بعثة الأمم المتحدة للدعم تنظم جلسة نقاش للشباب عبر الإنترنت
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
أعنت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، عن افتتاح باب التسجيل في جلسة نقاش جديدة للشباب، يوم الاثنين المقبل، وذلك في إطار مبادرة البعثة لـ “الشباب_يشارك” “YouEngage”.
وأوضحت البعثة في بيان على فيسبوك أنها ، “ستنظم الجلسة عبر الإنترنت، يوم الاثنين المقبل الموافق 11 نوفمبر 2024، وستركز على مناقشة مسألة خطاب الكراهية وأثره من إنكار لقيم التسامح والاندماج والتنوع وجوهر معايير ومبادئ حقوق الإنسان، وكيف يُعَرَّض المستهدفين منه للتمييز وسوء المعاملة والعنف، وكذلك للإقصاء الاجتماعي والاقتصادي، والحلول الممكنة لمعالجته”.
وأوضحت البعثة أن “الجلسة مفتوحة للشابات والشبان الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و35 عامًا”.
ونوهت أنه “لتسجيل اهتمامك، يرجى ملء النموذج التالي قبل يوم الخميس الموافق 7 نوفمبر 2024 على الرابط“
https://forms.office.com/e/AAUQcuaW0K
وأضافت، “يرجى الملاحظة أن التسجيل لا يعني بالضرورة حجز مقعد للحضور، كون عدد المشاركين حدد في 50 شخص فقط. وسنؤكد تفاصيل المشاركة مع الشابات والشبان الذين سيتم اختيارهم. ويبقى باب المشاركة مفتوحا في دورات تدريبية وورش عمل أخرى تنوي البعثة تنظيمها حول مواضيع شتى في الأسابيع المقبلة”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: بعثة الأمم المتحدة للدعم
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: 423 ألف نازح عادوا إلى شمال قطاع غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت الأمم المتحدة، الأربعاء، أن أكثر من 423 ألف نازح فلسطيني عادوا إلى شمال قطاع غزة.
وقال متحدث الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك - في تصريح أذاعته وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية - إن العاملين في مجال الإغاثة الإنسانية يحاولون تقديم الدعم للأشخاص المتنقلين، من خلال توفير المياه والأغذية ومستلزمات النظافة.
وأكد أن صندوق الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) يقوم بتوزيع "أساور هوية" للأطفال؛ للحفاظ على اتصالهم بأسرهم وضمان سلامتهم، لافتا إلى وجود أطفال غير مصحوبين بذويهم، ونساء حوامل، وكبار سن، وأشخاص ذوي إعاقات وأمراض مزمنة بحاجة إلى دعم طبي، بين العائدين.
من جهة أخرى، قال دوجاريك إن الوضع الإنساني في الضفة الغربية المحتلة يتدهور بسرعة، حيث تستمر الهجمات الإسرائيلية على البنية التحتية المدنية؛ ما يؤدي إلى تعطل الخدمات الأساسية.
وأشار إلى أن الوصول للمياه والكهرباء في مدينة طولكرم أصبح صعبا، كما تم تهجير حوالي 1000 شخص من المنطقة.