورة الانسحاب الإسرائيلي، وألا يشكل التوغل واقعا جديدا".
وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي احتلال المنطقة السورية العازلة في هضبة الجولان، منتهكا اتفاق فصل القوات لعام 1974، وذلك بعد أن أطاحت فصائل سورية، في 8 كانون الأول/ ديسمبر الماضي، بنظام بشار الأسد (2000-2024).
وحول العقوبات المفروضة على سوريا، ذكر ابن عبد الرحمن، أنها كانت مفروضة على نظام الأسد وليست منطقية الآن، ولا يتوقع من الإدارة الجديدة معالجة المخاوف الدولية والعمل لشعبها في ظل العقوبات معا.
كما أكد أن قطر تبذل جهودا في سبيل رفع العقوبات منذ اليوم الأول لسقوط النظام، معتبرا أن تصريحات الشرع للأقليات في سوريا "مبشرة بالخير".
وأردف بأن الإدارة السورية الجديدة تسعى إلى الحفاظ على النسيج المجتمعي المتنوع.
وقال ابن عبد الرحمن: "نريد رؤية سوريا دولة مواطنة، تقوم على الكفاءة لا الطائفية، وواثقون من وعي الشعب السوري تجاه وحدة أراضيه". وقبل ذلك، أعادت الدوحة فتح سفارتها في دمشق، ورفعت عليها العلم القطري، بعد إغلاقها في تموز/ يوليو 2011.
وأوائل الشهر الحالي، استضافت الدوحة وزير الخارجية السوري، أسعد الشيباني