«العاملين بالنيابات والمحاكم» تُطلق مبادرة «واجبنا» لتوفير خدمات بالتقسيط للأعضاء
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
أطلقت النقابة العامة للعاملين بالنيابات والمحاكم تحت رئاسة كريم عبدالباقي مبادرة «واجبنا»، في ضوء توجيهات القيادة السياسية بتخفيف عبء الأسعار عن المواطنين، حيث تستهدف المبادرة تحقيق 5 محاور رئيسية في ضوء الخدمات المقدمة للأعضاء.
محاور مبادرة واجبناوأوضحت النقابة في بيان، أنّ محاور المبادرة تشمل توفير لحوم طازجة للأعضاء بالتقسيط ودون فوائد على المبلغ المستحق لدى العضو، والتنسيق مع الأجهزة المعنية لإنشاء معرض دائم للسلع بأسعار مخفضة، ومتابعة تنفيذ برنامج الرعاية الصحية الشامل الذي أطلقته النقابة قبل شهرين ليشمل جميع أنحاء الجمهورية، وتقديم خدمة «سلف» للأعضاء للمساعدة في تدبير موارد مالية للأعضاء الذين يعانون من ظرف طارئ يتطلب دعما ماليا.
وتابع البيان، أنّ المبادرة تضمن تفعيل الندوات التثقيفية على مستوى اللجان النقابية وأن يكون رئيس اللجنة مسؤولا عن التنسيق مع النقابة لإعداد الندوات، وتكون النقابة مسؤولة عن تدبير المحاضرين والمحتوى المقرر تقديمة، استكمالا لجهود المبادرة الرئاسية «بداية جديدة لبناء الإنسان».
بداية جديدة لبناء الانسانوقال كريم عبدالباقي رئيس النقابة العامة: «أطلقنا مبادرة واجبنا بالتزامن مع جهود الدولة المبذولة لتفعيل إجراءات الحماية الاجتماعية، ومبادرة النقابة استمرار للدور الخدمي لمبادرة بداية جديدة لبناء الانسان، وسنهتم بتحقيق الـ5 محاور ليستفيد منها كل موظفين النيابات والمحاكم، وإعلان أعضاء النقابة بالمبادرة الجديدة وكيفية الاستفادة منها بالتنسيق بين النقابة العامة واللجان النقابية بالمحاكم»، مشيدًا بجهود اللجان الفترة الماضية لتعزيز علاقة الأعضاء بنقابتهم وتنظيمهم لحفلات تكريم أبناء العاملين بالنيابات والمحاكم بالشهادات الإعدادية والثانوية.
وأضاف أنّ المبادرة مستمرة حتى 2026 وجميع خدماتها سيتم تقديمها للأعضاء على مدار العام ودون توقف، ونسعى من خلالها إلى أن يكون الدور الخدمي صاحب النصيب الأكبر تماشيًا مع أعباء المعيشة وحتى تكون النقابة مكملة لحزمة قرارات الحماية الاجتماعية التي تنفذها الدولة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: النيابات والمحاكم بداية جديدة لبناء الانسان
إقرأ أيضاً:
Google تطلق "مبادرة فرص الذكاء الاصطناعي"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت Google عن إطلاق "مبادرة فرص الذكاء الاصطناعي"، التي تعد أكبر مبادرة من نوعها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بهدف توفير المهارات الأساسية في الذكاء الاصطناعي وتمويل الأبحاث ذات الصلة، وتوفير منتجات قائمة على الذكاء الاصطناعي تواكب التطور التقني.
يأتي هذا التوجه بدعم مالي من Google.org، الذراع الخيرية لـGoogle، الذي سيخصص 15 مليون دولار أمريكي حتى عام 2027 لدعم المبادرة وتوسيع نطاقها.
تسعى Google من خلال هذه المبادرة إلى تدريب 500,000 شخص من مختلف الشرائح، بما في ذلك الطلاب، الأكاديميون، المطورون ورواد الأعمال، على مدار السنتين القادمتين.
وتأتي المبادرة استجابة لحاجة ملحّة إلى زيادة الوعي بالذكاء الاصطناعي وتأثيراته الإيجابية، وفقًا لدراسة أجرتها Economist Impact، التي تتوقع أن يصل تأثير الذكاء الاصطناعي الاقتصادي في المنطقة إلى 320 مليار دولار بحلول عام 2030.