إسلام الشاطر مديرآ لمنتخب الشباب في جهاز ميكالي
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
أدي منتخب الشباب مواليد 2005 لكرة القدم تدريبه لليوم الرابع فى معسكره المفتوح بملعب الهدف بمدينة أكتوبر وسط أجواء إيجابية وحالة من التفاؤل والروح القتالية العالية من اللاعبين بحثا عن الفوز بثقة البرازيلى ميكالى المدير الفني للمنتخب وبدأت ترتفع عملية الانسجام بين اللاعبين فى ظل تنفيذهم الجيد لتعليمات وتوجيهات ميكالى.
وعلى صعيد متصل قرر مجلس إدارة اتحاد الكرة برئاسة الأستاذ جمال علام رئيس الاتحاد تعيين الكابتن اسلام الشاطر نجم المنتخب الوطني والاهلى السابق مديرا لمنتخب الشباب لتعزيز عملية الاستقرار والدعم بالمنتخب قبل المشاركة فى دورة شمال إفريقيا فى الفترة من 14 إلى 26 نوفمبر الجاري وهى الدورة المؤهلة لكأس الأمم الأفريقية للشباب.
وعقد الأستاذ جمال علام جلسة حضرها نائبه المهندس خالد الدرندلى ومحمد ابو الوفا واللواء حلمي مشهور عضوا مجلس الإدارة ووليد العطار المدير التنفيذى تم خلالها تقديم الكابتن اسلام الشاطر للجهاز الفني بقيادة ميكالى وحضرها من الجهاز المعاون: ريكاردو المدرب العام وعلاء عبده المدرب وموسيس مدرب الحراس وليونياردو مدرب الأحمال وجواو محلل الاداء وخالد سرحان المترجم وياسر عبد العزيز المنسق الإعلامي وعمرو سلمان واحمد ايهاب الاداريين.
ورحب ميكالى بالوافد الجديد اسلام الشاطر وسيتم الترتيب للفترة القادمة من برنامج الإعداد قبل انطلاق التصفيات.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
1300 لحن لم يسمعه أحد.. حسن دنيا يكشف كنز حلمي بكر الفني
علق الملحن حسن دنيا على تصريحاته حول الموسيقار الراحل حلمي بكر، مؤكدًا أنه كان قيمة فنية لا تعوض. وأضاف: "حلمي بكر كان صديقًا مقربًا لي، وكنا نجلس معًا كثيرًا، يتبادل معي الألحان ويستمع لما أقدمه، كان موسيقيًا عبقريًا وصاحب تاريخ حافل."
وكشف دنيا خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" المذاع على قناة الحدث اليوم، أن حلمي بكر أخبره في آخر لقاء جمعهما أنه يمتلك 1300 لحن جاهز للتنفيذ، لكنه لم يجد من يستطيع تقديمها بالشكل المناسب. وتابع: "في آخر كلماته لي، قال لي لقبًا كان دائمًا يمازحني به: أنت آخر دور في العمارة، وكان بالفعل موسيقيًا شامخًا."
وأكد حسن دنيا أن حلمي بكر لم يكن مجرد ملحن، بل كان شاعرًا أيضًا، وحصل على دكتوراه في الإعلام من الولايات المتحدة، مما يعكس عمق ثقافته الموسيقية والفنية.
وعن تأثير غيابه عن الساحة الفنية في سنواته الأخيرة، أوضح حسن دنيا: "كان متأثرًا بغياب الأصوات القادرة على تنفيذ ألحانه، وكنت دائمًا أقول له: لدينا في مصر أصوات قوية، وإن لم تجدها هنا، يمكنك البحث في دول أخرى مثل المغرب."