البيئة: دول العالم فى طريقها للتصديق على اتفاقية البلاستيك نهاية نوفمبر
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
قال ياسر عبدالله، رئيس جهاز تنظيم إدارة المخلفات التابع لوزارة البيئة، إن هناك توجيهات من وزيرة البيئة بضرورة التركيز أثناء إعداد الاستراتيجية الوطنية للاقتصاد الدائري على فكرة ربط الاقتصاد الدائري بالتنوع البيولوجي الذى يضم الحديث عن التلوث، وملف البلاستيك ،خاصة وأن دول العالم حاليا فى طريقها للتصديق على اتفاقية البلاستيك بنهاية الشهر الجاري.
وأضاف ياسر عبدالله، خلال لقائه مع الإعلامية رشا مجدي وعبيدة أمير ببرنامج «صباح البلد» المذاع عبر قناة صدى البلد: “لكي تكون الاستراتيجية قابلة للتطبيق؛ لابد من التركيز على قطاعات أخرى هامة كقطاع الصناعة، وقطاع المنسوجات، وقطاع المياه”.
وتابع رئيس جهاز تنظيم إدارة المخلفات التابع لوزارة البيئة،أنه تم التركيز على قطاع البترول وإعادة استخدام الكربون مرة أخرى، وقطاعات التشييد والبناء، والزراعة والغذاء، والسياحة وغيرها من القطاعات الهامة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزارة البيئة البيئة وزيرة البيئة الاقتصاد الدائرى التلوث
إقرأ أيضاً:
فلسطين حاضرة في فعاليات مهرجان وسط البلد للفنون المعاصرة بنسخته الـ12
يواصل مهرجان وسط البلد للفنون المعاصرة (دي-كاف) في نسخته الثانية عشرة، فعالياته، والتي انطلقت في 17 أكتوبر الماضي وتستمر حتى 10 نوفمبر، بعرض «من بين جميع الناس في جميع أنحاء العالم» لفرقة ستانز كافيه، من المملكة المتحدة، خلال الفترة من 6 وحتى 10 نوفمبر، بالهنجر بوسط البلد.
خلال العرض يقف فريق على المسرح ليزن بحرص كميات من الأرز، في رمزية واضحة للإحصاءات الإنسانية، ويعملون على ترتيب هذه الكميات ويصنفونها في أكوام تتشكل منها مساحة لتطور الأفكار تتمثل مع كل حبة من الأرز صورة فرد في العالم.
تفاصيل العرضالعرض يتكيف مع ما يحدث على المسرح من اقتراحات واستجابات الجمهور، وهو من إخراج جيمس ياركر، أداء جيمس ياركر، كريج ستيفنز، فريدة رجب، إسلام فؤاد، مي عبد اللطيف ومحمد أنور.
يذكر أن عرض «من بين جميع الناس في جميع أنحاء العالم» يتجول في دول مختلفة منذ عام 2003، وهذا هو العرض الأول له في العالم العربي ضمن فعاليات مهرجان (دي-كاف).
وفي ساحة ممر كوداك يقام معرض «معجم نازح: لغة النزوح» للفنانة الفلسطينية هالا عيد الناجي، ضمن برنامج الفنون البصرية والميديا الحديثة، خلال الفترة من 7 حتى 24 نوفمبر، بدعم من المتحف المحظور - متحف الريسان برام الله بالشراكة مع كلستر.
يقدم المعرض رحلة مثيرة من خلال اللغة التي تشكلت بنزوح الفلسطينيين من قطاع غزة، ويقدم مجموعة من المصطلحات والتعبيرات والكلمات العامية التي تعكس الحياة اليومية في رحلة النزوح، والمتجذرة في الثقافة الجمعية.
المعرض يروي لنا بصريا قصص هذه المصطلحات عبر شخصية «نازح» الذي ينخرط في سلسلة من التعبيرات البصرية الممزوجة بمعاني وقيم الثقافة الشعبية ويتحرك نازح عبر مساحات المدينة المختلفة مرتكزًا على ثلاثة رموز يتجاوز بها هذه الرحلة المجهولة من النزوح: حبل متين وفرع زيتون ويديه.
خريطة تفاعلية تعيد إنتاج مفهوم النزوحوفي قلب المعرض توجد خريطة تفاعلية تعيد إنتاج مفهوم النزوح، وتثير التفكير حول حكايات حية تتعقب الحياة والموت والأمل والأسى، وكل حكاية تقف شاهدة في مواجهة التاريخ.