#سواليف

قالت وزارة الصحة اللبنانية إن 4 أشخاص قتلوا بغارة إسرائيلية استهدفت بلدة بالبقاع شرقي البلاد، وأعلن #حزب_الله أنه قصف وحدة مراقبة جوية و4 #مستوطنات شمالي #إسرائيل، بينما أعلن الجيش الإسرائيلي اغتيال قائد ميداني في الحزب واعتراض مسيّرات.

وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية -اليوم الاثنين- مقتل 4 أشخاص وإصابة 3 آخرين بجروح إثر غارة إسرائيلية استهدفت بلدة مشغرة بقضاء البقاع الغربي في محافظة البقاع شرقي البلاد.

وقال مراسل الجزيرة إن الطيران الحربي الإسرائيلي شن غارات صباح اليوم الاثنين على بلدتي صديقين وزوطر الشرقية في جنوب لبنان.

مقالات ذات صلة قصف عنيف شمال غزة وحصيلة العدوان 1800 شهيد خلال شهر 2024/11/04

وشن الجيش الإسرائيلي #غارات على بلدتي القليلة وعين بعال، ومحيط بلدات ياطر ورشكنانيه وجبشيت في جنوب البلاد أيضا.


اعتراض 4 مسيّرات

في غضون ذلك، أفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي برصد إطلاق ما لا يقل عن 25 صاروخا من لبنان باتجاه #الجليل الأعلى.

وأعلن الجيش الإسرائيلي -اليوم الاثنين- اعتراض 4 طائرات مسيّرة انطلقت من لبنان والشرق باتجاه مرتفعات الجولان السورية المحتلة وشمال إسرائيل، تزامنا مع انطلاق صفارات الإنذار.

وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي إن سلاح الجو اعترض هدفا جويا مشبوها عبر من الشرق تسبب في تفعيل الإنذار في جنوب الجولان. كذلك قال إنه اعترض هدفا مشبوها آخر كان في طريقه نحو الأراضي الإسرائيلية وأطلق من الشرق.

وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إنه تم اعتراض 4 مسيرات أطلقت من لبنان والشرق باتجاه شمال إسرائيل خلال نصف ساعة.

كما أفادت الجبهة الداخلية الإسرائيلية بإطلاق صفارات الإنذار بشكل متواصل في جنوب الجولان بعد رصد تسلل مسيرة.

وقالت الجبهة الداخلية الإسرائيلية إنه تم تفعيل صفارات الإنذار في روش بينا وبلدات في الجليل الأعلى عقب رصد إطلاق صواريخ.

من جهتها، أفادت مراسلة الجزيرة بإطلاق صواريخ من جنوب لبنان باتجاه مواقع إسرائيلية في الجليل.

كما أكدت انفجار صواريخ اعتراضية في أجواء قرى حدودية من جنوب لبنان.

الحزب يقصف مواقع عسكرية

من جانبه، أعلن حزب الله -اليوم الاثنين- أنه استهدف مدينة صفد المحتلة بصلية صاروخية كبيرة.

وقال الحزب إنه قصف بدفعات صواريخ وحدة مراقبة جوية و4 مستوطنات شمالي إسرائيل.

كذلك قال -في سلسلة بيانات عبر منصة تلغرام- إن مقاتليه قصفوا وحدة المراقبة الجوية بقاعدة ميرون برشقة صاروخية.

واستهدفوا بدفعات من الصواريخ مستوطنات شاعل وحتسور ودلتون وإييليت هشاحر، بعد إنذار وجهه الحزب لإخلاء مستوطنات شمال إسرائيل.

وبعد اشتباكات مع فصائل في لبنان -بينها حزب الله- بدأت عقب شن إسرائيل حرب إبادة جماعية على قطاع غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 أسفرت عن استشهاد وإصابة أكثر من 145 ألف فلسطيني، وسّعت إسرائيل منذ 23 سبتمبر/أيلول الماضي نطاق الإبادة لتشمل معظم مناطق لبنان بما فيها العاصمة بيروت، عبر غارات جوية، كما بدأت غزوا بريا لجنوبه.

ويوميا يرد حزب الله بإطلاق صواريخ وطائرات مسيّرة وقذائف مدفعية تستهدف مواقع عسكرية ومقارّ استخبارية وتجمعات لعسكريين ومستوطنات. وبينما تعلن إسرائيل جانبا من خسائرها البشرية والمادية، تفرض الرقابة العسكرية لديها تعتيما صارما على معظم الخسائر، حسب مراقبين.

وخلف التصعيد الإسرائيلي في لبنان 2897 قتيلا و13 ألفا و150 جريحا، بينهم عدد كبير من النساء والأطفال، مع نزوح نحو 1.4 مليون شخص، معظمهم منذ بدء العمليات الموسعة، وفق البيانات اللبنانية.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف حزب الله مستوطنات إسرائيل غارات الجليل الجیش الإسرائیلی الیوم الاثنین حزب الله اعتراض 4 فی جنوب

إقرأ أيضاً:

FT: إسرائيل ترسخ عقيدة عسكرية شديدة العدوانية وتمزق الحدود المعترف بها دوليا

تواصل "إسرائيل" الاستيلاء على الأراضي وتسوية القرى بالأرض لبناء مناطق عازلة، بينما تضرب جيرانها بشكل روتيني بعد أن هزّها هجوم 7 تشرين الأول/ أكتوبر.

فعلى ارتفاع يزيد عن 2000 متر فوق البحر الأبيض المتوسط، يمكن لجندي إسرائيلي أن يحدق من قمة جبل الشيخ إلى الوادي أسفله، المكتظّ الآن بآلاف الجنود، وما لا يقل عن تسعة مواقع استيطانية جديدة، وطرق وصول ممهّدة، وخنادق حُفرت حديثا.

ويلقي الجندي نظرة على بعض مئات الكيلومترات المربعة التي استولت عليها من سوريا في أوائل كانون الأول/ ديسمبر، بعد هجوم شنه الثوار أطاح بنظام بشار الأسد.



وتتكرر مشاهد مماثلة، حيث تتمركز قواتها في مواقع محصنة داخل لبنان، و"تُطهّر" مساحات واسعة من الأراضي في غزة، وتُدمّر منازل في مخيمات اللاجئين في الضفة الغربية المحتلة.

وقال مسؤول عسكري إسرائيلي من أعلى الجبل: "إنه عالم جديد"، مضيفا أن فرقة كاملة كانت في مرتفعات الجولان المحتلة "تقدمت إلى سوريا".

ويجسد هذا عقيدة عسكرية إسرائيلية جديدة شديدة العدوانية تعيد تشكيل الشرق الأوسط بعد هجوم حماس المدمر في 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 من غزة واندلاع الحرب الإقليمية، بحسب تقرير لصحيفة "فايننشال تايمز".

فلم تعد "إسرائيل" تكتفي بالجدران الحدودية وأنظمة الإنذار المبكر، بل تستولي على أراضي جيرانها، وتبني مناطق عازلة، وتقصف التهديدات المتصورة حتى بيروت ودمشق في استعراضات ضخمة للقوة.

إنها رؤية يقول مسؤولون إسرائيليون إنها وُلدت من صدمة ودروس 7 تشرين الأول/ أكتوبر، حيث خلص تحقيق أجراه الجيش الإسرائيلي هذا العام إلى أن "المفهوم الاستراتيجي الخاطئ" وراء الهجوم كان يسمح لحماس بتعزيز قبضتها على غزة.

وجادل مسؤول عسكري إسرائيلي كبير، طلب عدم الكشف عن هويته، كغيره من المسؤولين الذين تمت مقابلتهم، قائلا: "لا يمكنك السماح لجيش إرهابي بالبناء على عتبة بابك".

وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الشهر الماضي إن إسرائيل تُغيّر وجه الشرق الأوسط".

في هذه الأثناء، تُمزّق "إسرائيل" الحدود المعترف بها دوليا، وتنتهك سيادة جيرانها، وتُصعّد التوترات وتُفاقم خطر الصراع، كما يقول المنتقدون في الداخل والخارج.

وأثار هجوم "إسرائيل" المتجدد على غزة، إلى جانب توسعها في سوريا ولبنان والضفة الغربية، انتقادات من جميع أنحاء المنطقة.

وقال قادة لبنان إنه "لا سلام" و"لا استقرار دائم" إذا لم ينسحب الجيش الإسرائيلي من البلاد، بينما انتقدت الحكومة السورية الجديدة "العدوان الإسرائيلي المستمر... في انتهاك صارخ للسيادة الوطنية والقانون الدولي".

وقالت باربرا ليف، الدبلوماسية الأمريكية السابقة في إدارة بايدن، إن تصرف "إسرائيل" في سوريا "يُخاطر بإثارة نوع من التحريض والعداء لم يكن موجودا".

في الأسابيع الأخيرة، تعرضت قوات الجيش الإسرائيلي في المنطقة الأمنية السورية لإطلاق نار في مناسبتين منفصلتين، حيث حذر بعض المحللين من احتمال اندلاع تمرد في ظل محاولة النظام الجديد في دمشق إخضاع الدولة المجزأة لسيطرته.

وقالت ليف: "هناك طرق عديدة لضمان الأمن، وهناك قنوات عديدة" إلى جانب القوة العسكرية، في إشارة إلى الحاجة إلى قنوات خلفية بين "إسرائيل" وسوريا.

منذ استيلائها على مرتفعات الجولان خلال حرب عام 1967 مع سوريا، اعتبرت "إسرائيل" هذه المنطقة المرتفعة - التي يُعد جبل الشيخ جزءا منها - منطقة عازلة استراتيجية وقائية.

ولكن بعد أن استولى الثوار بقيادة أحمد الشرع على دمشق في كانون الأول/ ديسمبر بعد 13 عاما من الحرب الأهلية، اتخذت "إسرائيل" إجراءات استباقية، وشنت موجات من الغارات الجوية التي دمرت الأصول العسكرية السورية ومنعت وقوعها في أيدي معادية محتملة.

كما أرسل الجيش الإسرائيلي قوات برية للسيطرة على المنطقة منزوعة السلاح التي تبلغ مساحتها 235 كيلومترا مربعا والتي تراقبها الأمم المتحدة، قائلا إنها ستبقى "لفترة زمنية غير محدودة"، بينما شن أيضا غارات في عمق سوريا.

بل ذهب نتنياهو إلى حد إعلانه أن 50 كيلومترا أخرى في جنوب سوريا، تمتد تقريبا حتى دمشق، يجب أن تكون جزءا من "منطقة نفوذ" منزوعة السلاح.

ضربت الطائرات الإسرائيلية هذا الشهر عددا من القواعد الجوية السورية أبعد من ذلك بسبب مخاوف من إمكانية استخدامها من قبل القوات التركية.

في لبنان، ضرب الجيش الإسرائيلي أهدافا لحزب الله بشكل شبه يومي على الرغم من وقف إطلاق النار الذي توسطت فيه الولايات المتحدة في تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي والذي أنهى حربا استمرت عاما بينهما.

كما احتفظت "إسرائيل" بما لا يقل عن خمسة مواقع "استراتيجية" داخل جنوب لبنان، حيث بنت مواقع على أرض مرتفعة عبر الحدود من التجمعات السكنية الإسرائيلية.

في زيارة حديثة للحدود الشمالية لـ"إسرائيل"، شاهدت صحيفة "فاينانشيال تايمز" موقعا داخل لبنان، تديره سرية من جنود الاحتياط المظليين على تلة بالقرب من قرية المطلة الإسرائيلية.



وجادل مسؤول إسرائيلي محلي بأن هذه المواقع الاستيطانية حيوية لضمان عودة السكان النازحين من الحرب بين "إسرائيل" وحزب الله إلى ديارهم. وأضاف المسؤول، معبرا عن وجهة نظر سائدة على نطاق واسع بين الجمهور الإسرائيلي: "يجب على الجيش الإسرائيلي البقاء في [لبنان] والاستمرار في عدوانيته".

وفي مكان قريب، كانت قريتا كفركلا والخيام الشيعيتان اللبنانيتان، اللتان قال مسؤولون إن لحزب الله وجودا عسكريا فيهما، في حالة دمار.

وقال وزير الجيش الإسرائيلي إسرائيل كاتس في جولة بالمنطقة الشهر الماضي: "هكذا يبدو النصر. الجيش الإسرائيلي هنا، والمجتمعات المحلية في الأسفل محمية ونشطة. والقرى [اللبنانية] على الجانب الآخر تُسحق".

وكان المشهد يذكرنا بتكتيكات الأرض المحروقة التي اتبعتها "إسرائيل" ضد المسلحين الفلسطينيين. في الضفة الغربية، تُقدّر الأمم المتحدة نزوح نحو 40 ألف فلسطيني منذ أن شنّت "إسرائيل" في كانون الثاني/ يناير هجوما واسعا على مسلحين في مخيم جنين للاجئين، ثم توسّعت لاحقا لتشمل مناطق أخرى مجاورة.

أُخلي مخيم جنين بالكامل تقريبا من سكانه، حيث دُمّرت أجزاء كبيرة منه - بما في ذلك الطرق الرئيسية والمدارس والمساجد وعشرات المباني.

أقام الجيش الإسرائيلي مواقع استيطانية داخل جنين، وكذلك في مخيمي طولكرم ونور شمس - الخاضعين اسميا للسلطة الفلسطينية - تتألف من عدة كتائب لتطهير المناطق وإنشاء ممرات للعمليات المستقبلية.

ويقول المسؤولون الإسرائيليون إن القوات ستبقى في مكانها إلى أجل غير مسمى، مع عدم السماح للسكان الفلسطينيين بالعودة قبل نهاية العام.

يُمثّل هذا تحوّلا في استراتيجية "إسرائيل"، التي شنّت لعقدين من الزمن غارات على المناطق الخاضعة لسيطرة السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية، لكنها امتنعت عن الحفاظ على وجود طويل الأمد.

يُصرّ الجيش الإسرائيلي على أن المواقع الاستيطانية الجديدة التي أُنشئت في سوريا ولبنان ومخيمات الضفة الغربية "مؤقتة"، ويمكن إزالتها في غضون أيام.

مع ذلك، من شبه المؤكد أن ما سيحدث في غزة سيكون مختلفا. منذ بداية الحرب، أوضح مسؤولون إسرائيليون كبار عزمهم على بناء منطقة عازلة بطول كيلومتر واحد داخل القطاع لضمان عدم وقوع هجوم آخر على غرار هجوم 7 تشرين الأول/ أكتوبر.

بعد أكثر من 18 شهرا من الحرب، تحولت أجزاء كاملة من القطاع الفلسطيني إلى أنقاض. قال جندي احتياط إسرائيلي في جنوب غزة: "يبدو الأمر وكأنه كوكب المريخ. إذا كان هناك مبنى قائم، فهذا يعني على الأرجح أننا نستخدمه".

ومع ذلك، يبدو أن خطة "إسرائيل" لم تنتهِ بعد، حيث زاد الجيش الإسرائيلي من قبضته على القطاع منذ استئناف هجومه الشهر الماضي بعد وقف إطلاق نار دام ثمانية أسابيع.

وهدد كاتس، الشهر الماضي، بتوسيع هذه "المناطق الأمنية" الحدودية وإخضاع المزيد من غزة "للسيطرة الإسرائيلية الدائمة" إذا لم تستسلم حماس وتُطلق سراح الرهائن الإسرائيليين الذين لا تزال تحتجزهم.

لم يُخفِ نتنياهو قط رغبته في الحفاظ على "السيطرة الأمنية الشاملة" على القطاع. كما تبنى بحماس اقتراح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بطرد سكان غزة وتحويل القطاع إلى "ريفييرا الشرق الأوسط".

صرح إيهود يعاري، الزميل البارز في معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، بأن دعم ترامب ساهم في ضمان أن يكون الضغط الدولي على "إسرائيل" للانسحاب من الأراضي التي استولت عليها قابلا للإدارة، وأن "إسرائيل" ستواصل هذه الاستراتيجية العدوانية الجديدة.

وقال: "هذا ما سيبدو عليه 'اليوم التالي' [ما بعد الحرب]" على مختلف الجبهات.

ورغم أن الانتقادات الداخلية لعقيدة الحكومة الأمنية الجديدة كانت شبه معدومة، إلا أن أحد الاستثناءات كان إسرائيل زيف، وهو لواء متقاعد في الجيش الإسرائيلي، الذي كتب في وسائل الإعلام الإسرائيلية الأسبوع الماضي أن الحكومة "مغرمة سياسيا بفكرة الاستيلاء على" الأراضي.



كتب أن الوجود الإسرائيلي "غير الضروري" في سوريا، في "أرض ليست لنا"، سيأتي بنتائج عكسية، تماما كما حدث مع احتلال إسرائيل لـ"منطقة أمنية" في لبنان لمدة عقدين من الزمن من عام ١٩٨٢ إلى عام ٢٠٠٠، والذي ساهم في نشوء تمرد حزب الله وأسفر عن مقتل أكثر من ألف جندي إسرائيلي.

يختلف المسؤولون الإسرائيليون الحاليون مع هذا الرأي، معتبرين أن مقاومة وجود الجيش الإسرائيلي في هذه المناطق دليلٌ بحد ذاته على ضرورة البقاء. وقال المسؤول العسكري على قمة جبل الشيخ: "ليست كل سوريا تحبنا. هذا يعزز فقط سبب وجودنا هناك".

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي يعلن استهداف بنى تحتية لحزب الله
  • الجيش الإسرائيليّ: استهدفنا عنصراً من قوّة الرضوان
  • الجيش ينفّذ مناورة عسكرية مقابل مرفأ طرابلس
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يقصف حزب الله في جنوب لبنان
  • FT: إسرائيل ترسخ عقيدة عسكرية شديدة العدوانية وتمزق الحدود المعترف بها دوليا
  • الأمم المتحدة: إسرائيل قتلت 71 مدنيا منذ وقف إطلاق النار في لبنان
  • إسرائيل تتحدث عن اغتيال قيادي بحزب الله بقصف سيارة بجنوب لبنان
  • إسرائيل تعلن قتلها مسؤولا ميدانيا بـ"حزب الله" بغارة جنوب لبنان
  • الجيش الإسرائيلي يقصف مستشفى «المعمداني» في غزة
  • إسرائيل تعلن اعتراض صاروخ أُطلق من غزة