بو حبيب الى نيويورك لمناقشة الصيغة الجديدة للتمديد لليونيفيل
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
يفترض ان يغادر وزير الخارجية عبد الله بو حبيب الى نيويورك في 22 آب الحالي لمناقشة الصيغة الجديدة للتمديد لقوات الطواريء الدولية في الجنوب،التي يرفضها لبنان.
وكان وزير الدفاع الوطني موريس سليم التقى رئيس بعثة اليونيفيل وقائدها العام اللواء أرولدو لازارو بحضور منسق الحكومة لدى قوات اليونيفيل العميد منير شحاده، وجرى البحث في عمل القوة الدولية في الجنوب بالتنسيق والتعاون مع الجيش اللبناني.
وشدد الوزير سليم على تمسك لبنان بالقرارات الدولية لا سيما منها القرار 1701، مشيراً الى أهمية الحفاظ على الاستقرار في الجنوب في ظل التعاون الوثيق بين الجيش والقوة الدولية العاملة في جنوب لبنان، وفي هذا الإطار تمنى وزير الدفاع أن يؤخذ بالإقتراح اللبناني لجهة التنسيق بين قوات اليونيفيل والحكومة في ما يتعلق بتحرك اليونيفيل في منطقة عملياتها.
وأطلع لازارو وزير الدفاع على اللقاءات التي يجريها مع فعاليات منطقة عمليات اليونيفيل لتعزيز العلاقات مع المسؤولين والسكان المحليين، مشددا «على أهمية التنيسق والتعاون مع الجيش اللبناني والنجاحات التي تحققت لخدمة أهداف مهمة اليونيفيل في الجنوب».
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: فی الجنوب
إقرأ أيضاً:
بدء الجلسة العامة لمجلس النواب لمناقشة مشروع قانون لجوء الأجانب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بدأت قبل قليل، الجلسة العامة لمجلس النواب، برئاسة المستشار الدكتور حنفي جبالي، لمناقشة مشروع قانون لجوء الأجانب المقدم من الحكومة.
وأكدت لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب، أن مصر انضمت إلى عدد من الاتفاقيات الدولية المتعلقة بتنظيم أوضاع اللاجئين، منها اتفاقية الأمم المتحدة الخاصة بوضع اللاجئين الموقعة في جنيف بتاريخ ١٩٥١/٧/٢٨، واتفاقية منظمة الوحدة الأفريقية التي تحكم الجوانب المختلفة المتعلقة بمشاكل اللاجئين في أفريقيا الموقعة في أديس أبابا بتاريخ ۱۹۹۹/۹/۱۰، وبروتوكول تعديل الاتفاقية الخاصة بوضع اللاجئين، وذلك بموجب قرارات رئيس الجمهورية أرقام ۳۳۱، ۳۳۲، ۳۳۳ لسنة (۱۹۸۰).
وأشار التقرير إلى أن الدستور في المادة (۹۱) نص على للدولة أن تمنح حق اللجوء السياسي لكل أجنبي اضطهد بسبب الدفاع عن مصالح الشعوب أو حقوق الإنسان أو السلام أو العدالة. وتسليم اللاجئين السياسيين محظور، وذلك كله وفقا للقانون.
ولفت التقرير إلى أنه في ضوء ما شهدته المنطقة من تفاقم بالأوضاع السياسية والأمنية والإنسانية في العديد من دول الجوار مما أدى إلى تنامي موجات عديدة من النزوح وزيادة التدفقات الوافدة إلى مصر، والتي شهدت ارتفاعًا حادًا في أعداد اللاجئين وملتمسي اللجوء المسجلين لدي مكتب المفوضية في مصر.