إعلام إسرائيلي: واشنطن تعزز قواتها بالشرق الأوسط بـ6 قاذفات من طراز B-52 وزيادة عدد المقاتلات من طراز F-15
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
أفاد إعلام إسرائيلي، بأن واشنطن تعزز قواتها بالشرق الأوسط بـ6 قاذفات من طراز B-52 وزيادة عدد المقاتلات من طراز F-15.
وقد أعلن الجيش الإسرائيلي، تنفيذ ضربات دقيقة على أهداف عسكرية في إيران.
وقالت مصادر، إن الضربة الإسرائيلية كانت مكونة من عدة مراحل وهدفها التدمير التام للدفاعات الجوية الإيرانية.
وفي وقت سابق، أعلن التلفزيون الرسمي الإيراني عن إطلاق 200 صاروخ باتجاه إسرائيل في هجومٍ هو الأكبر من نوعه منذ فترة.
وأكدت وسائل إعلام متعددة، أن هذه الصواريخ استهدفت مواقع عسكرية إسرائيلية حساسة، مما يزيد من احتمال تصاعد الصراع في المنطقة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: من طراز
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: الهجوم على معسكر صوفا عرقل وصول القوات إلى نير إسحاق
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن إعلاما إسرائيليا، قال إن تحقيقات للجيش تكشف فشل القوات في مهمتها الدفاعية عن نير إسحاق يوم 7 أكتوبر.
وأضاف الإعلام الإسرائيلي عن تحقيقات للجيش، أن الهجوم على معسكر صوفا عرقل وصول القوات إلى نير إسحاق، وأن قادة الجيش لم يفهموا واقع الأحداث في نير إسحاق بسبب انهيار منظومة السيطرة، وأن القوات وصلت بعد الظهر بعد دقائق من انسحاب المهاجمين.
من جانب آخر أعلنت وكالة الغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينين “أونروا” أن نحو نصف مليون شخص نزحوا خلال الشهر الماضي في غزة.
وقالت الوكالة في بيان لها، إن أوامر التهجير المتكررة لا تترك للفلسطينيين سوى أقل من ثلث مساحة غزة للعيش وهي مساحة مجزأة وغير آمنة.
وختمت أونروا بيانها بالقول: “الملاجئ المكتظة بغزة في حالة مزرية ومقدمو الخدمات يكافحون للعمل والموارد المتبقية في طريقها للنضوب”.
وفي وقت سابق، قالت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، إن الغالبية الساحقة من سكان قطاع غزة هم من الأطفال والنساء والمدنيين، ويواجهون أوضاعًا إنسانية صعبة لا يمكن وصفها.
وأوضحت الوكالة في منشور عبر حسابها على منصة "إكس"، أن العقاب الجماعي الذي يتعرض له الشعب الفلسطيني لا يمكن تبريره تحت أي ظرف، مطالبة بوقف فوري لإطلاق النار.
وتدير "أونروا" حاليًا 115 مركزًا للإيواء موزعة في أنحاء غزة، تأوي فيها أكثر من 90 ألف نازح.
وأشارت إلى أن الوضع الإنساني المتفاقم يزداد سوءًا بسبب القصف المستمر والحصار الذي يمنع دخول المساعدات الإنسانية والمواد التجارية الأساسية.
ووفقًا لتقديرات الأمم المتحدة، فإن نحو 420 ألف شخص اضطروا للنزوح مجددًا منذ أن استأنفت قوات الاحتلال الإسرائيلي هجومها على غزة في 18 مارس الماضي.