تزامناً مع حالة الطقس.. انتظام حركة الملاحة بميناء الإسكندرية خلال الـ 24 ساعة الماضية
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
شهدت هيئة ميناء الإسكندرية، انتظامًا في حركة الملاحة وتداول البضائع خلال الـ 24 ساعة الماضية، حيث يجرى حالياً العمل على شحن وتفريغ عدد 35 سفينة وهم 18 سفينة بضائع عامة و 8 سفن صب جاف و 5 سفن حاويات و3 سفن صب سائل.
كما تم تداول 2170 حاوية مكافئة خلال 24 ساعة حيث بلغت أعداد الحاويات الوارد 1160 حاوية مكافئة بينما بلغت أعداد الحاويات الصادر 1010 حاوية بواقع 46.
وفيما يتعلق بحركة تداول البضائع بمينائي الإسكندرية والدخيلة فقد تم تداول 146 ألف طن تقريبا خلال تلك المدة من مختلف أنواع البضائع و السلع الاستراتيجيه من صب سائل وصب جاف و بضائع عامة و ترانزيت.
وفث سياق ذاته قد وجه اللواء بحري أحمد حواش رئيس مجلس الاداره بضروره الالتزام بإجراءات التأمين والأمن الصناعي والسلامة والصحة المهنية بكافة المخازن والساحات و مواقع العمل وإتباع المعايير البيئية القياسية في كافة العمليات المينائية لمنع التلوث بكافة صوره.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإسكندرية حركة الملاحة هيئة ميناء الإسكندرية تداول البضائع تداول البضائع والحاويات
إقرأ أيضاً:
صحة بابا الفاتيكان.. تحديث طبي عن الليلة الماضية
أعلن الفاتيكان، الإثنين، أن البابا فرنسيس استراح جيدا الليلة الماضية وهو في حالة مستقرة دون جهاز تنفس صناعي، بينما لا يزال يعاني من التهاب رئوي مزدوج ويتلقى العلاج في مستشفى منذ 18 يوما.
وذكر الفاتيكان في تحديث طبي بشأن حالته، الأحد، أن البابا (88 عاما) لم يعد بحاجة إلى استخدام التنفس الصناعي ولم يكن يعاني من الحمى.
وقال الفاتيكان في مذكرة من سطر واحد صباح، الإثنين: "استراح البابا جيدا طوال الليل"، دون أن يقدم المزيد من التفاصيل.
ومن المتوقع صدور تحديث طبي كامل عن حالة البابا مساء الإثنين.
ودخل البابا فرنسيس مستشفى جيميلي في روما في 14 فبراير بسبب عدوى حادة في الجهاز التنفسي أدت إلى مضاعفات أخرى.
وقال الفاتيكان، الأحد، إن حالة البابا مستقرة ولم يعد بحاجة إلى استخدام ما أسماه الفاتيكان "التنفس الميكانيكي غير الجراحي".
وذكر في بيان أن الأطباء ما زالوا "يتحفظون" حول التوقعات الخاصة بتطور حالته، مما يعني أنه لا يزال في دائرة الخطر.
وعانى البابا فرنسيس من عدة نوبات من المرض على مدى العامين الماضيين وهو عرضة لالتهابات الرئة لأنه أصيب بالتهاب الجنبة عندما كان شابا وتمت إزالة جزء من إحدى رئتيه.
ولم يظهر البابا للعلن منذ دخوله المستشفى، فيما يمثل أطول غياب له عن الأنظار منذ توليه البابوية في مارس آذار 2013. ولم يذكر أطباؤه المدة التي قد يستغرقها علاجه.